تؤكد أن زواجها لم يكن مفاجأة مع أنها لم تكشفه الا بعد حصوله. وقد فعلت ذلك لأنها لا تحب التحدث عن حياتها الشخصية. إنها الفنانة دوللي شاهين التي قالت لـ «لها»: «لم يكن من أحلامي زفاف على طريقة هيفاء وهبي». وتكلمت عن علاقتها بزوجها واحتكاره إخراج كليباتها. ونفت أن تكون بديلة لدرة التونسية ونيتها تقديم الفوازير غيرة من هيفاء، وعندما سألناها عن الحمل أجابت: «شائعة متعمدة»!

- كيف حصل التعارف بينك وبين زوجك المخرج اللبناني باخوس علوان؟
تعرفت على باخوس منذ عام تقريباً عند تصوير كليب «جديد عليا» الذي تولى إخراجه لي، ومنذ هذا الكليب أصبحنا صديقين. وبعدها أعجبنا ببعضنا وصرح لي أنه يحبني ويريد أن يتزوجني، ولم أفكر في الأمر طويلاً لأنني أنا أيضاً كُنت معجبة به وتزوجنا.

- ولماذا تم زواجك بشكل مفاجئ؟
هو لم يكن مفاجئاً إنما كانت بيننا علاقة حب قبل الزواج، لكنني لم أصرح بها لأنني لا أحب أن أتكلم عن حياتي الشخصية.

- لكنك لم تعلني زواجك إلا بعد حصوله. فما السبب؟
لأنها حياتي الخاصة وأحب أن أُعلن زواجي في الوقت الذي أريده، ولا أحب أن أتكلم عن حياتي الخاصة كثيراً.

- ألم تحلمي بحفلة ضخمة تدعين إليها النجوم والمشاهير مثل عرس هيفاء وهبي؟
لا أحب أن يكون زفافي بهذا الشكل، بالإضافة إلى أنني بلا أصدقاء في الوسط الفني، وأحب أن يشاركني فرحتي من يحبونني بحق وليس لأنني دوللي شاهين الفنانة المعروفة .

- هل كان لزوجك موقف مماثل؟
بالعكس هو كان يُريد أن نقيم حفلة ندعو اليها الفنانين والتلفزيون والصحافيين، ولكنني أقنعته بأن نقيم حفلة صغيرة تقتصر على الأسرة.

- هل يتقبّل زوجك بسهولة كونك فنانة لديها جمهور ومعجبون؟
هو تعرّف عليّ وأنا فنانة وقد اعتاد على هذه الأمور، خاصة أنه مخرج ويشاركني في كل ما يخص فني،  فعقله متفتح ويستوعب هذه الأمور، وأنا أعيش مع باخوس في حب وتفاهم وثقة واحترام.

- هل تأخذين رأي زوجك في اختيار أعمالك؟
أكيد، فباخوس عنده أذن موسيقية بالإضافة  إلى  مواهب متعددة مثل كتابة الشعر والعزف على الغيتار. وهناك أغنية في ألبومي الجديد هو من اختارها، وكانت هناك أغنية أخرى رشحها لي لكن إحدى المطربات أخذتها وحققت بها نجاحاً كبيراً، وهذا دليل على نجاح باخوس في اختيار الأغاني.

- ما حقيقة حملك؟
أكثر شيء أتمناه من الله أن أُصبح أماً ويكون لديّ طفل أحمله على يديّ فهذا شعور جميل، لكن حتى الآن لست حاملاً، وفي حال حملي سأعلن ذلك على الملأ.

- هل ترين أن شائعة حملك متعمدة؟
بالطبع لأن هناك أشخاصاً لا يحبون دوللي ولا يريدون لي النجاح ويحاربونني في عملي وحفلاتي، وأنا أعرف من هم أعدائي وأرى أن أفضل رد عليهم هو نجاحي. وعندما يشيعون خبر حملي خلافا للحقيقة فإنهم يحاولون ثني المخرجين والمنتجين عن ترشيحي لأعمالهم.

