31<\/strong> \u0622\u0628 1997<\/strong>","ArticleVersion":1,"ArticleAuthorName":null,"ArticlePageNumber":null,"ArticlePublishDate":"2013-08-29","ContentType":"article","IsVideo":false,"VideoTitle":null,"VideoTags":null,"VideoLength":null,"SearchTerm":null},"Page":{"ChannelLevel1":"Celebrities","ChannelLevel2":"News","Event":"ajaxLoadMore"},"Device":{"Device":"desktop"}}' data-articleid="4909" data-slug="موتها..._سؤال_لم_تُحسم_إجابته_منذ_تاريخ_31_آب_1997" data-categoryname=" أخبار النجوم" data-categoryid="70" data-parentname="مشاهير" data-typeid="1" >

موتها... سؤال لم تُحسم إجابته منذ تاريخ 31 آب 1997

ليدي ديانا, فيلم, حسنات خان, ناومي واتس, Brit 2014

29 أغسطس 2013

ديانا سبنسر أو أميرة ويلز أو إحدى «جميلات الموت المأساوي». هل كان موتها حادثاً مرورياً في نفق ألما الباريسي نتيجة قيادة بسرعة زائدة حسب ما جاءت نتيجة التحقيقات أم جريمة قتل بعد عام على طلاقها من الأمير تشارلز؟ سؤال لم تحسمْ إجابته منذ تاريخ 31 آب 1997. رحلت الأميرة مع صديقها عماد الفايد المعروف ب«دودي» بعد أن صوّرت «أدلة قاطعة» سيناريوهات مختلفة أكثرها تداولاً تورط قصر باكنغهام والعائلة الملكية البريطانية بالموت المفجع لأكثر امرأة في العالم التقطت لها صوراً. وقد اتهم المالك السابق لمتاجر Harrods محمد الفايد - والد دودي الفايد - الإعلامَيْن الأميركي والبريطاني بالمتاجرة اللا إنسانية. لم يتوقّع أحد أن تكون نهاية أميرة مشت في حقول ألغام أنغولا وخرجت سالمة، الموت في مدينة الحب. حين فارقت الحياة في المستشفى نتيجة الحادث المروّع، صدمت العالم والإعلام الذي لطالما وجد فيها مادة تشبع الفضول.


التحقيق الأكثر كلفة في تاريخ بريطانيا لم ينتهِ

المعلومات ليست طبية هذه المرة. سبق أن لفت الجراح البريطاني البروفيسور توماس تريجور إلى أن ديانا كانت لتعيش لو أنها أسعفت مشيراً إلى أنها بقيت 35 دقيقة في مكان الحادث قبل نقلها إلى سيارة الإسعاف، وإلى أنه كان يمكن اكتشاف النزيف الداخلي لو أن واجهة صدرها فتحت لا جنبه. وتفيد آخر الأخبار المتعلقة بأكثر التحقيقات كلفة في تاريخ بريطانيا إلى أن الشرطة البريطانية تدرس معلومات جديدة عن احتمال اغتيال الأميرة من قبل أحد أفراد القوات المسلحة البريطانية. وهذا الادعاء جاء من والديْ الزوجة السابقة لجندي سابق. يذكر أن الشرطة البريطانية معتادة على تلقي بلاغات حول مقتل ديانا تقابل بالتجاهل لكن قرار درس الادعاءات الجديدة يشير إلى ما لم يستطع تجاهله من قبل المحققين.

 

«الجرّاح الآخر» ...

حسنات خان: «ديانا لم تكن أميرة»

لم يخفِ جراح القلب الباكستاني حسنات خان استياءه قبل أيام من العرض الأول لفيلم «ديانا» أو ما عرف سابقاً بعنوان Caught in Flight الذي يتناول المرحلة الأخيرة من حياة الأميرة البريطانية الراحلة ديانا. خرج عن صمته بعد 16 عاماً. يسلط هذا الفيلم - الذي تؤدي فيه ناومي واتس دور أميرة ويلز - الضوء على قصتيْ حب عاشتهما مع خان ودودي الفايد. وهو مقتبس عن كتاب كايت سنيل «ديانا : حبها الأخير» (2001) التي التقاها خان مرة واحدة عام 1990 نافياً أن تكون له أية صلة بصنّاع الفيلم. طالبته حينها بمعلومات لكنه أبى إطلاعها عن حياته. فاستأذنته للتواصل مع أصدقائه وأقاربه. وفي حديث مع الصحافة البريطانية، أكد خان - الذي كانت ديانا تطلق ديانا لقب Mr. Wonderful - إلى أن الفيلم كذبة كبرى و»مبني على افتراضات ونميمة أصدقاء وأقارب»، وأن ديانا «لم تكن أميرة وأنا لم أكن طبيباً، لقد كنا أصدقاء». إحدى شهادات الصديقات تشير إلى أن ديانا كانت تريد إثارة غيرة خان بعلاقتها مع دودي. كما كشفت صديقة ديانا الناشطة الخيرية والكاتبة جمايما خان إلى أن ديانا كانت تسألها عن أسلوب العيش في باكستان وتكيّفها هناك. يذكر أن علاقة ديانا وخان كانت قد فسخت صيف 2007 وقبل أسابيع من موتها لأن خان غير قادر على الزواج تجنباً للتطفل الصحافي. فهل نجا منه بعد موتها ؟