نادين لبكي تنافس في الأوسكار... وهذه العقبات أمامها

25 يناير 2019

جاء في الشقيقة "الحياة" أن هذه ليست المرة الأولى التي تتمثل فيها السينما العربية في القائمة النهائية لترشيحات جوائز الأوسكار من خلال لبنان. ففي العام الماضي رُشح السينمائي اللبناني زيادي دويري عن «قضية رقم 23» في فئة أفضل فيلم أجنبي، قبل أن يخرج خالي الوفاض في حفلة توزيع الجوائز.

وفي سيناريو مشابه هذا العام، سميّ أول من أمس فيلم "كفرناحوم" للسينمائية اللبنانية نادين لبكي عن فئة أفضل فيلم أجنبي، فهل تكون حظوظه أوفر من حظوظ مواطنيها في الدورة الحادية والتسعين للجوائز التي توزع في 24 شباط (فبراير) في لوس أنجليس؟

منذ الآن، يمكن القول أن مهمة لبكي لن تكون سهلة على الإطلاق، بخاصة انها تنافس عن الفئة ذاتها أفلاماً كبيرة، مثل «روما» للمكسيكي ألفونسو كوارون الذي تصدر القائمة مع 10 ترشيحات. كما تنافس تحفة السينمائي البولندي بافل بافلوفسكي «كولد وور» (حرب باردة) وفيلم السينمائي الياباني هيروكازو كوريدا «شوبليفترز» (سارقو المتاجر) وفيلم السينمائي الألماني فلوريان فينكل دونرسمارك «نيفر لوك اواي» (لا تنظر أبداً بعيداً).