- هل ترين أن الحمل  قد يُعطل نجوميتك؟
بالعكس فسوف يُعطيني حافزاً على النجاح أكثر، بالإضافة  إلى  تحمل المسؤولية بشكل أكبر في اختياراتي الفنية.

- لكن الحمل عطل فنانة مثل نور اللبنانية التي اختفت تماماً بسببه؟
هذا كان قرارها وهي حرة فيه، لكن هناك فنانات أخريات لم يعطلهن الزواج والإنجاب طويلاً. وأنا عندما تزوجت أصبحت أكثر نشاطاً مما كنت عليه قبل الزواج، وباخوس فتح شهيتي على الشغل. وحتى لو أصبحت حاملاً فلن أجلس في البيت دون عمل، فأنا أعشق العمل وجمهوري  ولا أستطيع أن ابتعد عنه طويلاً.

- ما الذي حفزك على المشاركة في مسلسل الست كوم «شريف ونص ٢»؟
هذه أولى تجاربي في الـ«ست كوم»، وأؤدي دور جارة شريف رمزي في البيت الجديد الذي انتقل إليه، وهي فتاة فضولية ومعجبة بشريف وتريده أن يحبها.

- أشيع أنكِ بديلة درة التونسية في هذا المسلسل؟
لست بديلة لأحد لأن الدور مكتوب لي ولا يوجد بدلاء لأحد داخل المسلسل سوى دور أخت شريف رمزي، لكن باقي الشخصيات جديدة سواء كان دوري أو دور الفنان سمير غانم. والأحداث تفرض في الجزء الثاني من المسلسل أن تنتقل أسرة شريف إلى  مكان آخر، وسوف تنقطع علاقة شريف بخطيبته التي كانت تؤدي دورها درة.

- هل تهتمين بعرض المسلسل في رمضان؟
لا، فأنا أهتم بدوري وبالعمل ككل، وعرض المسلسل في رمضان من اختصاص الإنتاج وليس اختصاصي.

- هل تخشين رد فعل الجمهور على تجربتك الكوميدية؟
لا أخشى تجربة الكوميديا لأنها ليست جديدة بالنسبة إلي، فمسلسل «شريف ونص ٢» هو ثانية تجاربي الكوميدية بعد فيلم «نمس بوند» مع هاني رمزي.

- هل هناك جديد في مشاريعك الفنية المقبلة؟
ثمة مشروع فوازير ولكن لا أستطيع أن أتكلم عن أي تفاصيل تخصه الآن.

- هل فتحت هيفاء وهبي بإعلانها تقديم الفوازير شهيتك أنت وغيرك؟
لا علاقة لي بأحد ولا أجري وراء خطوات غيري، وإذا كانت هناك أخريات سيقدمن الفوازير فأهلاً بالمنافسة.

- هل أنتِ مؤهلة للفوازير؟
بالطبع، فأنا مطربة وممثلة واستعراضية وعندي كل الإمكانات التي تؤهلني لذلك.

- ألا تخافين أيضاً من المقارنة بينك وبين شريهان ونيللي؟
نيللي وشريهان مدرستان في فن الاستعراض، وكل منهما تركت بصمتها الخاصة في هذا المجال. لكنني لا أخاف من المقارنة لأن الزمن تغير وتوجد حالياً تقنية أعلى وسأكون متحكمة في ٧٥ في المئة من عناصر إنجاح هذه الفوازير لأنني سوف أعمل ما عليّ وسأختار مخرجاً وفريق عمل جيدين.

- ماذا عن مشاريعك السينمائية؟
هناك فيلم نستعد له أنا وزوجي اسمه «خادمة قديس» مازال في مرحلة الكتابة، بالإضافة إلى مشاركتي باخوس في كتابة مسلسل جديد.

- هل عُرض عليك تقديم برامج؟
نعم هناك أكثر من عرض لكن لا أحب تقديم البرامج، فأنا مطربة وممثلة لكني لست مقدمة برامج.

