برامج تلفزيونية

أحمد يخذل نجوى ويساند علي ويطلب زوجته الى بيت الطاعة في Arabs Got Talent

Arabs Got Talent,نجوى كرم,علي جابر,أحمد حلمي,مساندة,خذل,مواهب,برامج المواهب

كارولين بزي 07 أبريل 2017

في الحلقة الخامسة من Arabs Got Talent ، مواهب تخطت مشاكلها الصحية لتطور موهبتها وتقنع العالم بأدائها وتحصل على الاعتذار. وعلى المقلب الآخر، استطاع مشتركون يملكون موهبة الاحتيال أن يسلبوا ثلاث نعم، على رغم استحالتها بحسب أحمد.

 

  • يوسف أيمن الملقب بيوروك (مصري - إسباني) يتقن الـ Freestyle Ball، وبعد تقديم عرضه، دعا أحمد ليشاركه العرض على المسرح، وبعد أن لبّى أحمد دعوته اعترف بأنه كان «الغلز» الذي يأخذ الكرة من أصحابه. من ناحيته، أبدى علي إعجابه بالعرض، مشيداً بقدرة أيمن على السيطرة على الطابة. أما نجوى فوجدت أن العرض الذي جمع أحمد والمشترك كان رائعاً.
  • DNA مشترك وُلد في عائلة تملك موهبة ألعاب الخفة، وأول شخص رآه يقوم بهذه الألعاب كان جدّه، وكان حينها في الرابعة من عمره. أما أول شخص حاول ممارسة الاختبار عليه على مسرح Arabs Got Talent فكان أحمد، الذي استغرب حقل التجارب الذي يخضع له على هذا المسرح، إلا أن الاختبار طاول أيضاً كلاً من علي ونجوى. فاعتبر علي أن وجوده ضمن لجنة التحكيم هو لتقدير موهبة كموهبة DNA، ورأت نجوى أن أحداً لم يقدم عرضاً كعرضه. بدوره، شعر أحمد، إلى جانب الإبهار، بالخوف من المشترك وموهبته.
  • من مصر، جاءت نورهال خطاب لتقدّم عرضاً احترافياً في رياضة الجمباز، التي تعرفت عليها في سن الثالثة خلال وجودها مع والدها في النادي. نورهال أشارت إلى أن والدها كان يرافقها إلى النادي وينتظرها لحين الانتهاء من التدريب، إلا أنها اليوم لا تعرف عنه شيئاً بعد انفصاله عن والدتها، واعتبرت أن وجودها في البرنامج سيشعر والدها بالفخر، لا سيما بعدما حازت عدداً من الجوائز العالمية. نورهال نالت إعجاب اللجنة وأصواتها مجتمعة.
  • من الكويت، قدم فريق «عطنى واي » عرضاً بالوجوه، مستعيناً بالسياسة والفن وبأحمد حلمي وزوجته، وبعلي ونجوى التي ربما أظهرها الفريق بصورة أزعجتها، وهو الأمر الذي لم يسمح للفريق بنيل صوتها، إلا أنه حاز صوتي علي وأحمد.
  • ندى وسامي قدما عرضاً راقصاً اعتبرته نجوى بسيطاً وناقصاً لكنه أعجبها، كذلك رأى أحمد أن العرض جيد بينما علي لم يجده جديداً. وبالتالي، حصل الثنائي على صوتي نجوى وأحمد فيما حجب علي صوته.
  • جواد ومالك من المغرب، رقصا معاً بتناغم وانسجام تام، علماً أن جواد هو والد مالك ومدربه في الوقت نفسه. فعلق أحمد متوجهاً بالكلام الى جواد بأن عليه أن يفرح بابنه لأن داخله معجون بالفن. وحاز الثنائي أصوات اللجنة مجتمعة.
  • جينا تامر طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات، أتت من مصر لترسم على الرمل شخصاً تحبه، ليكتشف الجميع أنها رسمت أحمد حلمي. فعبر الأخير بدوره عن حبه الكبير لجينا وسعادته بموهبتها. وعندما أراد علي التعليق على موهبتها قائلاً: «أنت عمرك 8 سنوات»، اعترضت قائلة «بل سبعة». موهبة جينا وخفة دمها خولاها لأن تحوز ثلاث نعم.
  • من جهته، استوحى فريق Free Run Gaza عرضه من الواقع الفلسطيني، إلا أن أداءه كان ناقصاً وفق ما قاله أحمد، أما نجوى فرأت أن بداية العرض كانت رائعة إلا أن المعركة تحولت إلى شبه فردية في النهاية. فيما قال علي أنه لا يستطيع أن يرفض مشاركة شباب من غزة، متوقعاً أن يقدموا عرضاً أفضل لاحقاً. ولأن قصة الفريق غير مكتملة، لم يمنحه أحمد صوته فتأهل بصوتي نجوى وعلي.
  • من تونس والمغرب، حضر فريق So United Crew ليقدم عرضاً راقصاً، فأذهل اللجنة بأدائه، إذ قالت نجوى: «هكذا يكون الاحتراف والتناغم، أشعرتمونا بالفرح». واعتبر أحمد أن التميز والمستوى الجيد لا يأتيان إلا بالجهد. أما علي، فوجد العرض من أفضل العروض التي شاهدها.
