إطلاق مسبق وحصري من CH Carolina Herrera احتفالاً باليوم الوطني لدولة الإمارات

02 ديسمبر 2021

تكريماً لليوم الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة، تحتفل CH Carolina Herrera بهذا الحدث العزيز والخاص من خلال تنظيم إطلاق مسبق وحصري لأحدث مجموعتها من حقائب Bimba.

هناك شيء توافق عليه بشكل عام معظم النساء؛ أن يكون لديك مكان للاحتفاظ بكل تلك الكنوز التي تم جمعها على مر السنين، والتي تشكل جزءاً منك، من شخصيتك ومن نظرتك إلى الحياة.


احلمي بخزانة أزياء كبيرة وغنيّة بالأشياء الرائعة حيث تستطيعين قضاء ساعات في الجمع بين الألوان، الأقمشة والأساليب المختلفة؛ تغيير الملابس وإضافة الأكسسوارات وفقاً لما تقتضيه اللحظة أو للحالة المزاجية. إنها مجموعة من الدعائم الشخصية التي يمكنها أن تصبح أفضل الرفيقات.

تتبادر دائماً إلى الذهن صورة فتيات صغيرات يلعبن بالدمى، يغيّرن ملابسها ويتخيّلن ألف مغامرة يمثّلن فيها الشخصيات الرئيسية، وهن دائماً مرتديات أزياء مثالية لكل مناسبة.

أُُطلق اسم Bimba Bag تيمّناً بالكلمة الإيطالية التي تعني الفتاة الصغيرة، وهي مستوحاة من هواية الطفولة التي تقوم على جعل الدمية المفضلة لدى الطفل متأنّقة، وعلى لعب شخصيات مختلفة.

تم ابتكارها سنة 2004، وعملت على تكريم المفهوم الأصلي عاماً بعد عام، "فستان" واحد في كل مرة. تم استخدام العديد من المواد، الألوان، التقنيات، التصاميم المختلفة، وهو ما حوّل الحقيبة إلى ساحة اختبار مع تركيبات لا نهاية لها وقابلة للتبديل.


أثمرت هذه الفكرة عن إصدارات "غير محدودة" محدودة، وهي عملية إبداعية تعطي كنوزاً فريدة لعشاق العلامة التجارية. Bimba جديدة لا ترجع أبداً، وهذا ما يجعلها أحد الأسباب الرئيسية للوقوع في الحب من النظرة الأولى بهذا الابتكار الذي لا يقاوَم.

تألّقت Bimba Bag بعدد لا يُحصى من التصاميم، وتميّزت بالعمل اليدوي الماهر للحِرفيين لدينا، الذي يتضمن استخدام أفضل جلود الدار، بلحاف Soufflé الخاص بنا، بالبروكاد والتويد، بالحرير أو الكتان، بزينة من اللآلئ، الخرز، الترصيع أو الترتر (sequins). تمتعت أيضاً بتطريز لزخارف مختلفة أو بإعادة تقديم رموز العلامة التجارية مثل زهرة الياسمين ونقاط البولكا.

استخدامها المرِح لمثل هذه الزخارف جاء جديداً وغير متوقع، ومفاجئاً دائماً مع تلك الإشارة إلى الأناقة المتمردة التي تجعلها لا تقاوَم. إنها عالم من الألوان والحِرفية الماهرة الذي يترك بصمته الخاصة ولا يسمح لأي شخص بأن يكون غير مبالٍ.

الموضة هي إحدى طرق أحلام اليقظة وإطلاق العنان للخيال. نحن نرتقي بالصورة التي نعرضها ونقدّمها للآخرين؛ صورة تحدّدنا وتُخبر من نكون. ما نرتديه يحملنا إلى أبعد من الأناقة أو الذوق الشخصي، ليشكل جزءاً منا ويصبح كل اختيار سمة مميزة.