لطالما اشتهرت دار لويس فويتون Louis Vuitton بأكسسواراتها الفخمة الراقية، وأصبحت تلك الأكسسوارات السمة المتميزة للدار الفرنسية العريقة. وكان "فن الترحال" شعار العلامة منذ تأسيسها في العام 1854، من خلال مجموعة الحقائب وحقائب السفر والأكسسوارات.

حفاظاً على روح التجدد والابتكار، حرصت دار لويس فويتون على ضخ دماء جديدة في كيانها من خلال التعاون مع فنانين عالميين. وأحدث تعاون فني للدار كان مع الفنان الأميركي جوناس وود الذي استلهم من أنماط نقشات وتصاميم لويس فويتون الفريدة تشكيلات فريدة بألوان مبهجة وحيوية تضفي طابعاً عصرياً على أكسسوارات لويس فويتون.

جرى تقديم المجموعة الجديدة من الأكسسوارات بتصاميم "وود" خلال عرض خريف وشتاء 2019-2020، بحيث تستطيع المرأة إضافة لمسة جديدة وعصرية، بألوان جريئة وخامات فاخرة.

المجموعة الجديدة تتألف من 11 قطعة تشمل تشكيلاً جديداً مبدعاً من وود للنمط الموحّد اللون الشهير للعلامة، على شال الحرير والشال الصوفي والوشاح الحريري. التصاميم الجديدة تحمل الحروف الأولى للعلامة LV الشهيرة، مع نقشات معتمدة في أسلوب جوناس وود وإبداعاته، وهي كرة سلة برتقالية اللون، وزهرة صفراء، وإبريق أبيض وأسود مستوحى من أغراض زوجته الفنانة شيو كوساكا.

تتميز إبداعات جوناس وود الفنية بأسلوب الغرافيتي والرسم اليدوي الجريء والعصري، والتي تزداد تألّقاً مع خامات لويس فويتون العالية الجودة والفخامة، من حرير وأصواف، وتقدّم تنويعات فنية بديعة تمزج اسم العلامة بتشكيلات وأنماط عصرية وجريئة، مع ألوان متنوعة.

مزيج من الإبداع والجماليات العصرية والعريقة لكل من وود ولويس فويتون، يمكن اعتبارها فصلاً جديداً في قصة نجاح الدار الفرنسية، سواء في التعاونات الفنية البديعة الجمال، أو في التصاميم الحيوية الفريدة.