- هل صحيح أنكِ ترفضين تماماً كتابة اسمك بعد اسم ممثلة أخرى في أي عمل تشاركين فيه؟
لا مشكلة لدي في ترتيب الأسماء طالما هناك فنانون كبار أسماؤهم ستكون قبلي، لكنني أرفض وضع اسمي بعد اسم ممثلة مبتدئة أو بلا أي نجومية، خصوصاً بعد النجومية التي حققتها في مصر. وفي بداية مشواري الفني لم أكن أهتم بترتيب اسمي كثيراً، ولكن حالياً بدأت أهتم بذلك بل تعلمت أن أكون حريصة على ذلك في العقد لأنني في السابق كنت أتفق على وضع اسمي في مكان معين، واكتشف بعد عرض العمل أن اسمي كُتب في مكان آخر لا يتناسب مع نجوميتي.

- ما رأيك في تصنيف البعض لكِ بأنك نجمة إغراء؟
كل شخص حر في رأيه، لكن هذا كان حكمهم عليّ من فيلم واحد ارتديت فيه مايوه وهو فيلم «ويجا»، رغم أن باقي أعمالي ليس فيها أي إغراء مثل فيلمي «المشمهندس حسن» و«الشياطين» ومسلسل «أدهم الشرقاوي». هذا ظلم كبير لي سواء كممثلة أو كمطربة... ملابسي لا أعتبرها جريئة، بل هي لا تختلف عما ترتديه أي امرأة عربية الآن، لذا أرفض تماماً أن أوصف بأنني ممثلة إغراء.

- هل أنتِ مهتمة بالشائعات وكيف تردين عليها؟
لا أهتم بالشائعات ولا أحب أن أرد عليها، فأنا تعبت من الشائعات لأني كل يوم أتعرض لشائعة ولا وقت لكي أرد، وأفضّل أن أركز على عملي فقط.

- ما حقيقة خلافاتك مع أختك داليا؟
لا خلافات مع أختي والدليل على حُسن علاقتنا أنها ستعمل معي في المسلسل الجديد الذي أكتبه بنفسي حالياً.

- هل اهتمامك بالتمثيل شغلك عن الغناء؟
لا. قد يقول الناس هذا لأنهم يشاهدونني في مسلسل من ٣٠ حلقة يعرض على أكثر من قناة على مدار السنة، وأي فيلم أيضاً يعرض في السنة أكثر من مرة. أما الكليب فيُذاع لمدة شهر فقط، وهو ما يُعطي انطباعاً بأنني أُركز أكثر على التمثيل وهذا غير صحيح.

- أيهما أقرب إليكِ التمثيل أم الغناء؟
الاثنان فأنا أحبهما بالمقدار نفسه.

- لماذا كل كليباتك من إنتاجك الشخصي؟
أحب أن أعمل دون تحكم أي شخص فيّ حتى لو وصل الأمر إلى تقديمي كليباً واحداً فقط في السنة، فهذا أفضل من تقديم خمسة كليبات تُفرضها شركة ما عليّ.

- ألم تتلقي عروضا من شركات إنتاج؟
هناك مفاوضات مع أكثر من شركة على الألبوم الجديد.

- هل «روتانا» من ضمن هذه الشركات؟
هناك كلام مبدئي مع «روتانا». وبصراحة شديدة خلال الفترة الماضية تلقيت أكثر من عرض جاد من شركات إنتاج، ومازالت المفاوضات جارية بين شركات الإنتاج ومكتبي للاتفاق على بنود التعاقد والمفاضلة بين العروض.

- ما موقفك من فكرة احتكار «روتانا» عرض كليباتك على قنواتها؟
«روتانا» تقدم بعض كليبات فنانيها على قنوات أخرى غير قنواتها فلا أجد ما يدعو للقلق منها.

- هل ستوافقين على عقد احتكار؟
لا أخاف من عقد الاحتكار مع أي شركة إذا كانت هذه الشركة جيدة وتضيف الى دوللي. ويجب أن يمتد عقد الاحتكار ثلاث سنوات على الأقل لكي تتحقق استفادتي من هذا التعاقد وكذلك استفادة الشركة مني.

