كشفت الفنانة الفرنسية برنسيس إيريكا تعرض ابنها أوديما، 16 عاماً، لاعتداء عنيف من قبل مجهولين.

وأعلنت ذلك من خلال حسابها على موقع "تويتر" حيث كتبت: "لقد تشوه وجهه". واضافت: "ذهبت إلى مركز الشرطة وكنت أبكي بشدة. ويخضع ابني حالياً لتصوير شعاعي. فوجهه مليء بالكدمات ويجري التحقق حالياً من أن هؤلاء الكلاب لم يسببوا له أي ضرر دائم. لا يمكن لأن يبقى هذا من دون عقاب".

وذكرت بعد ذلك في تغريدة أخرى أن ابنها غادر المستشفى وعلقت: "يريد ابني الخلود إلى الراحة ونحن نراقبه بانتباه لمدة 48 ساعة بسبب الضربات التي تعرّض لها على رأسه. وها انا أستعيد هدوئي من جديد".

وكذلك علّقت الفنانة من خلال حسابها على تطبيق "إنستغرام": "شوه بعض الأشخاص (شتيمة) وجه ابني. كانوا 10 مقابل واحد. أشعر بالذهول. إنه أمر مروّع ولا أعرف ما الذي يتعين عليّ فعله".وتعاطف معها عدد كبير جداً من المتابعين الذين أعربوا عن دعمه لها.

…”