الفنان ومقدم البرامج عبدالله الطليحي: هذه مواصفاتي ومواصفات زوجتي...

لطالما عرف مقدم البرامج وبطل الملاكمة والممثل الكويتي عبدالله الطليحي بعفويته. هكذا كان حين وصف شريكة حياته المستقبلية التي يخاف ألاّ تتفهم طبيعة عمله. فزواجه سيكون مدى العمر.

لمن يهمّه الأمر:

• أنا طويل (1.87 متر)، ولا يمكن أن أرتبط بامرأة قصيرة القامة. على طولها أن يتراوح بين 165 و170 سم).
• بلغت الثلاثين ولا أكترث بعمر المرأة شرط ألاّ تكبرني.
• لا تهمني المرأة الخارقة الجمال بل تلفتني المرأة الجذابة.
• بعد المظهر الخارجي، أهتم بجوهر المرأة وطيبتها وحرصها على بناء أسرة.
• أنا كثير الإنشغال، وقتي موزع بين الرياضة والتلفزيون والتمثيل والوظيفة الحكومية، أي أنني تحت ضغط رهيب. هذا ما يرجئ قرار زواجي. أخشى أن تكون المرأة ضغطاً إضافياً في حياتي إن لم تراعِ تشعّب حياتي المهنية.
• أنا متردّد في الإقدام على الزواج. أخاف من هذا القرار وأحاول أن أحسب له ألف حساب. فكلمة القفص الذهبي مصطلح متداول عربياً.
• لا أمانع أن تكون زوجتي الرقيب فأنا لن أبقى حراً، لكن عليها ألاّ تزوّد همي.
• لا يمكن أن أرتبط بشريكة تحت الأضواء مع احترامي لكل الفنانات. الزواج استقرار، والمرأة هي الحياة.
• أنا رجل غيّور جداً.
• أرحب بالزواج المدبّر وما يعرف بـ «زواج الوالدة». وقد أتزوج من فتاة قابلتها مرة واحدة إن خفق قلبي لها بسرعة.
• أحب المرأة التي تهوى التغيير لتكسب زوجها.
• قد أكون رياضياً في «الفنون القتالية» لكنني لا يمكن أن أصفع امرأة يوماً. علّمتني هذه الرياضة أن أرأف بالمرأة أكثر وأنظر إليها ككائن «صغير حيل».
• لا يمكن للعلاقة الزوجية أن تستمر أبداً إن فقد الإحترام ولو حتى كلاماً.

كانت النجمة المصرية الراحلة سعاد حسني امرأة خياله وهو في سن المراهقة، «كانت السندريلا الجميلة ورمز الجمال». لكنها لم تكن طويلة؟ «كنت صغيراً، ولم أكن اعرف أنني سأبلغ طولي الحالي. كانت نجلاء فتحي تجذبني أيضاً بملامحها الطفولية والصغير».

عبد الفتاح الجريني: الزواج خطوة مؤجلة

يؤكد المطرب المغربي عبد الفتاح الجريني أنه لا يتمنى أن يقع في الحب في الوقت الحالي، موضحاً أن الزواج خطوة مؤجلة بالنسبة إليه ويقول: «لست رافضاً فكرة الزواج لكن قررت تأجيلها، وأريد أن أوضح أن انشغالي بالعديد من الارتباطات الفنية ليس السبب الحقيقي لاتخاذي هذا القرار، لكن خوفي على شقيقاتي الثلاث ورغبتي في الاطمئنان عليهن وعلى مستقبلهن دفعاني لتأجيل خطوة الزواج والارتباط، فبعد رحيل والدي أصبحت مسوؤلاً بشكل كامل عن أسرتي، وأصبحت الأب والأخ والصديق لشقيقاتي الثلاث، وبالتالي لا يمكنني التفكير في الزواج إلا بعد استكمال شقيقاتي الثلاث دراستهن وزواجهن، فهدفي الرئيسي في الحياة الاطمئنان إليهن».

