BAZAZA THE BOMBERS PROJECT مجموعة "الكبسولة الإلكترونية" بتوقيع المصمّم حسين بظاظا

08 يونيو 2020

احتفالاً بإطلاق متجره الإلكتروني الجديد، طرح المصمّم حسين بظاظا مجموعة "الكبسولة الإلكترونية" الأولى: سترات الطيارينTHE BOMBERS PROJECT. تُباع هذه المجموعة حصرياً عبر موقع www.husseinbazaza.com، ويتمّ طلبها مسبقاً وتُنتج بكميات محدودة مع تأمين الشحن حول العالم.

تقدّم هذه المجموعة إصدارات مختلفة مع لمسة "بظاظا" الخاصة على القطعة الأساسية. تحمل كلّ سترة طيارين في طيّاتها قصة إحدى مُلهمات الماركة في الماضي، وكلّ واحدة منها تردّد صدى حكاية مختلفة، من النهاية الحزينة لـ"لونا" LUNA ضمن مجموعة خريف شتاء 2015 إلى معضلة "بورتو" PORTU الأخيرة ضمن مجموعة ربيع صيف 2020.

تنقسم تصاميم سترات الطيارين إلى ثلاثة أقسام: سترات الطيارين المطرّزة التي تتميّز بتفاصيل من خيوط الحرير مع أنماط مصنوعة بدقّة؛ سترات الطيارين المطبوعة التي تحكي قصة كاملة تُبصر النور من خلال أعمالنا الفنّية، وسترات الطيارين المقصوصة التي تسلّط الضوء على التفاصيل المتميّزة للمجموعة. ومثالاً على كلّ واحدة منها، تعود نار "هيلين" HELLÈNE الشهيرة من خلال نمط الخيوط، أرض الخيمياء الخاصة بـ"صوفيا" SOPHIA تعاود الظهور بنقشة مطبوعة، بينما يتمّ استعراض قصّات "أمل" AMAL بفضل إطلالات معدّات الوقاية الخاصة بها.


يحظى كلّ قسم بإنتاج من إصدارات عدّة مختلفة يصل مجموعها إلى أكثر من 20 سترة طيارين متنوّعة للاختيار منها.

يتمّ إنتاج الإصدارات بالقَصّة نفسها؛ تتميّز كلّ منها بتصميم كبير الحجم مع ياقة عالية وأطراف أكمام مطاطية، وحزام مطاطيّ جزئي وسحّاب أماميّ. كما تضمّ جيوباً داخلية مخفيّة، وجيوباً خارجية لتوضيب الأغراض الضرورية، وهي تجمع ما بين الأزياء والخصائص العملية بشكل مثاليّ. وعلاوةً على التميّز بوظيفة مزدوجة وإرضاء العملاء بأسلوب مينيماليّ مبسّط، يمكن ارتداء بعض سترات الطيارين على الوجهين: سواء على الجهة التي تحمل توقيع الماركة، أو من الجهة الأساسية ذات اللون الواحد التي يتخلّلها توقيعنا.

تترافق كلّ سترات الطيارين مع سراويل قصيرة متناسقة، وهي شديدة المرونة بحيث يمكن ارتداؤها معاً أو تنسيقها بشكل مستقلّ بأساليب مختلفة. تحظى كلها بقصّة سراويل برمودا الكلاسيكية مع خصرٍ عالٍ وقصّة فضفاضة فوق الساقين، كما تتميّز بحزام مطاطيّ ليتمّ ارتداؤها بسهولة، وتضمّ جيبين جانبيين.

يشكّل التواصل بشأن الاستدامة محور تركيزنا في مجموعة "الكبسولة الإلكترونية" الأولى، وليس فقط من خلال المعنى المتعارف عليه. من خلال قمصان الـ "تيشرت" التي تحمل شعارات متميّزة، نوجّه الرسائل عبر اللعب على الكلام. نريد تسليط الضوء على الأساليب الكثيرة التي يمكننا تحقيق الاستدامة بأنفسنا من خلالها قبل الاهتمام بأيّ شيء آخر: من خلال تجديد موقفنا حيال الحياة، والتحلّي بالإدراك الذاتيّ كأولويّة والإيمان بأنفسنا. ويؤدّي كلّ هذا إلى نوع آخر من الاستدامة نحن بأمسّ الحاجة إليه: الحفاظ على صحّتنا العقليّة. نحن نعيش في حقبة الاستدامة، وبالتالي يجب أن نحمل جميعاً شعلة الاستدامة.