10 أسرار في حياة الراحلة هياتم: ضربت فنانة على المسرح ورفضت الزواج من أثرياء عرب وحرمت نفسها من الأمومة

القاهرة (لها) 28 يوليو 2018

بعد ساعات من تدهور حالتها الصحية، رحلت الفنانة هياتم عن عمر ناهز 69 عامًا في أحد المستشفيات في القاهرة، تاركة خلفها أدواراً مميزة في السينما والدراما المصرية، وأسراراً كثيرة. 

"لها" تكشف 10 أسرار لا يعرفها كثيرون عن هياتم:

- اسمها الحقيقي سهير حسن أحمد، وهي من مواليد 22 يوليو 1949، ولكنها إنتقلت من الإسكندرية إلى القاهرة لتحقيق حلمها في الرقص والتمثيل.

- بدأت مشوارها الفني من خلال الرقص في الكازينوات والفنادق الكبرى، ولكنها قررت ترك هذا المجال من أجل التفرغ للتمثيل.

- يعتقد اكثيرون أن هياتم تزوجت العديد من المرات، ولكن ما أكدته خلال إستضافتها في أحد البرامج التلفزيونية أنها تزوجت ثلاث مرات فقط.

- هياتم لم تسلم من الشائعات المتعلقة بالزواج السري، ومنها زواجها من حسين فهمي ومحمود عبد العزيز وعدد من لاعبي كرة القدم، ولكنها نفت كل هذه الشائعات.

- من أغرب الشائعات التي طاردت هياتم ترشحها لخوض الإنتخابات الرئاسية بعد تنحي الرئيس محمد حسني مبارك، ولكنها وصفتها بالشائعة الكوميدية. كذلك قيل أنها تلقت تهديدات لتفكيرها في كتابة مذكراتها، ولكنها نفت هذه الشائعة أيضًا، وأكدت أنها لا تفكر في كتابة مذكراتها من الأساس لأن حياتها ليس فيها أسرار.

- أكدت قبل رحيلها وخلال إستضافتها في أحد البرامج، أنها رفضت الإنجاب لإنشغالها بالفن ولقناعتها أنها ستظلم أي طفل تنجبه لانها لن تتفرغ له، موضحة أنها لم تشعر بالندم لإتخاذها هذا القرار، وأنها عوضت شعور الأمومة من خلال أبناء أشقائها، حيث كانت بمثابة الأم الثانية لهم.

- تلقت عروض زواج من أثرياء عرب، ولكنها رفضتها، رغم أن أحدهم وعدها بشراء قصر لها في إحدى الدول الأوروبية.

- عام 1997دخلت هياتم في خلاف حاد مع ماجدة الخطيب واعتدت عليها بالضرب، وتحول الخلاف إلى مشاجرة على مسرح نجيب الريحاني ووصل إلى القضاء، وحكم على كل منهما بالحبس، ولم تجدا أمامهما سوى الصلح للهروب من السجن.

- شاركت في بطولة عشرات الأفلام أبرزها "الدرب الأحمر" و"الأقوياء" و"غريب في بيتي" و"عفوًا ايها القانون" و"رجل قتله الحب" و"المتسول" و"الرغبة".

- عندما قلت العروض السينمائية، إتجهت للدراما، وشاركت في بطولة عدة مسلسلات منها "زهرة وازواجها الخمسة" و"الباطنية" و"ستات قادرة" و"عرفة البحر" و"الشك".