تفرض عائلة النجم المصري رامي صبري حالة من السرية التامة على تفاصيل حبسه بعد إتهامه بالتهرب من أداء الخدمة العسكرية، ولم يعلن إلا مؤخراً إنه سوف يتم الإفراج عنه في شهر نيسان (إبريل) القادم.

لكن "لها" علمت من مصدر مقرب من صبري وعائلته أن أول ما يرغب القيام به بعد الإفراج عنه هو قضاء إجازة طويلة مع زوجته وابنائه خارج مصر.

وأضاف المصدر أن رامي لا يفكر في الإعتزال أو الإبتعاد عن الساحة الفنية، بل يرى أن ما حدث معه تجربة مؤلمة، لكنها لن توقف حياته.

ولكن لا يزال هناك تضارب في الأقوال حول موعد خروج صبري من سجنه وتطورات قضيته، فيما تلتزم نقابة الموسيقيين الصمت، ولم تصرح أي معلومات تخص مسألة حبسه أو خروجه.

يذكر أن ألقي القبض على النجم الشاب في شهر تشرين الاول (أكتوبر) الماضي، لتوجه له تهمتا التهرب من التجنيد العسكري وتزوير أوراق رسمية، لينفي بدوره كافة التهم المنسوبة إليه معلناً لمحبيه براءته.