النجوم يكشفون عما أسعدهم وأحزنهم في عام 2017

بيروت (لها) القاهرة (لها) 06 يناير 2018

كثيرة هي الأحداث التي يمر بها النجوم، ما بين فنية وشخصية واجتماعية، وكثيرة أيضاً الأخبار التي تتعلق بهم وتؤثر فيهم، لكن وسط كل ما يتعرضون له، هناك دائماً الخبر الأجمل والخبر الأسوأ. «لها» سألت النجوم عن أكثر خبر أسعدهم أو أحزنهم في 2017، وكانت الإجابة في هذا التحقيق.


جمال سليمان
الأفضل: حصول ابني محمد على شهادة تميّز في المدرسة، وحصول شقيقي على الإقامة الدائمة في السويد.
الأسوأ: ما يمر به بلدي سوريا من أحداث أليمة، وكان في إمكان السوريين هذا العام أن يتوصلوا الى حل سياسي يوقف هذه الحرب، لكنهم للأسف لم ينجحوا في ذلك.

صابر الرباعي
الأفضل: حصول ابني «إسلام» على شهادة البكالوريا.
الأسوأ: الشائعات التي طاولتني في الفترة الأخيرة مؤكدةً القبض عليَّ واعتقالي في إنكلترا.

إلهام شاهين
الأفضل: النجاح الكبير الذي حققه فيلم «يوم للستات»، وكم الجوائز التي حصل عليها، والتي وصلت إلى 17 جائزة لكل عنصر من عناصر العمل، وقد شجّعني هذا النجاح على الاستمرار في إنتاج أفلام جديدة.
الأسوأ: رغم عدم تذكّري موقفاً سلبياً كنت قد تعرّضت له، إلا أنني لا أرى أسوأ من النفوس المريضة على مواقع التواصل الاجتماعي، ولكم أحزنتني الصورة التي أصبح عليها المجتمع.

حسين فهمي
الأفضل: ظهور مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته التاسعة والثلاثين بشكل مشرّف، وترؤسي لجنة تحكيم المسابقة الدولية في المهرجان.
الأسوأ: تعرّض مصر لعدد من الهجمات الإرهابية، وآخرها حادث الروضة الذي استهدف المصلّين.

عبادي الجوهر
الأفضل: كل يوم يمر عليَّ وعلى أسرتي بخير، أعتبره أفضل أيام حياتي.
الأسوأ: محاولة الإيقاع بيني وبين الجمهور العربي حين روّجوا خبراً مفاده أنني أسأت إليه في إحدى الحفلات، وقد أحزنني هذا كثيراً.

محمد حماقي
الأفضل: لقد رزقني الله بابنتي «خديجة»، وهي ما زالت تحبو وفي شهورها الأولى الآن.
الأسوأ: حادثة الواحات التي استُشهد فيها عدد كبير من عناصر الشرطة المصرية.

سمير غانم
الأفضل: تكريمي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته التاسعة والثلاثين، وشرف كبير لي أن أحصل على تكريم يحمل اسم الفنانة الكبيرة فاتن حمامة، فهو من أسعد اللحظات التي لا تتكرر كثيراً في العمر.
الأسوأ: انتشار شائعة مرضي، رغم أن صحتي جيدة.

لطيفة
الأفضل: النجاح الذي حققته أغنيات ألبومي الجديد «فريش»، وتكريمي في عدد من المهرجانات العربية.
الأسوأ: الإرهاب الذي يغتال أبناءنا في الدول العربية كافة.

نبيلة عبيد
الأفضل: إطلاق دورة مشرّفة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وعودة النجوم إليه مجدداً.
الأسوأ: ليس هناك أسوأ من تعرّض بلدي مصر الغالية لعدد من الحوادث الإرهابية، ومحاولة الإرهابيين القضاء على وحدتنا وتدمير قوتنا، لكن رغم حزننا وألمنا لا يمكن أن ننكسر أبداً.

محمد فؤاد
الأفضل: تأهّل المنتخب الوطني لبطولة كأس العالم لكرة القدم بعد 28 عاماً من غيابه عن المونديال.
الأسوأ: بعض المشاكل التي واجهتُها على صعيد العمل، والأعمال الإرهابية التي تعرضت لها مصر في الفترة الأخيرة.

داوود حسين
الأفضل: مشاركة فيلمي «سرب الحمام» للمرة الأولى في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
الأسوأ: وفاة الفنان عبد الحسين عبدالرضا، رائد الفن الكويتي.

هند صبري
الأفضل: تكريمي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته التاسعة والثلاثين، وحصولي على جائزة فاتن حمامة للتميّز، وهو أفضل حدث بالنسبة إليّ، ليس في هذا العام فحسب، وإنما على مدار عدد من السنوات.
الأسوأ: لم أتعرض لموقف سيِّئ يمكن أن أتذكره على المستوى الشخصي هذا العام، لكن على المستوى العام تحزنني كثيراً كل الأحداث المؤسفة والإرهاب والقتل في وطننا العربي، فالإرهاب لا دين له، وأتمنى أن يُجتثّ من جذوره.

حورية فرغلي
الأفضل: مشاركة فيلمي «طلق صناعي» في مهرجان دبي السينمائي، فالخبر أسعدني كثيراً، كما سُررتُ بعرض الفيلم وسط عدد كبير من الأفلام المهمة التي ستشارك في المهرجان.
الأسوأ: عندما أخبرني الطبيب في بداية هذا العام، عن حاجتي لإجراء جراحة للمرة الثانية في أنفي، وكنت قد تعبت وسئمت من خضوعي المتكرر للعمليات، وكانت حالتي النفسية سيئة، لكن أحمُد الله على أنني تخطيت هذه الأزمة حالياً.