ورغم أن الزواج مشروع مؤجل لعبد الفتاح الجريني، حرص على كشف مواصفات فتاة أحلامه، قائلاً: «رغم أنني مؤمن بأن الحب الحقيقي لا يحتاج إلى مواصفات خاصة أو شروط، أتمنى أن تتمتع شريكة حياتي بالذكاء والهدوء والحكمة، كما أنني أحلم بالارتباط بفتاة متواضعة وتحترم طبيعة عملي».

خالد أبو النجا: أخشى الانخداع في فتاة أحلامي

أما الفنان خالد أبو النجا فيؤكد أن الهدوء والرقة من الصفات الأساسية التي لابد من توافرها في شريكة عمره، مؤكداً أن الهدوء هو تاج المرأة، أما الرقة فتجعلها أكثر أنوثة. ويقول: «أنا عاشق للفتاة الهادئة الرقيقة، فهذه الصفة تجعلها أكثر جمالاً وأنوثة، لكنني أخشى أحياناً الانخداع بهذه الصفة، لأن هناك العديد من الفتيات تتصنع الهدوء والرقة، لذلك أرى أهمية التفكير والتركيز جيداً قبل اتخاذ خطوة الزواج، فأنا لا أريد الوقوع في هذا الفخ، وأريد أن يكون اختياري جيداً».

 ويضيف: «هناك مواصفات أخرى أحلم بوجودها في الفتاة التي سأرتبط بها وأعيش معها بقية أيام حياتي، أهمها أن تحترم وتتفهم طبيعة عملي وتعشق الفن، حتى تتمكن من دعمي في كل خطوة أتخذها، وأن تكون لديها قدرة على تحمل مسؤولية أسرة، وتتفهم جيداً متطلبات الزواج».

محمد القماح:  لا أطيق غيرة المرأة وأحلم بفتاة ذكية

أما نجم «ستار أكاديمي» محمد القماح فيؤكد ضرورة وجود ثلاث صفات أساسية في شريكة عمره: «أولاها الثقة بالنفس لأنني أكره غيرة المرأة، ولا أطيق التعامل معها، فالغيرة إذا زادت عن حدها تدل على عدم ثقة المرأة في نفسها. كما أن هذا العيب من الممكن أن يحوّل الحياة الزوجية إلى جحيم.

والصفة الثانية أن تتفهم طبيعة عملي وتدعمني في كل خطوة فنية أتخذها، فأنا أعشق المرأة الذكية التي تتمتع بالحكمة. أما ثالث صفة فهي أن تكون صادقة في مشاعرها وتعرف جيداً كيفية إظهارها والتعبير عنها، فأنا أكره الفتاة الباردة التي تنسى زوجها وتنشغل عنه بعد الزواج والإنجاب، وأعتقد أن إهمال النساء لأزواجهن بعد مرور سنوات من الزواج بسبب انشغالهن بالأبناء من الأسباب الرئيسية لتدمير الحياة الزوجية».

زواج النجم مسألة مصيرية أحياناً، وغير مرتبطة به مباشرة فقط. فالنجم المحبوب قد يكون حلماً وردياً بعيد المنال للفتاة المراهقة. قد يشعر النجم نفسه بعقدة الذنب تجاه أي معجبة لم يلتق بها حتى... قد تحاول إيذاء نفسها حين تتلقى خبر زواجه. هذا ما حصل مع من يعتبر حتى اللحظة أحدث عريس في الوسط  الفني العربي، تامر حسني.  زواج النجوم قد يمرّ مرور الكرام، قد ننتظره وقد نستبعده فيفاجئنا...

رجال في الواجهة لم يقرروا الزواج بعد. واجهناهم بأكثر من سؤال: لماذا لم تتزوجوا بعد؟وما هي مواصفات فتاة الأحلام؟ هؤلاء النجوم العزاب الذين ما زالوا في رحلة بحث عن شريكة العمر، خاصة أن النجوم متهمون دائماً بالبحث عن مواصفات خيالية في فتاة الأحلام، وهو ما يؤخر زواج الكثيرين منهم. فماذا يقولون؟ وما هي المفاجآت التي حملتها إجاباتهم على أسئلتنا.


