يستكنّ منتجع RAKxa على جزيرة بانغ كراشاو الغنّاء على نهر تشاو برايا والتي تُعرف محلياً باسم "رئة بانكوك الخضراء"، ويُعتبر ملاذاً طبياً عالمي المستوى إذ يجمع ما بين العلاجات الطبية المتقدّمة والعلاجات الشاملة التقليدية ويتميّز بحُسن ضيافته التايلاندية الشهيرة. كما يعتمد منتجع RAKxa على مفهوم فريد لابتكار برامج مصمّمة بحسب الطلب وممتدّة من يوم إلى أربعة عشر يوماً ومبنية على نتائج حقيقية باستخدام أحدث التقنيات.

يدوم مفعول تجربة RAKxa لفترة طويلة بعد مغادرة المنتجع، إذ يحظى الضيوف بمخطّط صحي كامل يتيح للأطباء المعتمدين والمعالجين الشموليين وصف خطة علاجية دقيقة بناءً على إحدى الباقات العشر المتوافرة. تغطي البرامج كل جوانب الصحة والعافية وتشمل علاجات الوجه والجسم، وعلاجات تعزّز صحة الأمعاء، وحقنات تقوّي المناعة، وعلاجات عوارض كوفيد المتبقية بعد الإصابة به، ونظام التحكّم بالوزن، وعلاجات الوجه، وعلاجات التخفيف من الإجهاد. كما يحتضن المنتجع نادياً رياضياً طبياً متقدماً يضم معدّات تدريب الرياضيين الأولمبيين، ومرافق السبا المائية الحرارية، ومطبخاً يُعدّ مأكولات مضادة للالتهابات، ولاونج يقدّم أشهى أصناف الشاي العلاجية، فضلاً عن مجموعة واسعة من ورش العمل والأنشطة.

أبصر منتجع RAKxa النور بفضل شراكة ثلاثية بين الشركة العقارية M.K. Real Estate Development Plc ومجموعة فنادق ماينور ومركز فيتال لايف للعناية العلمية، وهو شركة تابعة لمستشفى بمرونغراد الدولي الشهير. تُعتبر شركة M.K. Real Estate شركة رائدة في مجال تطوير العقارات في تايلاند وصاحبة مشروع منتجع RAKxa والعقار الذي شُيّد عليه، وقد استفادت من الخبرة الواسعة التي تتمتّع بها جميع الأطراف لتصميم ملاذ طبي لم يسبق له مثيل.

ترتكز هوية منتجع RAKxa على الثقافة المحلية الودودة، وقد استقى الإلهام من أجواء جزيرة بانغ كراشاو الهادئة والبسيطة. سيضم 60 فيلا خاصة مع مسبح وحديقة بالإضافة إلى مسكنَين، مُقامة جميعها حول بحيرة وبين ربوع حدائق نباتية وارفة الظلال. يعكس المنتجع جمال الطبيعة الأخّاذ في تصميمه وديكوره، حرصاً على عدم تشتيت انتباه الضيوف للاستفادة من قوة الطبيعة العلاجية. تم افتتاح المنتجع بـ27 فيلا مع حديقة فقط، ومن المتوقع استكمال الفلل المتبقية مع حديقة والفلل الفسيحة مع مسبح والمساكن الرئاسية قريباً عام 2022. يفصل نهر واسع منتجع RAKxa عن باقي أنحاء بانكوك، ويمكن الوصول إليه على متن قارب أو في السيارة، إذ يبعد ساعة فقط عن مطارَي سوفارنابومي ودون موينغ الدوليين. تستحضر هذه الوجهة المميزة والمحاطة بالأشجار من كل زاوية إلى الذاكرة مدينة بانكوك القديمة قبل أن تجتاحها ناطحات السحاب وحركة المرور الكثيفة.