ألين خلف توضح

ألين خلف, دعوى قضائية, نصب وإحتيال, أحمد صبّاغ

11 نوفمبر 2009

«هو الحبيب لا الخطيب ولا الزوج حسب ما تردد في وسائل الإعلام، وسيناريو إحضار المأذون المزيف عارٍ عن الصّحة» هذا ما صرّحت به الفنانة اللبنانية ألين خلف لمجلتنا بعدما وقعت ضحية إحتيال باهظ الثمن معنوياً ومادياً. فقد فاجأها فارس أحلامها ملك جمال العرب أحمد صباغ بسيناريو النصب الذي أعدّه رويداً رويداً، وذلك بعد علاقة عاطفية معلنة طوال سنتين حذّرها المقرّبون من عواقبها.
تقول ألين وصوتها يحمل الكثير من الصدمة واللوعة: «أعيش مصيبة كبيرة، لكنني مؤمنة بإرادة الله،  فصاحب الحق سلطان. كان يقول أحمد لي لا أحد يحبك مثلي. لن أخفي ندمي، فلقد تعلّمت درساً مؤلماً للغاية». «أنا عروس الشتاء، لكني لن أرتدي فستان زفاف»، هذا ما حلمت به النجمة وأعلنته في مقابلة أجرتها مجلتنا معها سابقاً مادحة صباغ لمؤازرته لها في الأوقات العصيبة.
وفي التفاصيل، أنه تمّ توقيف أحمد صباغ بتهمة النصب بمبلغ يتجاوز المليون دولار وهو معتقل حالياً في سجن رومية، بعدما رفعت الفنانة دعوى قضائية ضده «بمساعدة المؤازر الحقيقي الذي اكتشفته أخيراً: أهلي».