أحمد عز: أبحث عن زوجة لا تغار من المعجبات

«النصيب لم يأت»، بهذه الكلمات تحدث النجم أحمد عز، عن سر عدم زواجه حتى الآن، مؤكداً أن الفن لم يشغله عن تحقيق حلم الاستقرار وتكوين أسرة، ويضيف: «رغم انشغالي طوال الفترة الماضية بتقديم أفلام  ومسلسلات تنال إعجاب جمهوري وتحترم عقليته. إلا أن هذا الأمر لم يمنعني من التفكير في الزواج والبحث عن شريكة العمر، فأنا أتمنى الاستقرار والعثور على فتاة تخطف قلبي وتدفعني لإكمال بقية حياتي معها، فالزواج حلم يراودني منذ سنوات طويلة، لكن النصيب لم يأت».

أحمد عز نفى الشائعات التي انتشرت أخيراً وأكدت رفضه الزواج في الوقت الحالي خوفاً من فقدانه للمعجبات، ويقول: «كلام فارغ لا أساس له من الصحة، فالزواج أجمل مشروع في حياة الإنسان، وأعتقد أنه لن يزعج معجباتي بل سوف يسعدهن».

 عز أكد أن المواصفات التي يبحث عنها في فتاة أحلامه ليست صعبة أو مستحيلة، ويقول: «مواصفات فتاة أحلامي بسيطة جداً، أحلم بالارتباط بفتاة بسيطة لديها قدرة على تحمل المسؤولية وتقدر الحياة الزوجية، وتتفهم جيداً طبيعة عملي ولا تغار من المعجبات، وتكون عقلانية تقدر عملي وتدعمني في مشواري الفني».

رامز جلال: لن أرتبط بفتاة تعجب بشهرتي أكثر من شخصيتي

«أحلم بالحب الحقيقي»، هذا ما أكده الفنان رامز جلال، موضحاً أن الشيء الوحيد الذي يقلقه من فكرة الارتباط والزواج هو عدم اختيار الفتاة المناسبة، ويقول: «أحلم بالارتباط بفتاة رومانسية تحبني بصدق وإخلاص وترغب في الزواج مني لشخصي وليس لمجرد أنني فنان مشهور وناجح. وللأسف نحن نعيش في زمن يتحكم فيه المال، وتفكر غالبية الفتيات في الاستقرار المادي بغض النظر عن الحب، ولا أتمنى الارتباط بهذه النوعية من الفتيات، بل أحلم بالعثور على فتاة رومانسية لا يشغلها سوى حبي لها».

إلى جانب حلم رامز جلال بالعثور على الحب الحقيقي والارتباط بفتاة رومانسية، يكشف مواصفات أخرى يرغب في توافرها في شريكة عمره المستقبلية، ويقول: «لا بد أن تكون لديها القدرة على تحمل المسؤولية وتقديس الحياة الزوجية، وأن تتمتع بحس عالٍ من الدعابة، وبالحكمة والذكاء».

حسن الرداد: لا أرفض الزواج من فنانة

أما الفنان حسن الرداد فيؤكد أن انشغاله بالمشاركة في العديد من الأعمال الفنية السبب الرئيس وراء عدم اتخاذه خطوة الزواج حتى الآن، موضحاً أن العثور على فتاة تحبه بصدق وإخلاص حلم يراوده منذ فترة طويلة، ويتمنى تحقيقه خلال الفترة المقبلة. يقول: «الحب أهم شيء في الزواج، فإذا وجدت فتاة تحبني وتخلص لي بكل مشاعرها فسوف أقرر الزواج منها على الفور وبدون تردد، لكن هذا لا يعني أنني ليس لديَّ مواصفات أبحث عنها في فتاة أحلامي، بالعكس لديَّ مواصفات خاصة لا بد من توافرها في الفتاة التي سأتزوجها حتى أثق بأنني سأعيش معها أجمل وأسعد أيام حياتي، وأهم هذه المواصفات أن تكون فتاة هادئة وذكية وتحترم طبيعة عملي، ولديها القدرة على تحمل المسؤولية، فهي لن تكون زوجة لي فقط، بل أمًّا لأبنائي، لذلك أتمنى أن تتمتع بالحكمة والذكاء».

