Chopard Happy Diamonds ساعة "شوبارد" الرمزية الشهيرة تواصل دورانها الراقص

19 أغسطس 2021
تطل مجموعة ساعات "شوبارد" الرمزية (Happy Diamonds) مع سوار جديد بتصميم يلتف حول المعصم مرتين ومصنوع من جلد نابا (nappa) الفائق النعومة ليضمن إحساساً ناعماً وطريّاً على المعصم. تتميز الساعة بعلبة مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراطاً تحتضن في داخلها ميناء من عرق اللؤلؤ التاهيتي. وتحيط بالعلبة هالة تشكّل مسرحاً تتراقص فيه خمسٌ من ماسات "شوبارد" الرمزية المتراقصة.

تستعرض إبداعات مجموعة (Happy Diamonds) الفريدة من الساعات والمجوهرات بوضوح مدى موهبة الحِرفيين في دار "شوبارد" وقدرتهم على زرع الجمال و"بهجة الحياة" في حياتنا اليومية. وأضيف أخيراً إلى هذه الساعة الشهيرة سوار من جلد نابا (nappa) الطري بلون رمادي يتلاءم مع لون الميناء وتبرز عليه خياطة بلون بيج ذهبي. يلتف هذا السوار مرتين حول المعصم ليسلّط المزيد من الضوء على الحضور اللافت لهذه الساعة الأنيقة.

يبلغ قطر علبة هذا الموديل من ساعة (Happy Diamonds) الأنيقة 26 ملم، مما يتيح لها، بحكم استدارتها الفاتنة والمفعمة بالأنوثة أن تلتف حول معصم اليد ببراعة متناهية، وذلك بفضل بنيتها العبقرية، لا سيما أن العلبة الأساسية التي تؤطّر عرض الوقت يحيط بها إطار آخر يشبه الهالة، ويفصل بينهما فراغ تطوف فيه بحريّة خمس ماسات بين طبقتين من الزجاج الكريستالي، وتتلاءم بدورها مع حجرين من الألماس يظهران على طرفَيّ العلبة عند موضعَي الساعة 6 والساعة 12.

وبلمسة عبقرية متوقعة من حِرفيي "شوبارد"، وُضع الزر الضاغط المخصّص لضبط الوقت على الجهة الخلفية للعلبة، لتجنّب الحاجة لوجود التاج، مما يجعل الساعة تبدو أكثر خفّة، ناهيك عن الحفاظ على استدارتها المثالية. ويمكن هذا الموديل من ساعة (Happy Diamonds) أن يُطلق العنان للأداء الراقص البديع واللامتناهي للألماسات المتراقصة، تماماً كباقي الرقصات التي نظّمتها "شوبارد" منذ ابتكارها فكرة الألماسات المتراقصة في عام 1976.