الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والشيخة موزة بنت ناصر المسند
قطر السكر, الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني, متحف الفن الإسلامي, الشيخة موزة بنت ناصر المسند, متحف ميتروبوليتان النيويوركي, متحف الفن الحديث
29 ديسمبر 2010خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
الشيخة موزة بنت ناصر المسند
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
الشيخة موزة بنت ناصر المسند
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
خلال تدشين "المتحف العربي للفن الحديث"
الشيخة موزة بنت ناصر المسند
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني
الشيخة موزة بنت ناصر المسند
الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والشيخة موزة بنت ناصر المسند
بحضور عدد من الفنانين والأعيان ورؤساء المتاحف والعلماء من جميع أرجاء العالم، تم افتتاح متحف جديد في قطر هو المتحف العربي للفن الحديث، والذي أُطلق عليه اسم «متحف». ويضمّ المتحف الذي تصل مساحته إلى 5500 متر مربع ويحتلّ مبنى مدرسي سابق في قلب مدينة الدوحة التعليمية، مجموعات تمثّل الاتجاهات الرئيسية ومواقع إنتاج الفن العربي الحديث الذي يمتد من عقد 1840 حتى وقتنا الحالي. ويقدّم المعرض لمحة عن مجموعته النادرة التي تضمّ أكثر من 6000 عمل فني. وتضمنت مراسم التدشين عروضاً موسيقية أبرزها عرض ياسين السلمان بعنوان «بطاقة الهوية: من نحن، أين نحن». وتسلّط المجموعة الموسيقية والشعرية الضوء على الفكرة الرئيسية للافتتاح المتمثلة في انبعاث الفن العربي من الشرق والغرب. وقد اختار السلمان لهذه المناسبة شعراء ومغنين ومقدّمين من بينهم عمر أفندم وشاديا منصور والشاعرة الفلسطينية سهير حماد. وقد ألقت رئيسة مجلس أمناء هيئة متاحف قطر الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني كلمة قالت فيها: «بافتتاح «متحف»، نحن نجعل قطر مكانا جديراً بمشاهدة واكتشاف ومناقشة إبداعات الفنانين العرب من الحقبة المعاصرة ومن زمننا الحالي. إننا فخورون بأن قطر ماضية في كشف هذه الإنجازات الفنية بعمق وإسهاب غير مسبوق، تماما كما قدم متحف الفن الإسلامي وجهات نظر جديدة وواسعة عن تراثنا الذي يعود الى قرون مضت».