وزيرة الدولة السابقة اللبنانية وفاء الضيقة حمزة

المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد «في هذه الظروف التي يمر بها العالم العربي، لا بد من ذكر المواقف المشرفة لإمرأة عربية ثارت على الطغيان. ولا بد من ذكر المناضلة جميلة بوحيرد وتحرّكها الثوري ضد القمع والإحتلال».

الفنانة اللبنانية يولا خليفة

المطربة أسمهان والمناضلة اللبنانية سهى بشارة «لقد عاشت أسمهان صراعاً حاداً بين أحلامها الشخصية والسلطة العائلية ومجتمعها. لكنها تمرّدت رغم العذابات وحقّقت هواجسها. أما سهى بشارة، فهي المرأة الشابة التي قاومت بجسدها ودفعت ثمن الحرية في زنزانة منفردة. كانت تمارس في أسرها البربري الرياضة وهذه دلالة على قوة إرادتها».

الإعلامية اللبنانية سعاد قاروط العشي

«أم الشهيد العربي» اليوم والمناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد  «في هذه المرحلة- الولادة والمخاض العسير الذي يشهده الوطن العربي لا يمكن إلاّ أن نذكر أم الشهيد في ليبيا ومصر والبحرين، التي تتعايش مع خسارتها بألم وأسى وفخر. ولا يمكن أن ننسى المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد كرمز نهائي للثورة الجزائرية».

الممثلة اللبنانية رولا حمادة

أليسار ملكة قرطاج والأم الفلسطينية، «لقد تحدّت ملكة قرطاج الظروف وصنعت كيانها. وهذا هدف يجب أن تطمح إليه كل امرأة عربية  لتنهض من جهلها. أما المرأة العربية في هذا القرن، فهي الأم الفلسطينية التي يموت أطفالها وعائلتها كرمى المنزل وشجرة الزيتون، ولا تزال صامدة رغم التشتّت».

الممثلة اللبنانية ريتا برصونا

زوجة رئيس وزراء لبنان السابق نازك الحريري «تلفتني شخصيتها، هي صاحبة الأيادي البيضاء وامرأة استثنائية بصمتها الحزين. نشاطها الخيري في الخفاء وغير مطبوع باللون الطائفي ولا يخصّ فئة عمرية واحدة».

الفنانة والإعلامية اللبنانية رزان المغربي

أمي وأمهات في مصر وليبيا وفلسطين «تحضر في بالي أمي وأمهات في فلسطين والعراق ومصر وليبيا، هنّ رمز القوة والصمود والإرادة والصبر والإيمان».

الإعلامية اللبنانية بولا يعقوبيان

أمي والروائية والشاعرة السورية غادة السمان.  «وجدت صعوبة في إيجاد اسم امرأة قيادية في المجال الإعلامي والصحافي (كاتبة عمود مثلاً) في حين حضر في بالي عدد من أسماء رجال. فنحن لا نزال نعيش في مجتمع «الرجل تطلق يداه والمرأة تُكبّل». أعيش ثورة على المجتمع العربي ولا أستطيع أن أفصل نفسي عمن يحارب المرأة بمسائلها الشخصية وبدنيوية. تحضر أمي في بالي كونها عاشت في ظرف صعب ومجتمع يمنح صبياً عمره 5 سنوات حقوقاً أكثر من فتاة في ال25. كما تحضر الأديبة السورية غادة السمّان، بتحرّر نصوصها وثورتها وتقدّمها على عصرها وروحها وفكرها وانفتاحها.

الممثلة وملكة جمال لبنان السابقة نادين نجيم

الملكة رانيا زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني هي «ليدي حقيقية»، مثقفة جداً وتتبنى قضايا مهمة كتبرئة الإسلام من الإرهاب في الخارج وقضايا التعليم والنهوض بالمرأة. كما أنها امرأة أنيقة جداً ببساطتها، تسريحتها وأزيائها وماكياجها الناعم».

الإعلامية اللبنانية منى أبو حمزة

المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد «آمنت بعروبتها حتى التضحية بالنفس. تعرضت لعذاب جسدي ونفسي من أجل الجزائر ولم تتراجع عن موقفها. هي رمز تحرر عالمي».

الفنانة اللبنانية مايا نصري

المناضلة المصرية هدى الشعراوي «لقد وضعت حجر الأساس لتحرير المرأة. وأحداث مصر الأخيرة ودور المرأة فيها ثمرة ما سعت إليه هدى شعراوي يوماً».

رئيسة تحرير مجلة «نون» سهام عسيلي تويني

الملكة رانيا زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني «يليق بها لقب ملكة، هي امرأة متواضعة. لقد أدركت ذلك حين زارت مبنى جريدة «النهار» وحرصت على مصافحة جميع الموظفين عام 2004. رائعة بمشاريعها التي تشمل الأطفال والمسنين. مثقفة وأنيقة وحضورها قوي في المناسبات العالمية».

الفنانة اللبنانية أمل حجازي

الشيخة موزا بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني «هي وزوجها أمير قطر يشكلان رمزاً للنخوة. أحبها كثيراً لحضورها الإنساني والحضاري المسؤول في العالم العربي».

