تعاني النساء في كل مكان من العالم من جريمة الإغتصاب بنسب متفاوتة، لكنها تبقى قيد الكتمان في الكثير من دول العالم المحافظ بسبب التقاليد والمفاهيم الخاصة بالشرف، بينما يتمتع الغرب بنظرة أخرى تسمح بالبوح بشكل أكبر، ما دفع كثيرات من النجمات إلى كشف تعرضهن للإعتداء.

وأحدث اعتراف جاء على لسان المغنية الأميركية ليدي غاغا التي كشفت أنها تعرضت للاغتصاب في صغرها من قبل شخص يكبرها بـ20 عاماً، مشيرةً إلى أن شعورها بالخزي كان وراء عدم إخبار عائلتها بما حدث، إلّا أن خطيبها دفعها إلى البوح.

مادونا: تعرضت النجمة الأميركية مادونا للاغتصاب على سطح بناية في نيويورك في ثمانينيات القرن الماضي.

أوبرا وينفري: وقعت الإعلامية الأميركية الشهيرة اوبرا ضحية للاغتصاب مرتين في مراهقتها، مرة من قبل أحد أقربائها مرة، ومرة أخرى بعد سنوات قليلة من قبلصديق مقرب من العائلة.

كوين لطيفة: تعرضت الممثلة الأميركية لطيفة  للإغتصاب في طفولتها، لكنها انتظرت حتى بلغت الـ 20 من عمرها، لإخبار أهلها أن شخصاً عمل لدى العائلة كـ “جليس أطفال” اغتصبها.

كيشا: قالت المغنية الأميركية كيشا أن مدير أعمالها "دكتور لوك"، اغتصبها بعد أن خدّرها في بداية مشوارها الفني، وتوالت اعتداءاته عليها لفترة طويلة

تيري هتشر: اعترفت الممثلة الأميركية تيري هتشر، أن عمّها دأب على التحرش بها منذ أن كانت طفلة في الـ 5 من عمرها.