فريقي...
مقابلة, شيرين عبد الوهاب, صابر الرباعي, كاظم الساهر, عاصي الحلاني, the voice, قارة إفريقيا
17 أكتوبر 2012شيرين عبد الوهاب
- أي نوعية من الأصوات تحبّذين أن تكون في فريقك؟
حرصت على اختيار صاحب الصوت الحسّاس أكثر من ذلك الذي يستعرض عضلات صوته.
- هل حرصت على التوازن بين عدد البنات وعدد الشباب؟
كلا، لم أفكّر في هذا الأمر. اخترت مواهب من الصبايا والشباب من دون أن أعدّهم حتى.
- هل هناك اتفاق ضمني بين المدرّبين على ترك متسابق لمدرّب معيّن إذا كان بحاجة إليه؟ هل هناك معاهدات سرية أو اتفاقات «تحت الطاولة»؟
«خالص»... طبعاً لا، ليس هناك اتفاقات ضمنية، كل شيء ترونه ارتجالياً صرف، لا وجود لمعاهدات سرية أو اتفاقات.
- هل ندمت على موهبة مرّت ولم تكن من نصيبك؟ موهبة من؟
ندمت على أشخاص وليس على شخصٍ واحدٍ، جميعهم كانوا من نصيب صابر، كالفتاة المغربية التي غنّت «سامحتك كثير» «خبلني» صوتها، وهناك فتاة تغنّي غناءً غربياً ضمّها الأستاذ كاظم إلى فريقه.
- هل ندمت على اختيار موهبة وهي الآن في فريقك؟
أبداً، لست نادمة على أي موهبة أخذتها.
- هل يمكن القول أن هناك حلفاً ثنائياً بين عاصي وصابر؟
صابر وعاصي يسبقانني بسنين طويلة من النجومية والنجاحات، فأكيد لهما قاعدة شعبية عريضة، لذا ترون المواهب تذهب إليهما، لكن لا أعتقد أن هناك حلفاً بينهما.
- عندما يغني متسابق أغنية لك، تتأثّرين إيجاباً أم سلباً، بمعنى أن نقدك يصبح أقسى؟
أكيد أتأثّر، إيجاباً وسلباً في الوقت عينه. فأنا أحمل همّ الأشخاص الذين يغنون لي ويكونون متأثّرين بي ويحبونني وأنا بالمقابل أصدّهم أو «أكسفهم»، لكن هذه شروط البرنامج، لا مكان للمجاملات فيه. لذلك كل الذين اخترتهم في فريقي فيهم شيء مميّز وأكون متأكدة أنهم سيتجاوبون معي في التدريبات وسيتحسّنون كثيراً، لأن رهبة المسرح للمتسابق تتغيّر عندما يتم قبوله في البرنامج كمشارك.
- ما رأيك باختيار الفتيات لكاظم؟
لأن كاظم جذّاب.
- ما رأيك بحركات عاصي؟
عاصي طفلٌ كبير، يحسّسني مع أستاذ صابر أني لا أزال في المدرسة وألعب مع أصحابي. هناك جو أكاديمي في البرنامج. أحسّ أنني على مقاعد الدراسة مع أناس، على الرغم من أنهم نجوم يغنون بشكل محترف، إلا أنهم يحسسوني بأني أدرس معهم في الأكاديمية.
- ما رأيك باستراتيجية صابر؟
قاعدة صابر العريضة ساعدته كثيراً، فهو له باعٌ طويلة في الفن، كل المواهب التي قدّمت في البرنامج تثق به أما أنا فلا تزال سنّي صغيرة. أنا أصغر المدربين، فلو كنت أنا المشتركة بالطبع سأختار الأستاذ صابر الرباعي ليكون مدربي، لأني أعرف كيفية الاستفادة من طريقة غنائه، في حين يقدّم الأستاذ عاصي لوناً غنائياً أستصعبه، كذلك الأمر بالنسبة الى الأستاذ كاظم.
