عيشوا البهجة مع "فريد" Fred

23 مارس 2022

تقدّم دار "فريد" الفصل الأخير من حملتها الإعلانية "عيشوا البهجة" الذي تطلقه في اليوم الدولي للسعادة، الذي يصادف في العشرين من آذار/مارس الحالي. تحت شمس الريفييرا الفرنسيّة التي كانت عزيزة جدًاً على قلب مؤسّسها فريد سامويل، تدعو الدار الجميع للاحتفال بأبسط لحظات الحياة وأهمّها على حدّ سواء مع فردٍ ذي مكانة خاصّة في حياتهم، سواء أكان صديقاً أم حبيباً.

إنّها احتفال، ومشاركة السعادة وفرح العيش، وحفر هذه اللحظات في الذاكرة. مفعمةً بالضّوء وبرؤية الدّار التفاؤليّة، تكرّم حملة "عيشوا البهجة" الجديدة من "فريد" فكرة عيش اللّحظة على أكمل وجه. فطوال نهارِ تضيئه الشمس في الريفييرا الفرنسية، تدعوكم الدار إلى أن تشاركوا حياة أصدقائها التي تميّزها المشاركة والصداقة الحقيقيّة وحبّ الشركاء. حرية، عفوية، لحظات تملأها الضحكات، حنان... مع أصدقاء دار "فريد"، ليس للزمن أي تأثير، إذ يلوح في الأفق كلّ ما هو غير متوقّع، إلى جانب المشاركة والبهجة.

من الغطسة الأولى مع الشريك عند الفجر في المياه التي لا تزال باردةِ ومنعشة، إلى حفل زفاف رومانسي على الشاطئ عند غروب الشمس، تلتقط "فريد" تلك الصور من الحياة، تلك اللحظات التي يملأها التشارك والمشاركة، والتي رغم بساطتها تكون كنزاً لا يفنى...

حافظ أصدقاء الدار على روحهم الطفوليّة. فكلّ شيء بالنسبة إليهم حجة للمرح والهروب: ركوب الأمواج في خلال استراحة الغداء أو في منتصف حفل كوكتيل، وتحويل حوض السباحة إلى لعبة طاولة، ولعب الغميضة بين القناطر وأشجار النخيل، وارتجال مباراة كرة طائرة شاطئيّة تولّد لحظات مفعمة بالضحك، والموافقة على الزواج بينما يتنزّهون حُفاة الأقدام على الشاطئ الرملي أمام خلفيّة تشهد على غروب الشمس... من الفجر حتّى الغروب، لا شيء يقف أمام ثنائيّينا المبتهجين، الممتلئين بالحيويّة! فابتساماتهم ونظراتهم تشعّ بسحر المجوهرات اليوميّة غير الرسميّة، التي تشكّل جوهر أسلوب "فريد".

وتلقي سبع صور التُقطت بشكلٍ فوري وما يوازيها من الأفلام القصيرة بدورها الضوء على مجموعات Force 10 و Chance Infinie و Pretty Woman و Par Amour الأيقونيّة.

ومن خلال هذه الحملة الجديدة، تدعو دار "مصمّم المجوهرات العصري المبدع" كلاً منّا إلى الابتسام في وجه الحياة وتبنّي عقليّة الدار المبتهجة على صعيدٍ يومي: عيشوا البهجة اليوم وغداً وإلى الأبد.

"جوهرة من فريد هي لمسة من السعادة تضيء لحظات الحياة، البسيطة منها والمهمّة".