تستكنّ "ڤيلا الجزيرة الخاصة" بعيداً عن باقي ربوع منتجع "رانديلي"، فتؤمّن لضيوفها أقصى درجات الخصوصية. تضع الڤيلا معايير جديدة لمفهوم الإقامة على الجزيرة، ويمكن الوصول إليها عبر رصيف خاص للطائرات المائية، لا يبعد سوى 3 دقائق عن الجزيرة الرئيسية.

توفّق الڤيلا بين المساحات الداخلية والخارجية، فينساب الديكور بسلاسة إلى الهواء الطلق، لتصبح المياه المحيط الهادئ الفيروزية محور محلّ الإقامة. يطغى الأسلوب المالديفي المعاصر على الديكور المزدان بالتحف اليدوية والمفروشات المصمّمة حسب الطلب والأعمال الفنية المحلية. يشمل الدار الرئيسي ثلاث غرف استقبال تفيض إليها أشعة الشمس بوفرة وتحدّ مسبحاً يمتدّ على طول 25 متراً. تتميّز هذه الغرف بأجواء أنيسة تدعو الضيوف إلى التجمّع حول البيانو الكبير والاستمتاع بأحلى الأنغام، والاستجمام على الكنبات المريحة أو إقامة الحفلات حول البار الخاص.

تشمل الڤيلا أربع غرف نوم، منها غرفة نوم رئيسية فاخرة تتباهى بمناظر بانورامية للمحيط وحمامات مزدوجة وغرف ملابس ومكتباً وقاعات جلوس. أمّا غرف نوم الضيوف فتشمل حمّامات فسيحة، وغرف ملابس وترّاسات، وهي مثالية لأفراد العائلة الصغار. يبقى ڤيلا الضيوف المنفصلة التي تضمّ مساحات داخلية وخارجية رحِبة تُتيح الخصوصية للرفاق المسافرين.

باختصار، تُجسّد الڤيلا قمّة الإقامة الحديثة على الجزيرة، مع العديد من المساحات في الهواء الطلق، بما في ذلك الشواطئ الخاصة وأجنحة التأمّل وسبا خاص ومركز للياقة البدنية، حرصاً على أن يتنعّم الضيوف بأقصى درجات الاستجمام من دون أي إزعاج.

تُحيط بالڤيلا ترّاسات واسعة وحدائق استوائية غنية وتعريشة في الهواء الطلق، فيما يتوسّطها مسبح خلّاب يمتدّ على طول 25 متراً. بإمكان الضيوف أيضاً استكشاف المحيط الهندي على متن القارب الخاص بالجزيرة.

بفضل فلسفة "فنّ حُسن الاستقبال" التي تشتهر بها منتجعات "شيڤال بلان"، يتنعّم ضيوف الجزيرة الخاصة بتجربة من العمر، تحت إشراف فريق خاص مُقيم على الجزيرة وجاهز لخدمتهم على مدار الساعة طيلة أيّام الأسبوع. يحرص هذا الفريق على تحقيق كل أمنيات الضيوف وتفصيل الأنشطة لهم بحسب احتياجاتهم.

كل مَن ينشد الإقامة وسط أجواء من الخصوصية سيجد ضالّته في هذا الملاذ بقلب المحيط الهادئ.