MILANO FASHION WEEK AW 18-19 (DAY 5) معاً يوماً بيوم...
Hayat Ammouri 30 سبتمبر 2018العرض الأخير، دولتشي أند غابانا… بدأ بطريقة تقنيّة «سوبر» حديثة حيث عرضت آلات طائرة مجموعة من الحقائب... إلى أن ظهرت العارضات بتصاميم مستوحاة من دولتشي أند غابانا في التسعينيات: أقمشة مطبّعة وتصاميم لمّاعة… شبك على الرأس، فساتين دولتشي أند غابانا الشفّافة باللون الأسود، وأزياء ذهبيّة مطرّزة بالكريستال الملوّن. الأهمّ: الجوارب القصيرة (من الأفضل أن تكون من الشبك) مع الحذاء، أيّ حذاء تختارينه. الأكسسوارات ضخمة، ملوّنة ومرحة!
العرض الأخير، دولتشي أند غابانا… بدأ بطريقة تقنيّة «سوبر» حديثة حيث عرضت آلات طائرة مجموعة من الحقائب... إلى أن ظهرت العارضات بتصاميم مستوحاة من دولتشي أند غابانا في التسعينيات: أقمشة مطبّعة وتصاميم لمّاعة… شبك على الرأس، فساتين دولتشي أند غابانا الشفّافة باللون الأسود، وأزياء ذهبيّة مطرّزة بالكريستال الملوّن. الأهمّ: الجوارب القصيرة (من الأفضل أن تكون من الشبك) مع الحذاء، أيّ حذاء تختارينه. الأكسسوارات ضخمة، ملوّنة ومرحة!
العرض الأخير، دولتشي أند غابانا… بدأ بطريقة تقنيّة «سوبر» حديثة حيث عرضت آلات طائرة مجموعة من الحقائب... إلى أن ظهرت العارضات بتصاميم مستوحاة من دولتشي أند غابانا في التسعينيات: أقمشة مطبّعة وتصاميم لمّاعة… شبك على الرأس، فساتين دولتشي أند غابانا الشفّافة باللون الأسود، وأزياء ذهبيّة مطرّزة بالكريستال الملوّن. الأهمّ: الجوارب القصيرة (من الأفضل أن تكون من الشبك) مع الحذاء، أيّ حذاء تختارينه. الأكسسوارات ضخمة، ملوّنة ومرحة!
العرض الأخير، دولتشي أند غابانا… بدأ بطريقة تقنيّة «سوبر» حديثة حيث عرضت آلات طائرة مجموعة من الحقائب... إلى أن ظهرت العارضات بتصاميم مستوحاة من دولتشي أند غابانا في التسعينيات: أقمشة مطبّعة وتصاميم لمّاعة… شبك على الرأس، فساتين دولتشي أند غابانا الشفّافة باللون الأسود، وأزياء ذهبيّة مطرّزة بالكريستال الملوّن. الأهمّ: الجوارب القصيرة (من الأفضل أن تكون من الشبك) مع الحذاء، أيّ حذاء تختارينه. الأكسسوارات ضخمة، ملوّنة ومرحة!
بين أسبوع الموضة في نيويورك وميلانو، أيّام قليلة استغللتها في الاستعداد لخوض مغامرة جديدة في عاصمة الموضة الإيطاليّة… الوصول كان قبل يومين من العروض، فقررت زيارة البندقيّة من جديد… يوم ساحر ممتع للعينين… الأعمال الفنيّة التاريخيّة تحيط بي أينما نظرت، وسط ساحة سان ماركو وفي أروقة البندقيّة الضيّقة. أمضيت الليلة في فندق صغير، من ١٠ غرف، كان قصراً وما زال صاحبه محافظاً على عراقته، وتمتعت بالكابوتشينو في الصباح على شرفة الفندق المطلّة على الجسر القديم حيث الغوندولا والتاكسي المائيّ، يمرّ الواحد تلو الآخر بدون توقّف. ساعات قليلة باقية أخطفها لزيارة جزيرة مورانو الشهيرة بتصنيع زجاج المورانو وتحويله إلى مجوهرات وتحف فنيّة.