  • من جهة أخرى، يشهد الموسم الخامس من «أرابز غوت تالنت» مواهب عديدة تغني الأوبرا، لكن إيمان بيشه من الأردن هي الطفلة الوحيدة التي حازت الباز الذهبي الأخير الذي يملكه أحمد حلمي، كما أثرت تأثيراً قوياً في نجوى التي بكت خلال أدائها على المسرح. كذلك، اتجه أحمد نحوها وقبّل يدها، أما علي فوجد أنه للمرة الأولى في حياته يكون أحمد على صواب، بعد أن أعطى الطفلة الأردنية الباز الذهبي.
  • بدوره، عزف شريف المغازي الموسيقى على أحدث آلة موسيقية في العالم وهي Handpan، فأعربت نجوى عن إعجابها بتطور الموسيقى والفن... وحاز شريف أصوات اللجنة مجتمعة.
  • مهند داغر، المشترك الأردني، رسم على البطيخ ونجح في رسم صورة كوكب الشرق أم كلثوم واستطاع إقناع اللجنة وحيازة أصواتها.
  • ومن المواهب النادرة في العالم، موهبة المشترك الجزائري يحيى راسين الذي استطاع أن يحفظ عدداً كبيراً من الأرقام التي كتبها علي على لوح في فترة وجيزة. فأبهر اللجنة وكان تعليق نجوى قاسياً بحق نفسها، إذ أشادت بموهبة المشترك قائلةً: «يخرب بيتك شو مهم، علم وفهم  وذاكرة، روحي يا نجوى انضبي». وبالتأكيد، حصل يحيى على ثلاث نعم.
  • هاشم الشريف من ناحيته، يمتلك موهبة التخدير الذهني، وهو ما خضع له أربعة أشخاص من الجمهور تم اختيارهم بطريقة عشوائية، وذلك بعدما رفض علي أن تخضع اللجنة للاختبار. وعلى الرغم أنه حاول إقناع اللجنة بموهبته مراراً خاضعاً لتجربة أخرى مع الجمهور بأكمله ومحاولاً إقناع أحمد، إلا أن علي بقي على رأيه ولم يقتنع بموهبة هاشم، الذي حصل على صوتي نجوى وأحمد.
  • عمر الخلدوني من جهته، قدم عرضاً أضحك اللجنة، إلا أن موقف علي كان صادماً، فقال أنه لم يُعجب بالعرض، بينما أبدت نجوى إعجابها بالعرض وبموهبة عمر، فأعطته صوتها وقالت لعلي أن قرارها وقرار أحمد ليسا مرتبطين بقراره، وهو ما أكده أحمد، لكن موقفه كان مطابقاً لقرار علي. ولم يحز عمر صوتيهما.
  • فرقة «شباب البحر»، استدعت أحمد ليشاركها عرضها تصفيقاً ورقصاً، فتفاعلت اللجنة مع الموسيقى وكذلك مقدما البرنامج ريّا وقصي. وبعد انتهاء العرض، أعرب أحمد عن خوفه من علي، أما نجوى فعبّرت عن اشتياقها لأحمد الذي غادر كرسيه إلى المسرح. بدوره، قال أحمد: «شعرت بالسعادة وأتمنى أن تحقق الفرقة حلمها بإيصال هذا النوع من الموسيقى إلى كل العالم». بينما رأى علي أنه من خلال برنامج كـ «Arabs Got Talent»، تستطيع هذه الفرقة أن تصل إلى العالم.
  • أما المشتركة المصرية ميرنا مجدي فهي حالة مميزة، فعلى رغم اقتناعها بأنها تمتلك مواهب عدة الا أنها في الحقيقة تفتقدها جميعاً، لكن خفة دمها جعلتها تحصل على ثلاث «نعم» بعدما سحب علي الباز لاحقاً. ميرنا شاركت في البرنامج لكي تحصل على النجومية و«الشهورية»، ما أثار استغراب الجميع بعبارة الشهورية!! ولم تكن المفاجأة في عباراتها، بل كشفت ميرنا أنها تمارس مهنة عرض الأزياء، ما استفزّ علي كونها لا تمتلك جسماً ممشوقاً ونحيفاً، أما الغناء والرقص فموهبتان لا تملكهما المشتركة أيضاً، فيما هي مقتنعة بعكس ذلك. بعدها، قدمت ميرنا مشهداً تمثيلياً اتهمت فيه زوجها بالخيانة وطلبت منه الطلاق، مدعيةً أن أحمد سيحتاج إليها لاحقاً في أعماله، فوقع الطلاق بينها وبين مقدم البرنامج قصي خضر الذي طلّقها بالثلاثة، لكن أحمد رفض وطلبها إلى بيت الطاعة. ثم قال: «أنت آخر شخص كان من الممكن أن أقول له نعم، لكنك حصلت على نعم». بدورها، اعتبرتها نجوى نصابة أما علي فمنحها نعم أيضاً لتحوز أصوات اللجنة مجتمعة.
  • عصام معروف، المشترك المغربي، يمتلك موهبة موسيقى الـ Beat Box، وحين بدأ يعرّف عن نفسه كان «يتأتئ» فاعترض علي على أسلوبه معتقداً أن كلامه يأتي في إطار العرض، لكنه كشف أنه يتحدث بهذه الطريقة. فاعتذر منه علي عندما أنهى فقرته، وعبر عن انبهاره بأدائه. وطلب أحمد منه ألا يدع شيئاً يؤثر فيه، قائلاً له «أنت أقوى من الجبال». أما نجوى، فأبدت إعجابها بالتنويع الإيقاعي الذي قدّمه عصام وبموهبته الرائعة، وقد حاز أصوات اللجنة مجتمعة.