يبدو أن قضية الفنانة المغربية مريم حسين والإعلامي الإماراتي صالح الجسمي لم تنته بسجنها، اذ انه يصر على متابعة اي فيديو او تصريح يصدر منها او من اي شخص مقرب لها ليرد عليهم بقسوة واصرار، ليتأكد من ترحيلها من دولة بلاده الامارات.

وبعد انتشار مقطع فيديو للفنانة المغربية وهي تتحدث وتشكك في تقرير المختبر الجنائي الإماراتي في قضيتها مع مغني الراب تايغا بتهمة هتك العرض، وجه الجسمي سهامه باتجاهها من جديد وأعاد نشر المقطع الذي التقط عام 2018 عبر موقع تويتر وعلق عليه: "خلي التشكيك ينفعها" وأرفقه بمنشن للحساب الرسمي لشرطة دبي.

وكانت الشرطة الإماراتية الاسبوع الماضي، القت القبض على مريم حسين، لتنفيذ الحكم الصادر بسجنها لشهر واحد ويليه ابعادها عن دبي. وظهرت مريم في مقطع فيديو اخيرا بحالة نفسية سيئة وصرحت بأنها تخضع لعلاج.