صابر الرباعي
- أي نوعية من الأصوات تحبّذ أن تكون في فريقك؟
أحب أن يكون في فريقي كل الأصوات، الطربي والفانكي والغربي والتكنو والصوت الحسّاس، ويا ليتنا نستطيع إيجاد صوت يجمع كل هذه الأنواع، لكن هذا غير ممكن، لذا نوّعت فريقي ليضمّ كل هذه النوعيات.
- هل حرصت على التوازن بين عدد الفتيات وعدد الشباب؟
لم أعر موضوع التوازن بين الفتيات والشباب أي أهمية، اخترت الصوت الجميل، إن كان مالكه شاباً أو فتاة.
- هل هناك اتفاق ضمني بين المدرّبين على ترك متسابق لمدرّب معيّن إذا كان بحاجة إليه؟ هل هناك معاهدات سرية أو اتفاقات «تحت الطاولة»؟
أنا اقترحت أمراً، إذا كان هناك صوت جميل يغنّي أمامنا وأنا أملك نوعية هذا الصوت في فريقي وعاصي مثلاً يحتاج إلى هذا الصوت في فريقه فأنا مستعد للتخلّي عنه وإعطائه لعاصي من دون أي مشكلة، لأني مسبقاً أكون قد اخترت صوتاً مشابهاً وضممته إلى فريقي، هكذا تكون المنافسة عادلة، ولا تكون كل الأصوات الجميلة في فريق واحد.
هذا الأمر طرحته علناً من دون أي معاهدات سرية أو اتفاقات «تحت الطاولة»، كل شيء يجري أمام الكاميرا كما ترونه.
- هل ندمت على موهبة مرّت ولم تكن من نصيبك؟ موهبة من؟
أجل ندمت على أكثر من موهبة. كموهبة يسرا محنوش التي اختارت الانضمام إلى فريق كاظم، وصوت متسابقة غنّت لوناً غربياً وعزفت على الغيتار واختارت الانضمام إلى فريق شيرين.
- هل ندمت على اختيار موهبة وهي الآن في فريقك؟
أبداً، أبداً.
- هل يمكن القول أن هناك حلفاً ثنائياً بين عاصي وصابر؟
لا لا. بالعكس، في المراحل المقبلة سترون منافسة شديدة بين عاصي وصابر، طبعاً منافسة نزيهة.
- عندما يغني متسابق أغنية لك، تتأثّر؟ إيجاباً أم سلباً، بمعنى أن نقدك يصبح أقسى؟
أفرح عندما يغني أغانيّ متسابق ما، وأحرص على إعطائه ملاحظات، إن كان بحاجة إليها طبعاً.
- ما رأيك في اختيار الفتيات لكاظم؟
أظنها صدفة. فكل متسابق يعرف جيداً في أي فريق يريد أن يكون، ويبقى الأهم أن يختار كل واحد من المتسابقين المدرّب الذي سيفيده في النهاية ويضيف إلى موهبته.
- ما رأيك بحركات عاصي؟
مهضومة.
- ما رأيك بدلع شيرين؟
شيرين هي وردتنا، هي وردة البرنامج.
- ما رأيك باستراتيجية صابر؟
استراتيجيتي نفعت. فأنا منطقي ومتأنٍّ حتى في حياتي الشخصية وفي اختياراتي.
كاظم الساهر
- أي نوعية من الأصوات تحبّذ أن تكون في فريقك؟
كنت أحب أن يكون في فريقي صوت يغنّي كل الألون. لكني خالفت القاعدة. تعاطفت مع أصوات لا تملك الخبرة، وهذا أمر خاطئ بالنسبة إلى قواعد اللعبة في البرنامج، لأن المنافسة تفرض على كل مدرّب أن يكون لديه فريق قوي ويستحسن أن يتمتّع بخبرة في الغناء، لكني تعاطفت مع مواهب لا تملك خبرة، لأني اعتبرت نفسي في مهمة ومن واجبي أن أفيد هؤلاء المشاركين الذين هم بحاجة إلى ملاحظاتي ومساعدتي، بعكس الأصوات التي تملك خبرة فنية واسعة فلا أضيف إليها إلا القليل.
