زهرة المونوغرام، إحدى الرموز الأساسية في دار لويس فويتون، تتفتح مجدداً مع إطلاق مجموعة من المجوهرات والساعات النفيسة. جرى التركيز في هذه المجموعة على الأزهار المنحوتة من عرق اللؤلؤ والحجارة الزخرفية، مما ولّد إحساساً بالأنوثة الدقيقة، عزّزتها البراعة الحرفية لدى لويس فويتون.

وتعتبر ساعة Blossom مثالاً على الامتياز التقني في ساعات الدار. فقد تم نحت كل زهرة بشكل ثلاثي الأبعاد من قطعة واحدة من عرق اللؤلؤ، بحيث تحاكي الأشكال والتفاصيل كل حركة في اليد وفقاً للتقنيات المستخدمة في النقوش البارزة في الحجارة الكريمة. رصّعت هذه الساعة بالماس لجعلها تحفة راقية بكل معنى الكلمة.