رامز أمير: أمارس الرياضات العنيفة وأعشق الغطس

القاهرة - مؤمن سعد 22 ديسمبر 2018
كانت بداياته مع الإعلانات، ثم دخل عالم الفن من خلال مشاركته للمرة الأولى مع الفنان الكبير يحيى الفخراني في مسلسل «شرف فتح الباب»، لتتوالى أعماله الفنية بعد ذلك. الفنان الشاب رامز أمير كشف لـ«لها» عن الكثير من تفاصيل حياته الخاصة، وتحدّث عن رياضاته العنيفة، والفنانة التي يراها المرأة الأجمل في نظره.


فلسفتي في الحياة: «لكل مجتهد نصيب»، وأؤمن بأن الله لا يضيّع أجر من أحسن عمله، وكلما بذلت مجهوداً مضاعفاً في العمل، شعرت بطعم آخر للنجاح.

أخذ دائماً في حقيبة سفري: بدلة الغطس الخاصة بي، لعشقي لهواية الغطس في رحلاتي، وأحرص على السفر إلى الأماكن الساحلية، سواء داخل مصر أو خارجها.

سيارتي المفضلة: لا أفضّل نوعاً معيناً من السيارات، لأنني لست مهووساً بها، بل هي بالنسبة إليّ مجرد وسيلة من وسائل المواصلات.

التسوّق: لا أحب التسوّق أبداً، ولا أجد أي نوع من أنواع المتعة فيه، وعندما أحتاج إلى شراء بعض مستلزماتي الخاصة، أقصد مكاناً محدداً وأبتاعها في أقصر وقت ممكن، لأنني أشعر بالملل السريع.

أحب التسوق: من المتاجر القريبة من مكان سكني.

عطري المفضل: «وان مليون» فهو من أقرب أنواع العطور إلى قلبي، ورغم أنني جرّبت عطوراً كثيرة، عدت واستقررت عليه في النهاية، لأنني وجدته الأنسب لي، ورائحته تشبه شخصيتي وتشعرني بالثقة.

أدوات العناية التي أستخدمها: لا أستخدم مستحضرات العناية بالبشرة بشكل منتظم، إنما في بعض الأوقات إذا شعرت أن بشرتي بحاجة إليها، وهي كناية عن بعض الكريمات المرطّبة للبشرة، وكريمات العناية بالشعر للحفاظ على قوّته ولمعانه.

أكثر شيء أفتخر به: المستوى الذي بلغته في الرياضة، فقد أصبحت أمارس عدداً من الألعاب العنيفة التي تتطلب لياقة بدنية عالية، مثل رياضة الباركور والتايكوندو والغطس الحر، وهي ساعدتني كثيراً في تقديم مشاهد الأكشن بنفسي من دون الاستعانة بدوبلير.

آخر مشترياتي: حبل يستخدم في تدريبات رياضة التايكوندو، واشتريته من أميركا بعد رحلة بحث طويلة.

الفصل الذي أفضّله في السنة: الصيف، ففيه أتمكن من ممارسة كل هواياتي المحبّبة الى قلبي، مثل السفر والغطس والجلوس قبالة البحر. أما باقي فصول السنة فغالباً ما أكون مرتبطاً فيها بتصوير أعمالي الفنية الجديدة، فأنسى كل هواياتي.

الموسيقى التي أستمع إليها حالياً: أميل إلى الموسيقى الهادئة، وأحياناً أستمع إلى الموسيقى الشرقية أو الغربية، وليس هناك مطرب أو مطربة مفضل عندي، لأن الموسيقى هي التي تجذبني لسماع الأغاني وليس صوت المطرب.

آخر كتاب قرأته: للأسف، لست شغوفاً بالقراءة، ولا أذكر عنوان آخر كتاب قرأته، فقد كان ذلك منذ فترة طويلة، حتى أغلب الكتب التي أقرأها تتعلق بالرياضات التي أحبّها، وذلك للحصول منها على معلومات جديدة.

آخر فيلم شاهدته: فيلم الخيال العلمي «Avengers»، استمتعت كثيراً بمشاهدته، وذلك لاحتوائه على عنصر الإبهار في التصوير والإخراج، كما استُخدمت فيه تقنية الغرافيك والمؤثرات البصرية بشكل رائع ومميز، فهو في رأيي عمل متكامل العناصر الفنية، وأنصح الجميع بمشاهدته.

