جنيفر لوبيز ومارك أنتوني

فيلم قصير, كايت ميدلتون, جينيفر لوبيز, مارك أنتوني, شائعة / شائعات الطلاق, الأمير وليام

26 يوليو 2011

لن تتناقل الصحافة مجدداً أخبار الثنائي السابق، المغنية والممثلة الأميركية جنيفر لوبيز (41 عاماً) و المغني الأميركي مارك أنتوني (42 عاماً). كما أن السؤال الذي شغلها طول السنوات السبع المنصرمة لن يطرح مجدداً. «هل أصبح طلاق جنيفر لوبيز وشيكاً؟»، تكّهن لطالما وُجّه إلى حياة جنيفر لوبيز وزوجها مارك أنتوني.

فقد تكاثرت الشائعات منذ حضورها العرض الأول لفيلم The Curious Case of Benjamin Button في مدينة لوس أنجليس دون أن تضع خاتم زواجها المرصع ب8 قراريط من الألماس حتى اصطحابها لوالدتها غوادلوب لا زوجها لأمسية الBafta أخيراً. كما كانت الأخبار الفنية تناقلت ما أدلى به صديق الزوج عن ضبطه لسلوك زوجته، وهو يراقب بإستمرار إتصالاتها الهاتفية ويدقّق في الأرقام. وتردد أن لوبيز سئمت سلوك زوجها - السبب في تدهور حياتها الفنية، منذ فشل فيلم ElCantante الذي شاركها البطولة فيه ولم يحقق أية أرباح.

والخبر اليقين اليوم : «قررنا أن ننهي زواجنا»، هذا ما أعلنه الثنائي الأسمر الذي لطالما كان مثالاً رومانسياً للجمهور، خصوصاً بعد أغنية الديو الرومانسية التي أدياها No Me Ames وولادة توأميهما إيمي وباكس ( 3سنوات، نسختان عن والدهما)، واستعدادهما لتصوير برنامج تلفزيون الواقع اللاتيني Q Viva أخيراً.

وهذا الأخير مشروع سيمضي به الطرفان احتفالاً بالموسيقى اللاتينية العام المقبل. ويعدّ هذا الزواج الثاني في حياة مارك أنتوني بعد زواجه من ملكة جمال الكون ديانارا توريس، والثالث في حياة لوبيز بعد زواجها الأوّل من الطاهي الكوبي أوجاني نُوا (انفصال عام 1998) والثاني من الراقص كريس جود (انفصال عام2003 ).

يذكر أن جمهور جنيفر لوبيز اعتاد مفاجآت حياتها الخاصة، ففيما مضى أهدت إلى خطيبها السابق بن أفلك أغنية «عزيزي بن»، ثم ظهر معها في كليب أغنيتها المصورة على طريقة تلفزيون الواقع Jenny on the block وشكلا ثنائي فيلم «جيغلي» عام 2003 و«جيرسي غيرل» عام 2004 اللذين خيبا أمل شباك التذاكر. وحصل الإنفصال في حياة النجمة التي غنت يوماً Love don't cost a thing. «سبب» الانفصال هو «ظهور جينيفر لوبيز عارية الصدر أمام الممثل البرازيلي رودريغو سانتورو في فيلم  What To Expect When You are Expecting، حسب ما تردّد.