بعد تصريحاتها الجريئة عن طلاقها وكشفها للكثير من تفاصيل علاقتها الشخصية بالفنان محمد رشاد قبل انفصالهما، قرر الأخير الردّ عليها من خلال برنامج "شيخ الحارة والجرئية"، الذي تقدّمه المخرجة إيناس الدغيدي، مُحدثاً بذلك ضجة كبيرة.

وخلال الحلقة، عرضت الدغيدي صورة للإعلامية مي حلمي، ما دفع رشاد للارتباك في البداية ثم فاجأ الجميع بقوله: "انا مش شايفها عدو ومش شايفها دلوقتي حبيب وهي مصممة تحط نفسها قدامي في حتة العدو بس أنا مش شايفها كده انا شايفها انسانة ما فيش ما بيني وبينها نصيب فخلاص ربنا يكرمها ويرزقها بالخير كله". وأضاف: "بعد كلبش الزواج ظهرت صفاتها.. وفي حاجات في شخصيتها اختلفت.. حسيت أنها أخذتني سلم في حياتها".

وعن دفع مي لمصاريفه خلال فترة كورونا، نفى رشاد ذلك نفياً قاطعاً، وكشف عن سُبل تأمينه للمال ليُنفق على منزله وعلى سفراتها الى دبي.

وكذّب رشاد طليقته، مؤكداً أنه لم يخُنّها في أي لحظة، وموضحاً: "لو خنتها مع واحدة تانية كنت طلقت مي حلمي واتجوزت التانية، لا أحب أن يكون لي نزوات أو أخون زوجتي".

وأضاف: "طليقتي سهل تنزل الدموع للجمهور، والحقيقة زواجي منها غلطة حياتي، ومي بتعرف تعيّط وضربتها عشان مبتحبش أهلي وبتغير منهم.. وقالتلي أنا بكره أمك ومش عايزهم في البيت وضربتها مرة واحدة".

وعن إجهاضها، كشف رشاد: "انا كنت بتمنى ان يبقى عندي اولاد. وما قالتش في الحلقة انها كانت بتعمل عملية شفط تقريبا عشان كده الاولاد نزلوا".