الفنانة اللبنانية رولا سعد

الشيخة موزا بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني «تعمل على إبراز المرأة في مختلف الميادين وتدعم حضورها في المكان المناسب. تحمل مسؤولية قضايا العصر والشباب. كما أنها أكثر النساء العربيات أناقة في المجتمع المحافظ».

الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات

المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد «كانت بمثابة حلم للعالم العربي وأسطورة في مخيلتي. إلتقيتها منذ ثلاث سنوات. هي النموذج الأمثل للمرأة العربية المناضلة من أجل الوطن».

الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور

الملكة رانيا زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني «تملك مواصفات المرأة العربية النموذج، هي أم وامرأة مثقفة وأنيقة بأسلوب راقٍ. أتمثّل بها وأتمنى لقاءها».

المطربة اللبنانية ميشلين خليفة

الملكة نور الحسين «هي إنسانة حقيقية ولا تدّعي العمل الخيري من أجل الظهور الإعلامي والتقاط الصور مع الفقراء. لقد تخلت عن اسمها الأجنبي كرمى عائلتها وكانت خير زوجة إلى جانب زوجها ملك الأردن الحسين بن طلال خلال مرضه».

الإعلامية اللبنانية هيام أبو شديد

المناضلة والأديبة والمحامية اللبنانية لور مغيزل «حملت همّ حقوق الإنسان بثقة ومسؤولية ولم تشن الحرب على الرجل، لم يكن هذا تفكيرها لإرساء المساواة مع الرجل. تمثّل المرأة الذكية والواعية التي أسست عائلة».

الدكتورة نهى بيومي كاتبة وأستاذة جامعية وعضو في تجمع الباحثات اللبنانيات

ترفض الدكتورة نهى بيومي اختصار أي إنجاز بشخص أو رمز أو قيادة.  وتطرح سؤالاً مغايراً  قالت أنه حريّ بنا استجلاء إيجاباته: منذ 100 عام، ماذا تحقّق للمرأة ؟ وتجد أن الإجابة معيبة على الصعيد اللبناني، حيث المرأة شبه غائبة في الحركة السياسية والإقتصادية، وحيث لا تزال مسألة الزواج المدني الإختياري المضحكة عالقة.

الدكتورة عزّة شرارة بيضون باحثة لبنانية ومستشارة في النوع الاجتماع

المناضلة النسوية اللبنانية وداد شختورة «نحن مختلفات عن الرجال وبروزنا غير ساطع رغم ما نحقّقه. هل تعرفون السيدة وداد شختورة رحمها الله؟ لقد ثابرت من أجل المرأة وكانت المطالبة بحقوقها قضية حياتها. أهديتها إصداري الأخير، كتاب «نساء يواجهن العنف».»

الكاتبة اللبنانية كلوديا مارشيليان

الكاتبة والناقدة المصرية نوال السعداوي «هي امرأة جريئة وكاتبة موهوبة تجسّد صحوة المرأة العربية. قرأت كل كتبها وآخرها رواية «زينة».

الممثلة اللبنانية كارمن لبّس

الشيخة موزا بنت ناصر المسند زوجة أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، «لقد أنجزت نهضة عظيمة في مجتمعها المحافظ في فترة قياسية. حقّقت الكثير من أجل المرأة وحريّتها وطوّرت مكانتها بشكل مبهر».

الفنانة اللبنانية أليسار كركلا

بلقيس ملكة سبأ «هي إجابتي لأنني أقرأ عنها الكثير لغاية ما. تاريخها مميّز جداً».

مقدمة برنامج Style اللبنانية ألين وطفة

السيّدة فيروز «هي رمز فني- وطني يتعدى لبنان، فالمستمع إلى صوتها في الخليج وكل العالم العربي يتذكر وطنه عبر أغانيها.  تلامس بأدائها الحنين للجذور وأغنيتها الأحب إلى قلبي «أنا عندي حنين».

الفنانة اللبنانية نيكول سابا

الملكة رانيا زوجة الملك الأردني عبدالله الثاني «امرأة معطاء وخيّرة. متألقة عربياً وعالمياً، هي رمز للمرأة العربية شكلاً ومضموناً. أتعاطف مع مشاريعها الخاصة بالأطفال. تلفتني أناقتها، هي مزيج مما يجب أن تكون عليه كل سيّدة عربية».

الإعلامية اللبنانية ريتا خوري

الكاتبة المسرحية الجزائرية ريحانة «لماذا ريحانة؟ لأنني أقرأ حالياً «ثمن الحرية» الصادر حديثاً لهذه الكاتبة والممثلة المسرحية الجزائرية. ريحانة تعرضت العام الماضي لاعتداء بشع من قبل مجهولين في باريس بعد عرضها مسرحية «في سني ما زلت أختبئ لأدخّن»، كونها تطرقت إلى محظورات تزعج الفئات المحافظة في المجتمع الجزائري وعرضت بجرأة نادرة  حال المرأة الجزائرية ومعاناتها وخيباتها المتكررة ومختلف أشكال القمع الذي ما زالت تتعرض له. ريحانة لأنها وبرغم الأسيد الذي صبّه المجهولان عليها بهدف إحراق وجهها لم تستسلم ولم تعكس فقط واقع حال نساء الجزائر بل واقع حال المرأة في معظم بلداننا العربية».