أمام عدسة المصوّرة الفوتوغرافية الأميركية آني ليبوفيتز، ستتموضع الممثلة الأميركية أنجلينا جولي لتصوير إعلانات دار لوي فويتون هذا الصيف. وقد تقاضت أيقونة هوليوود مبلغاً لا يقلّ عن عشرة ملايين دولاء لقاء ظهورها في إعلانات الدار الفرنسية.

ومع هذا العقد المُغري، تكون جولي قد وقّعت عقدها الإعلاني الثاني بعدما برزت في إعلانات دار سانت جونز الأميركية العام المنصرم (خليفة للعارضة البرازيلية جيزيل بوندشين).

ولكن فيما بعد تمّ استبدال جولي ب«عارضة شبه مغمورة» (البريطانية كارن إلسون)، لأن شهرة سفيرة النيّات الحسنة طغت على اسم الدار.

يذكر أن النجمة قد تحولت مجدداً إلى مصمّمة مجوهرات، وسيعود ريع ابتكاراتها إلى أطفال مناطق النزاعات في العالم. فهي منكبّة على تصميم قطع مستوحاة مما أكتست به على البساط الأحمر، ولذا أسمت المجموعة «أسلوب جولي».