أضع في محفظتي: البطاقة الشخصية ورخصة القيادة وبطاقة الائتمان، إضافة الى «الفلاشة» التي أنقل عليها كل صوري الخاصة في تدريباتي الرياضية.

صيحات الموضة التي أرفض متابعتها: عموماً، لا أهتم بالموضة ولا أنشغل بها، لكنني أرفض أي صيحة لا تليق بي أو لا تتماشى مع عادات مجتمعنا الشرقي وتقاليد، كأن يضع الرجل قرطاً في أذنه أو أنفه، فهذا بالنسبة إليّ مظهر مقزز وأرفضه تماماً.

المقتنيات التي لا أستغني عنها: كل ما له علاقة بالغطس أحتفظ به في منزلي، ورغم شرائي معدّات غطس حديثة، ما زلت أحتفظ بمجموعة من المعدّات القديمة لأنها تحمل لي ذكريات جميلة.

روتيني اليومي: حين لا أكون مرتبطاً بتصوير أي عمل فني جديد، أتّبع نظاماً يومياً ثابتاً وهو الاستيقاظ في السابعة صباحاً لأتناول وجبة الفطور، أذهب بعدها لممارسة تمارين التايكوندو، ثم أعود الى المنزل لتناول وجبة الغداء وأنام حوالى الساعتين، وبعد الاستيقاظ أذهب الى الجيم، وفي المساء أتناول وجبة عشاء خفيفة وأخلد للنوم في وقت مبكر.

أدلّل نفسي: بالسفر إلى منطقة «دهب» في مصر، أو السفر إلى تايلاند، لأنهما من أفضل الأماكن في العالم للممارسة هواية الغطس الحر.

أكلتي المفضلة: البيتزا، وأعشقها منذ الطفولة، وأتناولها في أغلب الأوقات.

أكثر شيء اشتريته له قيمة ومازلت أملكه: «برواز» يتضمن صورة تذكارية لأسرتي، واشتريته من أول أجر تقاضيته عن إعلان تلفزيوني شاركت فيه في طفولتي.

أهتم بأناقتي: من طريق الحفاظ على رشاقة جسمي، وتناول الطعام الصحي، إلى جانب ممارسة الرياضة، أما ملابسي فبسيطة للغاية.

النصيحة التي أسديها لمعجبيَّ: لكل شخص دوره في الحياة، وعلينا أن نعرف الدور المطلوب منا، ونحاول القيام به على أكمل وجه.

الشيء الذى لا أترك منزلي من دونه: مفاتيح المنزل.

مفتاح الصداقة الناجحة: «عِشرة العمر» فكلما استمرت الصداقة لسنوات طويلة، زادت قوتها ومتانتها.

أقرب صديق لي: يدعى «محمد» وهو من خارج الوسط الفني، ونحن صديقان منذ الطفولة، وما زلنا الى اليوم نلتقي باستمرار.

شيء لا يعرفه عني أحد: أنا رومانسي للغاية، أتعامل مع أغلب المواقف بالعواطف وليس بالعقل، وهذه الصفة تعرّضني أحياناً للخداع من بعض الاشخاص الذين أقابلهم في حياتي، ومع ذلك أفتخر بهذه الصفة، لأنها نابعة من المشاعر الإنسانية الصادقة.

سر النجاح: الاجتهاد في العمل، والسعي وراء تحقيق الحلم مهما كان الطريق صعباً، فلا شيء يأتي بسهولة، وطالما أنك تبذل مجهوداً، فأنتَ حتماً ستحقق النجاح.

المرأة التي أجدها الأجمل: الفنانة ياسمين صبري، فهي تتمتع بأنوثة طاغية، وتتميز بروحها الجميلة.

شيء يعجبني في المرأة: قوة شخصيتها، فلا أحب المرأة المنكسرة أو الضعيفة، فلا بد من أن تكون لها شخصيتها المستقلة، وتحقق ذاتها وكيانها.

أكثر ما يضايقني فيها: استمرارها في الحديث لساعات طويلة، أو صوتها المرتفع، لأنني بطبعي شخص هادئ، وأحب استثمار وقتي في أمور مفيدة.

الاسم الذى ينادونني به في المنزل: «موزة»، وأطلقته أسرتي عليَّ منذ طفولتي، وأصبح أصدقائي المقرّبون ينادونني به أيضاً.