بالفيديو - مي العيدان تشن هجوماً على مسلسل جديد بسبب مشهد "مقزز"

17 أكتوبر 2020

شنت الاعلامية الكويتية مي العيدان هجوما لاذعا على مسلسل "دفعة بيروت" الذي بثت الحلقة الاولى امس الجمعة، على شبكة "شاهد" وذلك على خلفية مشهد ظهر فيه أحد نجوم العمل وهو يتبول على شخص آخر.

وأعادت الاعلامية الكويتية نشر المشهد عبر حسابها على انستغرام وعلقت كاتبة: "مشهد في اول حلقه من مسلسل دفعة بيروت قمة القرف على قمة الوقاحه و الوساخه مشهد مال امه اَي داعي ايحاء قذر استحوا اشويه في بنات وحريم قاعدين جدام التلفزيون اللي مفروض لكل الناس".

وأضافت: "هذا المسلسل اللي قعدتوا سنه كامله ببيروت توقعنا بنشوف عمل يستحق أوسكار بس فعلا واضح انه بيدخل أوسكار كأسوأ عمل اصلا من الاعلان ماله وانا غاسله ايدي منه البرمو كله مهند الحمدي و نور غندور ندري انهم صارو الهبه الجديده لقناة الام بي سي و كالعاده بترفعونهم خاصه مهند بترفعونه لسابع سما مع انه لا وسامه و لا اداء و بعدين راح ترمونه من سابع سما مثل ماسويتوا مع بدر ال زيدان و لجين عمران و اسيل عمران والطابور طويل. . الله يعينه على دفعة القاهره اذا بداية القصيده كفر”.

View this post on Instagram

مشهد في اول حلقه من مسلسل دفعة بيروت قمة القرف على قمة الوقاحه و الوساخه مشهد مال امه اَي داعي ايحاء قذر استحوا اشويه في بنات وحريم قاعدين جدام التلفزيون اللي مفروض لكل الناس وقال ايه قناة كل العرب هذا المسلسل اللي قعدتوا سنه كامله ببيروت توقعنا بنشوف عمل يستحق أوسكار بس فعلا واضح انه بيدخل أوسكار كأسوأ عمل اصلا من الاعلان ماله وانا غاسله ايدي منه البرمو كله مهند الحمدي و نور غندور ندري انهم صارو الهبه الجديده لقناة الام بي سي و كالعاده بترفعونهم خاصه مهند بترفعونه لسابع سما مع انه لا وسامه و لا اداء و بعدين راح ترمونه من سابع سما مثل ماسويتوا مع بدر ال زيدان و لجين عمران و اسيل عمران والطابور طويل. . الله يعينه على دفعة القاهره اذا بداية القصيده كفر 👇🏻 #مي#مي_العيدان #سكوب#كشف #كشف_حساب #تصاميم #نهى_نبيل #فهد_الكبيسي #حياة_الفهد #امل_العوضي #العراق#بغداد#الكويت#فنون#فن#فنان#حب #عادل_إمام #اكسبلور_فولو #الامارات #فرح_الهادي #الرياض#شمس #عبدالحسين_عبدالرضا #شيماءعلي #هبه_الدري #موديل_روز #نانسي_عجرم#صباح_الاحمد#جابرالاحمد

A post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt) on


يذكر أن مسلسل "دفعة بيروت" يرصد حكايات طلاب وطالبات من دول الخليج والمغرب العربي، يسكنون معاً في بيوت للطلبة والطالبات، حاملين معهم أفكارهم ومعتقداتهم وعاداتهم وأحلامهم إلى العاصمة اللبنانية بيروت، وتحديداً في شارع الحمرا الذي يعج بالساسة والشعراء والأدباء والمثقفين والفنانين.