حسن الرداد
الأفضل: قيامي ببطولة فيلم «عقدة الخواجة»، الذي طرحنا الأفيشات الخاصة به أخيراً، والذي سيُعرض مطلع العام المقبل. سعيد بهذا العمل، وأتمنى أن يحقق نجاحاً كبيراً.
الأسوأ: كثرة الشائعات التي طاولتني، والتي لا أعرف سبباً محدداً لها. ومن الأخبار السيئة أيضاً، الأحداث الصعبة التي نعيشها في مصر من وقت الى آخر بسبب الإرهاب.

فايز السعيد
الأفضل: تأهل منتخب السعودية الى نهائيات كأس العالم، فهذا يعتبر حدثاً كبيراً ومهماً، لا سيما أن هذا المنتخب يمثل دول الخليج كلها في هذا الحدث وليس السعودية فقط. ومن الأخبار الجيدة أيضاً، نجاح أكثر من أغنية لي هذا العام، من بينها «أجي للمغرب».
الأسوأ: هو ليس خبراً سيئاً بمقدار ما هو موقف محرج، ففي أثناء إحيائي إحدى الحفلات، حيث كان من المفترض أن أغنّي «بلاي باك»، تعرّض الـ«سي دي» لعطل فني، فأُحرجت أمام الحضور.

رامي عياش
الأفضل: هذا العام أعتبره عاماً سعيداً ومليئاً بالأخبار المفرحة، إذ سعدت بخبر إحيائي حفلة رأس السنة مع نجوى كرم في الأردن، وفوجئت بخبر تكريمي في مهرجان الفضائيات العربية، إضافة الى حصولي على أكثر من تكريم، وهو ما أسعدني لشعوري بأن مجهودي لم يذهب سدى.
الأسوأ: لم أتعرض شخصياً لأي موقف سيِّئ، لكنْ هناك أخبار وأحداث سيئة لا يمكن أن أنساها، كوفاة صديقي حافظ عزام، الذي لا يزال فراقه يحزنني حتى الآن.

غادة عادل
الأفضل: الوقوف أمام «الزعيم» عادل إمام في مسلسل «عفاريت عدلي علام»، وهو حلم لطالما تمنيت أن يتحقق. 
الأسوأ: الشائعات التي حاول البعض ترويجها حول حياتي العائلية، وتأكيدهم وجود خلافات بيني وبين زوجي المخرج مجدي الهواري، وهي أكاذيب لا أساس لها من الصحة.

نادين نسيب نجيم
الأفضل: عام 2017 كان مليئاً بالأحداث الإيجابية الجميلة بالنسبة لي، بدءً من نجاح «الهيبة» مروراً بالعديد من المحطات والمناسبات التي شاركتُ فيها وانعكاسها على حياتي الخاصة وسعادتي مع عائلتي.
الأسوا: الإيجابي يبقى إيجابياً وواضحاً ولا يحتاج الى تقييم، ولكنّي أبحث عن السلبيات التي عشتها لأدرسها وأتعلّم منها، وليس بالضرورة أن يكون السيّء مرتبطاً بحدث أو لقاء، قد يكون خطوة أو لحظة غير سعيدة.

مراد يلدريم
الأفضل: هناك محطات كثيرة عشتها مع إيمان وتجارب اختبرناها معاً، بدءاً من حفل زفافنا في تركيا والاهتمام الكبير به، مروراً بحفل زفافنا في المغرب، كما رحلة شهر العسل إلى جزر المالديف.
الأسوأ: لم أعش يوماً في العام 2017 قد يُعتبر سيّئاً، بقدر ما أنّني أتعلّم كثيراً من كلّ تجربة أعيشها.

نيكولا معوض
الأفضل: عشتُ عام 2017 سعادةً كبيرة بنجاح أعمالي الدرامية، لا سيّما في مصر مع «حجر جهنّم» والذي رغم صغر مساحة دوري فيه إلّا أنّني حقّقتُ نجاحاً، كما أحصد اليوم أصداء نجاح «سابع جار» وفي بيروت الجمهور يُتابعني في «الحب الحقيقي» الذي عاد ليُوثّق ثقتي وثقة الجمهور بالدراما اللبنانية المحلّية.
الأسوأ: أنا من الذين يعيشون كلّ يومٍ بيوم، فلا أتطلّع كثيراً نحو الأمور السيئة، ولا أخطّط لما سيأتي.

ميريام فارس
الأفضل: تقول ميريام فارس أنّ الإجازة الصيفية مع عائلتها هي أجمل ما تعيشه في كلّ عام، وهذا العام كانت تنتظر موسم الصيف بفارغ الصبر لتعلّق نشاطاتها وتسافر مع داني وجايدن، وأسرّت لنا أنّها كانت من أجمل الإجازات، لأنّ إبنها موجود إلى جانبها فيها، سيّما وأنّها طوال السنة، تشعر بأنّها في سباق مع الوقت، وقد غيّرت الأمومة في حياتها الكثير هذا العام.
الأسوأ: لا تتوقّف ميريام فارس عند المحطات «السيئة» في حياتها، فرغم فقدانها لوالدها مطلع العام إلّا أنّها وبعد فترة الحداد عادت لتزاول نشاطها الفنّي، فيما علّقت نشاطاتها خلال الفترة الأخيرة بسبب خضوعها لجراحة.