بالفيديو - "هكذا تدلع حليمة بولند نفسها".. وتثير الجدل بجرأتها!

حليمة بولند,الكويت,الخليج,اخبار الخليج

12 فبراير 2017

تداول مستخدمون لشبكات التواصل شريطاً مصوراً للإعلامية حليمة بولند تحت عنوان "هكذا تدلع نفسها!"، بعد ان نشرت على حسابها في تطبيق "سناب شات" فيديو لجلسة تصوير خضعت لها، فأثارت الجدل بما اعتبره معلقون "حركات جريئة"...

وكانت بولندت حدثت في مقابلة لـ"لها" عن الكثير من اسرار كواليس حياتها اليومية واهتمامها بجمالها، وكيفية تدليل نفسها، رداً على الأسئلة التالية:

- أي أغنية تجسّد حياتك الشخصية؟ 
 ما من أغنية معينة، فأنا لا أستمع كثيراً إلى الأغنيات ومن يعرفني عن قرب يدرك هذا الأمر. تقول ممازحة: «إدلّع يا كايدهم»...

- كيف تدلّلين نفسك؟ 
أزور السبا Spaa.

- ما هو أفضل اختراع في العالم بالنسبة إليك، ولماذا؟ 
 الهاتف الجوّال وربما التلفاز، ذلك لأنني أظهر فيه...

- ما هي أدوات العناية التي تستخدمينها كلّ يوم؟ 
 أنا مهملة إلى حدٍّ ما، لكنني متى تفرّغت لوجهي، أعتني به بشدة وأستخدم كل ما وُجِد له من أدوات.

- ماذا نجد دائماً في حقيبتك؟ 
 كل شيء... حقيبتي ثقيلة الوزن ولا يقوى أحد على حملها.

- الاسم الذي ينادونك به في البيت؟ 
 حلّومة.

- هل لديك موهبة مخبّأة؟ 
 مواهب كثيرة أخبّئها وأفضّل ألاّ أكشفها!

- لون يشبهك... 
 الوردي.

- عطر تعشقينه... 
 عطري الخاص «حليمة» الذي أُطلقته أخيراً في معرض العطور.

- سيارة تحبّين قيادتها... 
 السيارات الرياضية، ومعظم سياراتي من هذا النوع.

- رياضتك المفضّلة؟ 
 السباحة.

- تفقد المرأة أنوثتها حين... 
 تتخلّى عن صفاتها الأنثوية الجميلة التي هي الأساس.

- ما هي النصيحة الجمالية التي تعطيها لمعجبيك؟ 
 نصحيتي هي تناول سمك «السلمون» إذ يعتبر أفضل وسيلة واعدة للحصول على وجه خالٍ من التجاعيد، حيث إن اتباع مثل هذا النظام في الطعام، يشدّ الوجه، وقد اتبعته شخصياً على مدى 45 يوماً. من الضروري تناول ثلاث وجبات من السلمون يومياً من أجل الاستفادة من الأحماض الدهنية الضرورية لتنشيط وظيفة الأعصاب وشدّ البشرة. فالنظام الجديد يوفّر كميات كبيرة من الأحماض الدهنية من نوع Omega3 الموجودة فى زيت السمك، والتي تساعد بدورها على حماية القلب من الأمراض. وقد حقّق هذا النظام الغذائى، تحسّناً ملحوظاً في شدّ البشرة والخطوط الموجودة عليها، للأشخاص الذين يودّون الظهور أصغر من أعمارهم، أنصحهم بتناول السلمون.

لقراءة الحوار كاملاً انقر/ي هنا