لمحاربة السيلوليت...

التدليك, الإقلاع عن التدخين, سيلوليت, تمارين رياضية, محاربة التوتر, قهوة, مكافحة السيلوليت

14 مايو 2012

الإقلاع عن التدخين
لعل التاثير الأبرز للنيكوتين هو استنفاده للأوكسيجين. وحين تتضاءل كمية الأوكسيجين في الجسم، تتعطل وظيفة الخلايا وتتأثر الدورة الدموية.
كما يعتبر النيكوتين من الملوثات القوية وهو مضاد للمواد المغذية إذ يسلب الجسم الفيتامين C والزنك.

تخفيف شرب القهوة
تعيق القهوة عمل بعض المعادن، ولا سيما امتصاص الحديد. كما أنها تفرض عبئاً إضافياً على الغدد الكظرية (فوق الكليتين) من خلال دفعها إلى العمل بإفراط، مما يؤدي إلى إطلاق الأدرينالين الذي لا يحتاج إليه جسمنا للوظائف اليومية.
حاولي شرب الشايات العشبية بدل القهوة لأنها مغذية ومنعشة ولا تسلب الجسم المواد المغذية النفيسة.

التدليك
يستطيع اختصاصي التدليك المجاز في التصريف اللمفاوي أن يفتت رواسب السيلوليت أثناء تنشيط العقد اللمفاوية. لكن تأكدي أولاً من الحصول على موافقة الطبيب قبل الشروع في برنامج كهذا.

التنفس الصحيح
تمرني على التنفس العميق للاسترخاء عند الإمكان، فهذا يدخل المزيد من الأوكسيجين إلى الجسم ويحسّن الدورة الدموية.

إزالة التوتر
كلّما تضاءل مقدار التوتر والقلق في حياتك، تضاءل تكون السيلوليت. فحين تشعرين بالقلق، يتم إطلاق المزيد من هرمون التوتر (الأدرينالين) في الجسم ويترسب فيه.
وكلما كان التوتر مزمناً، ازدادت احتمالات اعتماد أسلوب عيش لا يتوافق مع برنامج رفاهتك.

ممارسة التمارين
يمكن أن تكون التمارين الجسدية فعالة في إبعاد السيلوليت إذا التزمت النصائح السابقة. فأي نوع من التمارين يساعدك على إزالة التوتر وتنشيط الجسم وتقويته. ويوصى عموماً بالشروع في نوع سهل وإنما ممتع من التمارين، مثل المشي في الحديقة العامة.
حاولي تمرين الجسم من دون فرض عبء على المفاصل. ولا تحاولي أبداً ممارسة تمرين قوي إذا كنت قبلاً كثيرة الجلوس وقليلة الحركة.