حقيقة هروب صوفينار من مصر.. وما قصة روب الاستحمام؟

القاهرة (لها) 03 سبتمبر 2019

بعد تداول أخبار كثيرة تؤكد هروب الراقصة صوفينار من مصر خوفاً من السجن بعد اتهامها بخدش الحياء وإثارة الغرائز أثناء رقصها، عادت مرة أخرى لتثير جدلاً واسعاً حول قرار اعتزالها وهروبها من مصر.

نشرت صوفينار صورة لها عبر حسابها على إنستغرام، كشفت فيها أنها متواجدة في مصر وتحديداً بالإسكندرية، وبذلك تكون قد نفت الأخبار التي ترددت حول هروبها واعتزالها الرقص.

وتبين من الصورة تواجدها في أحد فنادق مدينة الإسكندرية، حيث ظهرت في الصورة مرتدية روب الاستحمام قائلة: "بعض الراحة في الاسكندرية"، ما أثار ضجة كبيرة بين متابعيها الذين أكدوا اصرارها على إحداث ضجة جديدة بالروب.


وكانت أخبار قد ترددت حول قرار اعتزالها، حيث بررت ذلك لصعوبة حصولها على تصريح حيث يكلفها مبالغ ضخمة، في حين أن أخريات لا يتعرضن لنفس الأزمات في عملهن.

كان جهاز الرقابة على المصنفات الفنية حرر محضرًا ضد صوفينار بتهمة نشر الفسق والفجور وتحريض الفتيات على الرقص معها مرتديات البكيني بالساحل الشمالي.

يذكر أن صوفينار شاركت مؤخرًا في بطولة فيلم "أنت حبيبي وبس"، لكنه لم يحقق أي نجاح جماهيري يذكر.