- هل تفكرين في إنتاج أفلامك؟
بالطبع لا، لأن تكاليف إنتاج الكليب صغيرة، أما إنتاج الأفلام فهو مكلف، بالإضافة إلى أنني لست منتجة أو من عائلة غنية لكي أُنتج فيلماً.

- ما ردك على حملة النقد الشرسة التي تعرضتِ لها أخيرا بسبب احتواء كليب «جديد عليا» على قبلة تجمعك بالموديل الذي شاركك التصوير؟
لم يقبلني أحد في الكليب وأتحدى من يُثبت ذلك، فأنا أكثر الفنانات التزاماً بالعادات والتقاليد الشرقية الأصيلة، كما أنني أحترم جمهوري الذي وقف بجانبي وشجعني في مشواري الفني، إضافة إلى أنني مؤمنة تماماً بأن الفن رسالة وهدف. لذا أرجو من الجمهور والصحافيين مشاهدة الكليب وعدم اتهامي بأمور وتصرفات لم أقم بها. وللأسف هناك من يُروج الشائعة ثم يسير خلفه آخرون دون أن يتأكدوا  من مضمونها بأنفسهم.

- لكن أغنية «أنا جيت» أثارت أيضاً هجوماً عنيفاً ضدك بسبب ما احتوته من إيحاءات في كلماتها؟
«أنا جيت» أغنية عادية مثل باقي الأغنيات ولا تستحق أي هجوم، ومن يرى أن كلماتها مليئة بالإيحاءات الجنسية فهو مخطئ، والذين يحرفون معنى الكلمات هم أشخاص مرضى يرون الكلمات من منظورهم الخاص.

- لماذا منعتها بعض المحطات التلفزيونية والإذاعية؟
الأغنية لم تُمنع وعُرضت على معظم القنوات الفضائية ومنها على سبيل المثال قناة «مزيكا».

- ولكن إذاعة نجوم «FM»  منعت بثها؟
المحطة حرة في رأيها وقراراتها ولا تعليق لي على هذا القرار.

- ماذا عن جديدك كمطربة؟
أُحضّر لألبوم سيكون في الأسواق هذا العام، وانتهيت من تسجيل معظم الأغاني ويتبقى لي أغنية واحدة، وقريباً سوف أسافر إلى  لبنان لتسجيلها.

- كم أغنية في الألبوم؟
سيتضمن من ١٠ إلى ١٢ أغنية باللهجات المصرية واللبنانية والخليجية.

- من هم الشعراء والملحنون الذين تعاونتِ معهم في الألبوم؟
تعاونت مع عدد كبير من الشعراء والملحنين مثل محمد رفاعي ومحمود خيامي وسليم سلامة وفارس إسكندر وجهاد فرح ومحمد يحيى، وهناك مفاجأة في الألبوم.

- لماذا لم  تقم دوللي بدويتو حتى الآن؟
فكرت فيه لكنه مؤجل حالياً.

- من تحبين تقديم دويتو معهم؟
محمد منير وعمرو دياب وفضل شاكر ووائل كفوري، فهذه الأصوات أعشقها.

- ماذا عن الكليب؟
أقوم حالياً بتصوير كليب سيعرض قريباً وسيكون تصويره سينما كليب، ومن إخراج باخوس علوان.

- هل يستمر باخوس في احتكار إخراج كل كليباتك؟
هذا شيء يُسعدني ولا يُعقل أن بكون زوجي مخرجا واستعين بمخرج آخر إلا اذا لم يشأ باخوس أن يُخرج لي. والفنانة أصالة مثلاً زوجها طارق العريان يُخرج كل كليباتها ولا توجد أي مشكلة.

- هل تفكرين في الاستعانة بنجم تركي في الكليب مثلما فعلت بعض المطربات الأخريات؟
قد استعين بممثل اذا كانت فكرة الكليب تحتاج الى ذلك. لكن ليس حتميا أن استعين بمهند وزملائه لأنه يوجد عندنا ممثلون وسيمون كُثر سواء كانوا لبنانيين أو مصريين، وإمكاناتهم في التمثيل أفضل من امكانات أي ممثل تركي.