حسن كشف عدم رفضه فكرة الزواج من فنانة، مؤكداً أنه إذا توافرت هذه المواصفات في فتاة من داخل الوسط الفني فسوف يتزوجها بدون تردد، بل وسيساعدها على تحقيق أحلامها وطموحاتها.

الإعلامي زياد نجيم: لا أشعر بأي جاذبية تجاه المرأة الشقراء

لا يعتقد الإعلامي اللبناني زياد نجيم بمؤسسة الزواج، ولا يزال. وهو معروف بمقولته الصادمة: «لا يمكن أن أكره المرأة إلى درجة أن أتزوجها». لكنه لم يمانع الدخول في تفاصيل امرأة في خياله شرط أن تكون سمراء. هو الذي يبدي إعجابه الدائم بالنجمة إيفا منديز، «يمكن أن أحدّد مواصفات المرأة المثالية التي أحب وجودها، مستقلة ومثقفة وعالمة وحرّة لا تخضع للقيود الاجتماعية. أحب المرأة الجميلة التي تضج حيوية، صاحبة الشخصية القوية، والأنوثة القوية. لا أشعر بأي جاذبية تجاه المرأة الشقراء». أما عن احتمال خشيته من التعهّد العاطفي والمسؤولية فعلّق ببساطة: «لا أخاف أبداً من هذه المسؤولية، لأن منطق الشركة أساسه المسؤولية المشتركة. أي أن المرأة ستكون مسؤولة عني أيضاً. أن أكون وحدي مسؤولاً عنها مسألة لا تحقّق الشراكة الحقيقية، ويكون مصير العلاقة الهلاك الحتمي. لا يمكن أن أخفي أنني في حاجة إلى من يهتم بي عاطفياً واجتماعياً...».

مصطفى شعبان: هذا هو شرطي الوحيد في شريكة العمر

 أما الفنان مصطفى شعبان فيؤكد عدم اعترافه بمصطلح مواصفات فتاة الأحلام، موضحاً أن الحب يأتي بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار، ويقول:» ليس لديَّ أي مواصفات أحلم بها في الفتاة التي سأرتبط بها، فالحب أهم شيء في الزواج وبدونه لا يمكن استمرار الحياة بين أي زوجين».

 ورغم تأكيد مصطفى عدم اعترافه بمواصفات فتاة الأحلام، كشف وجود شرط واحد لا بد من توافره في شريكة عمره، وهو تفرغها الكامل للحياة الزوجية، رافضاً فكرة عملها في مهنة تتحكم في حياتها الشخصية وتشغلها عن زوجها وأبنائها. ويقول: «من المستحيل الارتباط بفتاة تعمل في مجال الطب أو الهندسة أو التدريس، لأن هذه المهن تتطلب من أصحابها تفرغاً شبه كامل، كذلك أرفض بشدة فكرة الارتباط بفتاة من داخل الوسط الفني، لأن وقتها ليس ملكاً لها، بل ملك لفنها وجمهورها، فأنا لن أتزوج إلا بفتاة لا يشغلها شيء في الحياة سوى زوجها وأسرتها».

 ويضيف: «من الممكن أن يعتبر البعض أن هذا الشرط به شيء من الأنانية، بل من الممكن اتهامي بحب النفس والغرور، لكنني أريد أن أوضح أن عملي في مجال التمثيل هو الذي فرض عليَّ هذا الشرط».