ساعات Chopard الجمال في البساطة

02 ديسمبر 2017

لطالما تألقت ساعة (L.U.C XPS) من Chopard كتحفة على المعصم تجسد ذروة الأناقة، لتكون المكمّل الضروري والحتمي لأناقة السترة الرجالية الرسمية وربطة العنق الحريرية. وبعد إطلاق ساعة (L.U.C XPS) بعشرة أعوام، تعيد دار Chopard العريقة إصدار هذه الساعة بحلّة جديدة أكثر أناقة ونقاءً من أي وقت مضى. 

أسلوب فريد من نوعه

تأتي ساعة (L.U.C XPS) حليفاً لا غنى عنه لكل الرجال الذوّاقة. فقد عبّرت هذه الساعة عن رؤيتها الفريدة من خلال مجموعة متكاملة من الألوان والمواد، فظهرت بإصدار مصنوع من الستانلس ستيل يشع بأناقة الألوان الأساسية لحلّة الرجل العصري، حيث يتناغم اللون الرمادي لعلبة الساعة مع لون مينائها الأبيض. أما في الإصدار الأغلى فيحيط الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً بميناء الساعة الأسود، ويتألق الميناء بلونه الفضي ليتوازن مع حرارة لون علبة الساعة في الإصدار المصنوع من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً. بينما يحمل الإصدار المصنوع من البلاتين عيار 950 «دمغة جنيف للجودة» على ميناء الساعة الأزرق. هذا، وتحافظ ساعة (L.U.C XPS) على أسلوبها المميز وتناسُب قياساتها المدروسة، فلا يزال قياس قطرها 40 ملم وسماكتها 7,2 ملم، لتضمن بذلك مقاساتها المثالية أقصى درجات الراحة والملاءمة.

تشابه أفراد العائلة الواحدة

وتعتمد الموديلات الجديدة لهذه الساعة على اللمسات الجمالية التي اعتمدتها مجموعة (L.U.C) منذ بدء انطلاقتها، باستثناء موانئ الإصدارات الجديدة التي اتّخذ كلٌ منها مظهراً جديداً، فبدت الحبيبات الدقيقة والناعمة على ميناء الإصدار المصنوع من الستانلس ستيل، أما الإصداران المصنوعان من الذهب فتزيّن ميناءاهما بزخارف أشعة شروق الشمس التي تتمركز حول الشعار، بينما يرسو على الميناء فوق الشعار رقمان عربيان يجسّدان الساعة 12.

ميكانيكية فائقة

تعمل موديلات ساعة (L.U.C XPS) بحركات أوتوماتيكية التعبئة يغذّيها دولاب متناهي الصغر بكفاءته العالية التي تضمن احتياطياً من الطاقة يراوح بين 58 و 65 ساعة من العمل وفقاً لموديل الساعة. كما زُوّد إصدار ساعة (L.U.C XPS) المصنوع من الستانلس ستيل بحركة من عيار (96.50-L)، بينما زوّد الإصداران المصنوعان من الذهب عيار 18 قيراطاً بحركة من عيار (96.12-L) الذي يغذّيه دولاب متناهي الصغر مصنوع من الذهب الصلب عيار 22 قيراطاً. أما الإصدار المصنوع من البلاتين فقد زُوّد بعيار (96.01-L) الذي يغذّيه أيضاً دولاب ذهبي متناهي الصغر؛ وعلاوة على ذلك كله يحمل هذا العيار «دمغة جنيف للجودة» التي تشهد على جودة وامتياز اللمسات النهائية للحركة والساعة بأكملها.