كنت أطمح إلى أن يكون في فريقي صوت شاب يغنّي لوناً طربياً لكني لم أوفّق بهكذا صوت.
- هل حرصت على التوازن بين عدد البنات وعدد الشباب؟
لا، لم أفكّر في الأمر، جاءت خياراتي تلقائية من دون أي حسبان في ما يخصّ موضوع التوازن هذا.
- هل هناك اتفاق ضمني بين المدرّبين على ترك متسابق لمدرّب معيّن إذا كان بحاجة إليه؟ هل هناك معاهدات سرية أو اتفاقات «تحت الطاولة»؟
أبداً. ولا شكّ أنكم لاحظتم المنافسة الحامية بين المدرّبين بغية استمالة المتسابقين كلٌّ إلى فريقه. كانوا يركضون نحو المشارك ويحضنونه ويتقاتلون عليه، فيما أنا جالسٌ أخاطبه بعينيّ كي يختارني.
- هل ندمت على موهبة مرّت ولم تكن من نصيبك؟ موهبة من؟
ليس ندماً بمعناه الدقيق، لكني كنت أحبّ أن يكون في فريقي أصوات مرّت ولم تكن من نصيبي. وندمت على صوت الشاب المغربي منصف بوريقي، لم يتم اختياره مع أنه من أجمل الأصوات التي سمعتها. وإن شاء الله عندما أراه مرة أخرى، ربما عن طريق مجلة «لها:، أريد أن أقدّم له الاستديو لأن صوته من أجمل الأصوات التي سمعتها.
- هل ندمت على اختيار موهبة وهي الآن في فريقك؟
لا أندم على أي موهبة، لكني أعرف في قرارة نفسي أن بعض المواهب في فريقي لن تكمل المشوار ولن تتخطّى المنافسة. اخترت مواهب أعرف أنها لن تفوز ولن تصمد كثيراً، لكنّي تقصّدت اختيارها لأني أستطيع أن أطوّر أداءها وأن أضيف إليها، وهذا الأمر سيفيد المتسابقين حتماً في المستقبل. كان بإمكاني اختيار أصوات تملك خبرة في مجال الغناء ولا تتعبني في تدريبها لكني اخترت الأصعب، لأني أريد أن يستفيد مني من هو حقاً بحاجة إلى خبرتي، وهذا يرضيني ويرضي غروري. لذلك نوّعت في المواهب التي اخترتها. لديّ في فريقي صوتان خبرتهما واسعة، سأبدأ تدريبهما من المراحل الأخيرة، لكن بقية المواهب التي لا تملك خبرةً كافية سأعمل على تحسينها وتدريبها، حتى إذا سمعت نفسها بعد تخرّجها من البرنامج وقارنت نفسها بما كانته قبل أن أدرّبها أحسّت بالفارق الذي أحدثته في صوتها. هذا هو التحدي. سيشكرني من اخترته بعد سنة أو سنتين من التدريب، سيستمع إلى نفسه ويقول «كم كان أدائي سيئاً». في فريقي صوتان أداؤهما كان ضعيفاً جداً، وسيستغرب الجمهور لماذا اخترتهما، لكني مؤمن بأنهما يملكان خامة جيدة لكنهما لا يعرفان استخدامها.
- هل يمكن القول أن هناك حلفاً ثنائياً بين عاصي وصابر؟
لا أظن ذلك. ربما يعود الأمر إلى أن صابر وعاصي متقاربان في الشخصية، متقاربان في طريقة المزاح، حتى أنهما متقاربان في التعليقات وبعض ردّات الفعل. هما معتادان على بعضهما البعض بحكم صداقتهما. وهذا شيء جميل، يعطي البرنامج نكهة مميزة.
