الإبداع والابتكار والحرفية كلها ميزات اجتمعت في ساعة Tambour Horizon Connected Watch، الساعة الذكية الجديدة من Louis Vuitton المصمّمة خصيصاً للسفر حول العالم بأناقة عصرية مواكبة للموضة وأحدث تقنيات التكنولوجيا. وهذا ليس جديداً على الدار الفرنسية العريقة التي لطالما امتلكت علاقات قوية ومميزة مع عالم السفر. لذا، فهذه الساعة ليست استثناء، خصوصاً بعد أن تم تزويدها بتقنيات حصرية، أولاها My Flight «ماي فلايت» التي لا يمكن العثور عليها في أي ساعة ذكية أخرى، اذ تبقي المسافرين المغادرين على علم بأوقات رحلتهم وتزوّدهم بمعلومات عن المحطة والبوابة، وتقارير عن تأخير الرحلات وعدد الساعات المتبقية قبل الهبوط، وما إلى ذلك.

مع هذه الميزة الخاصة، يهدف لويس فويتون الى تزويد المسافرين بكل المعلومات اللازمة، في الوقت المناسب، لجعل رحلتهم أكثر سلاسةً ومتعةً. أما الوظيفة الحصرية الثانية «دليل المدينة»، التي تمتد إلى خدمات الساعة الذكية، فتكشف عن أفضل العناوين والمشاهد التي لا يمكن تفويتها في سبع من المدن الأكثر جذباً في العالم على الشاشة التي تعمل باللمس في ساعة «تامبور هورايزن»، كما تملك وظيفة تحديد الموقع الجغرافي، إذ تشير إلى المطاعم القريبة، الفنادق، المعالم التاريخية ومناطق الجذب السياحي في الوقت الحقيقي. هذا وتدق ساعة «تامبور هورايزن» باستمرار على إيقاع السفر بفضل وظيفة «GMT» التي تقدمها الشاشة على مدار 24 ساعة على حافة القرص. كما أنه وبمناورة بسيطة، يمكن المرء أن يعرض اسم مدينة عالمية كبرى ليُظهر الوقت في المنطقة الزمنية التي يختارها، في إشارة إلى ساعة إسكال مع المناطق الزمنية الـ 24.

كذلك تزرع هذه الساعة بأسلوب أنيق، كل الإمكانات العملية التي يمكن أن نتوقعها من ساعة ذكية: اختيار الأقراص التي تعتمد الرموز البصرية من نماذج لويس فويتون (GMT، كرونوغراف، إسكال، الخ)، إخطار المكالمات الهاتفية، الرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني، إنذار، العد التنازلي، تقرير حالة الطقس، عدّاد الخطى... كلها وظائف تجعل من هذه الساعة برج التحكم الحقيقي لتزويد المستخدم بكل المعلومات التي يحتاج اليها في حياته اليومية من دون الحاجة الى النظر في هاتفه الذكي باستمرار. إنها ساعة معاصرة ومتصلة، وفي الوقت نفسه بأسلوب مرح وأنيق.