هل تسمي ميريام فارس ابنها "طوبالي" ؟

ميريام فارس,نيشان ديرهاروتينيان

مايا بنّوت 22 سبتمبر 2014

سبق أن واجه الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتينيان النجمة اللبنانية ميريام بخطوبتها لأمير من إحدى الأسر المالكة وهي في سن 17 سنة، واعترفت ميريام بأنها أغرمت بالأمير ولكنها تركته لأنه خيّرها بينه وبين طموحها. كما كشفت صاحبة "كيفك إنت" بأن حفيد أحد الرؤساء تقدم للزواج منها، وتقدم إليها رئيس دولة أيضاً. بحثت عن شخص يريحها ويفهمها ويتقبل المجال الذي تعمل به ولا يراقب حياتها ك"ناطور" أو يصر على معرفة مواعيد اعتلائها المسرح ومغادرتها. مرّت ميريام بـ 4 علاقات غرامية طويلة قبل أن تلفت بشكل غير رسمي إلى خبر زواجها من رجل الأعمال اللبناني داني متري بعمر ال31. صرحت ميريام أكثر من مرة أنها تشجع الزواج المدني، وأكدت سابقاً بأنها تتمنى الزواج وإنجاب طفل تسميه "طوبالي"، فهل ستختار هذا الاسم فعلاً ؟ و"طوبالي"، هو اسم اخترعته ميريام حين كانت في ال14 من عمرها. فاعتلاؤها المسرح كان يسبقه عبارات تردّدها باستمرار بحضور والدتها التي كانت تشرف على مظهرها. كانت تقول : "طوبى لك يا أمي .. وطوبى لي". وقد أعجبتها العبارة العفوية الأخيرة فجمعتها في كلمة واحدة. 
 

هل تلعب ميريام فارس مع جمهورها "الغميضة" ؟

تكثر الأسئلة التي تتمحور حول حياة ميريام فارس الغامضة. كشفت بأنها اشترت ثوب سباحة لطفل صغير بعدما جذبها في واجهة أحد المتاجر قبل أن تضع جمهورها في حالة ترقب لزواج قد تعلنه في أي لحظة. وها هي تنشر صورة في إحدى الحزر اليونانية ليديها المرصعة بخاتم ماسي ضخم ويد عريسها مرفقة الصورة بعبارة "شهر العسل". فمتى يظهر وجه العريس الذي وشم اسم زوجته على إصبعه ؟ اختفت ميريام لاحقاً وعادت لتنشر صورها الجريئة، أبرزها لقطة قريبة لبطنها المسطحة بعدما أنهت نشاطها الرياضي.
  

النجمة الأكثر إثارة

تفوقت ميريام على مواطناتها هيفاء وهبي ومايا دياب وسيرين عبد النور، وانتزعت لقب النجمة الأكثر إثارة في الوطن العربي. وأجرت هذا الاستطلاع شبكة Lebanese Examiner على مواقع التواصل الاجتماعي. وبحسب هذا الاستطلاع، احتلت ميريام فارس المركز الأول وتصدرت قائمة النجمات العربيات الأكثر إثارة، ثم تلتها مايا دياب في المركز الثاني، وهيفاء وهبي في المركز الثالث. وجاءت المصرية أروى جودة في المركز الرابع، وسيرين عبد النور في المركز الخامس. يذكر أن ميريام ذكرت سابقاً بأنها كانت تنتخب ملكة جمال المدرسة رغم أنها كانت على ثقة بأن بعض الطالبات كن يفقنها جمالاً، إلاّ أنها لا تعتقد بالجمال بل بالكاريزما والجاذبية. فمرآتها تعلمها بأنها "جذابة وبأنه لا يوجد من يقاوم" جاذبيتها.