- عندما يغني متسابق أغنية لك، تتأثّر إيجاباً أم سلباً، بمعنى أن نقدك يصبح أقسى؟
لا علاقة للأغنية التي يغنّيها المشارك بخياراتي وحكمي. ومثالاً على كلامي الشاب الذي غنّى «علّمني حبّك»، عندما بدأ الغناء على المسرح لم أضغظ الزر لاختياره لأنه كان يغني خارج الطبقة، لكن عندما غنّى الجزء الإيقاعي من الأغنية اكتشفت في صوته إمكانات جميلة جداً. إكتشفت عرباً جذبتني، فاخترته. لكني حرصت عندما قابلته مع باقي أعضاء فريقي أن أقول له أن اختياره لأغنيتي كان سيئاً، لأنها لا تليق بصوته، وطلبت إليه أن يغني أغنية أخرى، وهكذا فعل. غنّى أغنية قديمة جداً وكان صوته رائعاً، ما أدهشني وأدهش المتسابقين زملاءه.
- ما رأيك باختيار الفتيات لكاظم؟
ليس كل الفتيات. والدليل الموهبة التي غنّت وكان صوتها رائعاً لكنها اختارت صابر عليّ. المنافسة شديدة بين المدرّبين على استقطاب المواهب، وأظنّ أن المشاركين اختاروا بين عاصي وصابر وشيرين وكاظم كلّ حسب اقتناعاته.
- ما رأيك بحركات عاصي؟
«كثير حلوة». هذه طبيعته، هو إنسان عفوي، واندفاعي وهذا ما يعجني فيه.
- ما رأيك بدلع شيرين؟
جميل. شيرين سيّدة جميلة ومحبوبة وخفيفة الظلّ.
- ما رأيك باستراتيجية صابر؟
لكل واحد من المدرّبين استراتجيته الخاصة.
عاصي الحلاني
- أي نوعية من الأصوات تحبّذ أن تكون في فريقك؟
أكثر ما يهمّني أن يكون الصوت جميلاً بغض النظر عن نوعيته. الصوت الجميل يستطيع أن يؤدي أكثر من لون غنائي. أنا مثلاً ورغم غلبة اللون اللبناني على أغانيّ نوّعت في الألوان الغنائية لأن صوتي يلبّيني، وهذا ما أبحث عنه. أريد صوتاً جميلاً يستطيع أن يؤدي أكثر من لون واحد. مع العلم أني أميل إلى الصوت المليء بالإحساس. الصوت الجميل الخالي من الإحساس لا يشدّني، لا يجذبني، وهذا الأمر ينطبق على الأداء، فأي صوت جميل لا يعرف صاحبه أن يؤدّي على المسرح يفقد من جاذبيته، لذا أبحث عن صوت متكامل من ناحية الصوت والأداء والإحساس حتى يدخل قلبي دون استئذان.
- هل حرصت على التوازن بين عدد الفتيات وعدد الشباب؟
حاولت أن أنتبه إلى هذا الأمر وأن أحرص على التوازن بين الشباب والبنات لكنني لم أستطع. عدد الشباب في فريقي هو الأكبر وأصواتهم جميلة جذبتني بإحساسها، بخاصةٍ أني اخترتهم من دون أن أعرف شكلهم، بعكس بقية البرامج الغنائية التي تولي أهمية كبرى للشكل وحسن المظهر.
- هل هناك اتفاق ضمني بين المدرّبين على ترك متسابق لمدرّب معيّن إذا كان بحاجة إليه؟ هل هناك معاهدات سرية أو اتفاقات «تحت الطاولة»؟
أبداً. لكن، إذا كان هناك صوت يغني ويشبه صوت مشارك آخر موجود أصلاً عندي في الفريق أتركه لغيري حتى تكون المنافسة شريفة. وهذا الأمر حصل مع الشاب الذي غنّى أغنية غربية، وأنا كنت أملك في فريقي شاباً يغني الغربي فقلت لصابر أن يضغط الزر ليأخذه في فريقه. وعندما لم يفعل ضغطت أنا زر كرسي صابر لأن الشاب صوته جميل ويهمني أن يكون في البرنامج حتى ولو كان في فريق مدرّب آخر.