- الى من تستمعين؟
فيروز وأم كلثوم.

- ما هي الأغنية التي أعجبتكِ أخيراً؟
«عبالي حبيبي» لإليسا فهي أغنية أكثر من رائعة، وإحساس إليسا كان عالياً  جداً، بالإضافة إلى كلمات الأغنية والألحان والتوزيع.

- من تتمنين العمل معهم من الممثلين؟
هناك نجوم كبار أتمنى العمل معهم مثل نور الشريف ومحمود عبد العزيز، وحسين فهمي وإلهام شاهين ويسرا وليلى علوي التي كان من المفترض أن أشاركها في عمل ولكن لم يحدث نصيب.

- من هي أنجح الممثلات اللبنانيات في مصر حالياً؟
من دون انحياز كلهن يعجبنني. وشاهدت أخيراً هيفاء وهبي في فيلم «دكان شحاتة» وأعجبتني، كما أعجبتني نيكول سابا في «السفاح» ورزان مغربي في «حسن طيارة» ومايا نصري. فلا يوجد فيلم لفنانة لبنانية لم أشاهده منذ بدأت العمل في مصر في فيلم «ويجا ».

- لماذا لم تكرري العمل مع خالد يوسف بعد نجاحك معه في فيلم «ويجا»؟
أتمنى أن أعمل مع خالد يوسف مرة أخرى لأنني تعلمت منه الكثير أثناء عملي معه في فيلم «ويجا». وقد عرض عليّ بعض السيناريوهات  لكن الأدوار لم تكن تناسبني.

- هل من الممكن أن توافقي على الظهور كضيفة شرف؟
إذا كان دور له أهمية، وليس مجرد ديكور. والحكاية بالنسبة إلي ليس أن أظهر في الفيلم من أول مشهد إلى آخر مشهد، فهذا ليس طموحي وإنما أريد تقديم أدوار مهمة.

- هل فكر زوجك في التمثيل؟
لا، لأنه يحب الإخراج أكثر وأنا اقترحت عليه أكثر من مرة أنه يمثل وآخرون قالوا له هذا الكلام.

- هل تخططين لخطواتك أم تتركينها للصدفة؟
أفكر في مستقبلي وأخطط له لأنني إنسانة واقعية جداً، وأعرف أن المستقبل زمن ينتظرنا ليصبح في وقت من الأوقات حاضرنا. مشكلتي أنني أفكر كثيراً وأخطط لمستقبلي وأحاول أن أتعلم من الأخطاء لكي لا أكررها.

- كيف تتواصلين مع جمهورك؟
عن طريق الإيميل وأحاول الرد على كل الرسائل.

انتحال شخصيتي
«لي صفحة على الفيس بوك وأكون سعيدة جداً عندما يضيفني شخص، ومرة أضافتني واحدة اسمها دوللي شاهين فكلمتها وكنت سعيدة أن اسمها مثل اسمي. لكنني فوجئت بها تسألني كيف تسمين نفسك دوللي شاهين على أساس أنها دوللي شاهين الفنانة أي أنها كانت تنتحل شخصيتي. فاتصلت بإدارة الفيس بوك وعرفتهم أنني دوللي شاهين الفنانة، فحذفوا كل أسماء دوللي شاهين الموجودة على الفيس بوك، ولم يتبق حالياً غير دوللي شاهين واحدة».

نادٍ في البيت
«لا أحب دخول المطبخ ولا أعرف فنون الطهو. وبالطبع كوني فنانة لا يسمح لي وقتي بتعلم الطهو، لكنني لا أشعر بمشكلة وزوجي أيضاً لا يشعر بتقصير مني في هذا الأمر لأنه يُقدر انشغالي. أمارس بعض التمارين الرياضية في بيتي، وعندي نادٍ صغير في المنزل، ولا أمارس الرياضة  لمجرد المحافظة على رشاقتي، وإنما للتنفيس أيضاً عن ضغوط الحياة».