يخوض عدد من النجوم تجربة تقديم البرامج لأول مرة خلال عام ٢٠١٠، أبرزهم يسرا، التي انتهت بالفعل من تصوير برنامجها الجديد «مرايا الشرق» بعد أن صورت عدداً كبيراً من حلقاته في بعض الدول العربية والأجنبية أيضاً، مع المخرجين مروان حامد ومحمد علي .
كما يخوض الفنان مصطفى شعبان التجربة لأول مرة أيضاً من خلال برنامج  «واحد ضد مية»، وهو أحد برامج المسابقات، وتقوم فكرته على اختيار متسابق عن طريق الكمبيوتر، ويتم اختباره في استوديو به ١٠٠ شخص، وكلما قام المتسابق بالإجابة عن سؤال ارتفع رصيده المالي حتى آخر الحلقة. وفي الوقت نفسه يقوم المئة الآخرون بالإجابة عن كل سؤال من خلال كمبيوتر أمام كل منهم، وإذا أجاب المتسابق الرئيسي إجابة خاطئة- حتى لو كان في آخر سؤال- تذهب الجائزة الكبرى، وقدرها ١٠٠ ألف جنيه إلى المئة شخص المتواجدين في الاستوديو وتوزع عليهم بالتساوي.
وتعقد الفنانة زينة حالياً جلسات عمل مع فريق برنامجها الأول «زينة الحياة» للاستقرار على كل تفاصيله. ويدور مضمون البرنامج في قالب إنساني جداً جذب زينة لتقديمه، رغم رفضها لأفكار برامج أخرى عُرضت عليها من قبل.
أما رانيا يوسف فتجلس على كرسي المذيعة لأول مرة، بعد أن وافقت على عرض قدمته لها أخيراً إحدى الفضائيات لتقديم برنامج لشهر رمضان المقبل.
بينما بدأ الفنان سامي العدل بالفعل تصوير حلقات برنامجه الأول «الخال»، الذي يستضيف فيه النجوم الشباب، حيث صوّر حلقات مع كل من منى زكي وأحمد السقا ومنة شلبي.