- هل ندمت على موهبة مرّت ولم تكن من نصيبك؟ موهبة من؟
ندمت على أكثر من موهبة. وكل الأشخاص الذين ضغطت الزر من أجلهم كان يهمني أن يكونوا في فريقي.
- هل ندمت على اختيار موهبة وهي الآن في فريقك؟
لا لم أندم، مع العلم أن في فريقي اصواتاً أجمل من أخرى، لكن في المجمل كل المواهب التي في فريقي أحبّها ولو لم أكن أحببتها وأحببت إحساسها لما اخترتها.
- هل يمكن القول إن هناك حلفاً ثنائياً بين عاصي وصابر؟
ليس هناك من حلف ثنائي بين أحد من المدرّبين، وأنا أحبهم جميعهم. فبين صابر وبيني معرفة شخصية وصداقة يعود تاريخها إلى سنة 1997 يوم أتى إلى لبنان وزارني في منزلي في بعلبك وامتدت علاقة الصحبة والمودة بيننا إلى يومنا هذا. هو صديقي يتّصل بي ونتلاقى كلّما زار لبنان.
كاظم أعرفه منذ انطلاقتي الفنية، لكن لم تكن هناك علاقة شخصية تجمعنا، ربما لأنه لم يكن يقيم في لبنان. فقط، كان يجمعنا الاحترام المتبادل والمودة عن بعد. لكن وبفضل برنامج the Voice تعرّفنا إلى بعضنا البعض أكثر. سأروي لكما حادثة. منذ ما يقارب اليومين اتصّلت بي صبية من فريق الإنتاج في برنامج the Voice وقالت لي «الأستاذ كاظم يطلب رقم هاتفك». فوراً انتابني الهلع من أن يكون قد أصابه مكروه، لأني أعتبره، كما شيرين وصابر، مسؤولين مني في لبنان، وقد تمنّيت على ثلاثتهم أن ينسوا المهنة التي تجمعنا وأن يعتبروني أخاهم في لبنان. حملت هاتفي النقّال من فوري واتصلت بالأستاذ كاظم لأطمئن عليه فجاوبني « أتّصل بك فقط لأقول إني زعلان لأني لم أعرفك أكثر من قبل»... فرحت كثيراً لكلامه وتمنيّت عليه أن يعتبرني أخاه الصغير، وأن يعتبر أنه أصبح له عائلة أخرى في لبنان البلد الذي حضنه وأعطاه كما لم يعطِ أحداً من الفنانين.
أما شيرين دلّوعة الفريق وفراشته، فتربطني بها صداقة قديمة توطّدت الآن في هذا البرنامج.
- عندما يغني متسابق أغنية لك، تتأثّر؟ إيجاباً أم سلباً، بمعنى أن نقدك يصبح أقسى؟
لا بالعكس، الصوت هو الأهم بالنسبة إلي. لا تهمّني هوية مالك الأغنية بقدر ما تهمني هوية الصوت الذي يغني هذه الأغنية. الصوت هو الأساس.
- ما رأيك في اختيار الفتيات لكاظم؟
أظن أن للأمر علاقة باللون الغنائي لكاظم. فأغانيه تتّسم بالرومنسية وهذا الأمر يجذب الجنس اللطيف. من ناحية أخرى كاظم بالنسبة الى الفتيات فرصة ذهبية لمسيرتهن الفنية، ففي الوقت الذي لم يكن أحد يعرف أسماء المنوّر احتضنها كاظم وغنّى معها ديو، وأظنّ أن الفتيات يبحثن عن اقتناص فرصة منه تشبه تلك التي أعطاها لأسماء المنوّر.
- ما رأيك بحركات عاصي؟
هذا أنا.
- ما رأيك بدلع شيرين؟
شهادتي مجروحة بشيرين. هي دلّوعتنا وحبيبتنا. هي من الفنانات اللواتي لا يتكرّرن.
- ما رأيك باستراتيجية صابر؟
استراتيجية صابر هي انعكاس لشخصيته في الحياة، فهو شخص متأنٍ جداً بعكسي. أنا اندفاعي ومتحمّس وهجومي. لا أهدأ إلا عندما أنام.