تعرض دار فاشرون كونستنتان، شريكة متحف اللوفر منذ عام 2009، ساعة "لي كابينوتييه" في مزاد علني يتم تنظيمه إلكترونياً من 1 إلى 15 ديسمبر من قبل متحف اللوفر وكريستيز، وبدعم من درووت. "لي كابينوتييه" هي أكثر من ساعة، إنها تمثل فرصة إستثنائية لمشتريها للاستمتاع بتجربة لا تُنسى في تقاطع الفن والحرفية، بين باريس وجنيف

تدعم دار فاشرون كونستنتان الإعلان متحف اللوفر في مزاد “Bid for the Louvre” من 1 إلى 15 ديسمبر حصرياً على موقع كريستيز الإلكتروني، حيث سيتم التبرع بكل عائدات البيع إلى مشاريع التضامن في المتحف. إن ساعة "لي كابينوتييه" من فاشرون كونستنتان هي الساعة الوحيدة من بين القطع الفريدة والحصرية المعروضة للبيع بالمزاد. كانت هذه المشاركة اختيارًا طبيعيًا للدار، مما يدل على ارتباطها العميق بالفن والثقافة وكذلك حرصها على حماية التراث بجميع أشكاله.

يعلق السيد لويس فيرلا، الرئيس التنفيذي لدار فاشرون كونستنتان على هذا التعاون قائلاً: " نحن فخورون بالمشاركة، إلى جانب فنانين ودور أخرى، في هذا المزاد الاستثنائي الذي ينظمه متحف اللوفر وكريستيز لدعم مشاريع التضامن الخاصة بالمتحف. إن التزامنا المستمر بالفن ونقل المعرفة - الذي تم التعبير عنه جنبًا إلى جنب مع متحف اللوفر منذ الإعلان عن شراكتنا قبل عام - يكتسب أهمية أكبر في سياق عالمي مقلق ومحفوف بالتحديات بأكثر من طريقة. كما وأن طرح ساعة "لي كابينوتييه" للمزاد على أساس تحفة فنية كنموذج فريد من نوعه ومصمم وفقًا لرغبات المشتري، يرمز إلى هوية ميزتنا ومهمتها في تعزيز مشاركة الثقافة والأحاسيس ".

ستتاح لمشتري هذه القطعة الاستثنائية الفرصة لإضفاء طابع شخصي عليها من خلال المشاركة الكاملة في إبتكارها، جنبًا إلى جنب مع الخبراء والحرفيين الرئيسيين في كل من فاشرون كونستنتان ومتحف اللوفر . فبالإضافة إلى الميناء، الذي سيعيد إنتاج عمل فني معروض في متحف اللوفر، سيتمكن الشاري من اختيار مادة العلبة - البلاتين أو الوردي أو الذهب الأبيض - للحصول على نقش على خلفية العلبة من نوع الضابط ؛ واختيار حزام من بين العديد من إمكانيات المواد والألوان. يتم تشغيل هذه الساعة بواسطة كاليبر SC2460 المصنع في الدار، وفقًا لمعايير كل من ڨاشرون كونستنتان وصناعة الساعات الراقية من حيث الموثوقية والتشطيب.