نورا فتحي أول سفيرة لعلامة "ايزل بيوتي"

14 يونيو 2021


تتشرّف علامة ازيل بيوتيIZIL Beauty التي تشتهر بمستحضراتها الفاخرة للعناية بالبشرة من وحي الطقوس المغربية للعناية بالجمال، بالإعلان عن تسمية أوّل سفيرة للعلامة على الإطلاق، وهي الممثّلة والمغنّية الكندية-المغربية نورا فتحي.

لمع اسم نورا في مجالات فنيّة عديدة، وحقّقت شهرة واسعة بفضل تفانيها وجهدها وإتقانها لعملها. وجدَت منى العباسي، مؤسِّسة علامة ازيل بيوتي، في نورا خير سفيرة للعلامة، إذ أنّها تُجسّد قيم ايزل بيوتي بجذورها المغربية وشخصيّتها المستقلة وتفانيها للعمل، وكل ذلك من دون التخلّي عن قيمها إلى جانب جمالها الساحر وأنوثتها الناعمة.

تتغنّى ايزل بيوتي بطقوس العناية بالجمال التي أتقنتها المرأة المغربية على مرّ الأجيال، وبما أنّ نورا مغربية الأصل، جذبتها شخصيًا فكرة تشارك الطقوس التي ترعرعت عليها هي وأجدادها مع العالم أجمع.

تعني كلمة ايزل "نقي" بلغة البربر (الأمازيغ)، لذا لا تستخدم العلامة سوى المكوّنات الطبيعية المستخرجة من شمال أفريقيا، مثل زيت الأرغان وزيت اللوز وزبدة الشيا والخزامى في تشكيلة مستحضراتها الواسعة للعناية بالبشرة والشعر والجسم.

افتتحت ازيل بيوتي متجرها الرئيسي عام 2020 لتعود وتفتح مؤخّرًا سبا في دبي مول. يعكس المتجر فلسفة العلامة التي تقوم على النقاوة والبساطة بفضل اللون الأبيض الذي يطغى على الديكور، والأشكال الهندسية البسيطة والزوايا الناعمة، ممّا يُتيح للعملاء الانغماس في عالم ازيل الخاصوالاستمتاع بتجربة غامرة فريدة من نوعها من وحي الأراضي الخصبة في المغرب.

بهذه المناسبة، تقول نورا فتحي: "ترتقي علامة ازيل للعناية بالبشرة بصورة بلدي المغرب وثقافتي، إذ أسّستها امرأة مغربية قوية بدأت من الصفر وجاهدت كي تنجح من دون المساومة على قيمها. عندما سمعتُ حكاية العلامة، وجرّبتُ مستحضراتها الرائعة والتقيتُ بمؤسّسة العلامة منى العبّاسي، اقتنعتُ على الفور بأنّ التعاون فيما بيننا سينجح لأنّنا نتشارك الرؤية ذاتها والقيم نفسها".

بدورها، قالت منى العبّاسي، مؤسِّسة علامة ازيل بيوتي: "تتمتّع نورا فتحي بجمال طبيعي خلّاب، وهي امرأة صنعت نفسها بنفسها وتملك موهبة كبيرة جعلت منها نجمة عالمية تفتخر بجذورها المغربية. منذ أن تعرّفت إليها، اقتنعتُ بأنّها خير سفيرة لعلامتنا وعندما التقيتُ بها اكتشفت فيها امرأة لطيفة وشغوفة ومجتهدة. أيقنتُ عندها أنّ التعاون معها سيساهم في نشر أسرار العناية بالجمال على الطريقة المغربية حول العالم".