ما إن أعلنت إحدى القنوات التلفزيونية الإسرائيلية عن عرضها لمسلسل «بيت صدام»، حتى فوجئ الفنان عمرو واكد، الذي شارك في العمل، بتكرار الهجوم عليه، خاصة أن عمرو كان قد تعرّض للهجوم، بعد الانتهاء من تصوير  هذا المسلسل، لوجود فنان إسرائيلي فيه. وأكد عمرو أنه ليس مسؤولاً عن عرض المسلسل في القنوات الإسرائيلية، وقال: لا يجب أن يحاسبني أحد على ذلك، كما أن هناك أفلاماً عربية يتم عرضها على تلك القنوات، سواء تمّت سرقتها أو بيعها بشكل غير مباشر، فهل معنى هذا أن نهاجم نجومها؟ عمرو وافق على المشاركة في فيلم بريطاني بعنوان «صيد السالمون في اليمن»، ويتم تصوير معظم مشاهده خارج مصر.