البرايم السادس من ديو المشاهير

مروان خوري, رويدا عطية, قناة ال.بي.سي, برنامج ديو المشاهير, عبدالله بالخير

01 نوفمبر 2011

جمعت السهرة السادسة من «ديو المشاهير» الفنانين مروان خوري ورويدا عطية وزينة أفطيموس،  فقدّم كل منهم لوحات جميلة إلى جانب المشاركين. وكعادته قدّم الفنان مروان خوري ديوهات رومانسية أوّلها إلى جانب الممثلة ماغي بو غصن مع أغنية «يا رب»، فكان التصويت إيجابياً لصالحها من أعضاء لجنة التحكيم الثلاثة. وفي الديو الثاني أطّل بأغنية «قلّي عملّك إيه قلبي» إلى جانب الممثل السعودي عمر الديني الذي حصل على تصويت سلبي من كل من الأستاذين روميو لحود وأسامة الرحباني كونهما اعتبراه اطلالته كانت أفضل في السهرات السابقة.

أما الفنان عبدالله بالخير فصوّت إيجابياً له ولقّبه ب«Chocolate Cake». وقدّم مروان خوري الديو الثالث مع الممثلة باميلا الكيك في أغنيته الجديدة «بعشق روحك» فكان التصويت إيجابياً لها من روميو لحود وعبدالله بالخير الذي لقّبها ب «Mix fruit Cake»، فيما حصلت على تصويت سلبي من أسامة الرحباني الذي اعتبر أن أداءها قد تراجع، خصوصاً أنها ظهرت في أحد الريبورتاجات وهي تهدده إن صوّت لها سلبياً فقال لها إن لا أحد يمكن أن يهدده.

من جهتها، أطلّت الفنانة رويدا عطيّة في ديو مع المخرج السوري سيف الدين السبيعي بأغنية «سحر الشرق» فصوّت له روميو لحود وأسامة الرحباني سلبياً كونهما اعتبراه قد نجح في بداية الأغنية وتراجع بعدها ولم يتمكن من تحسين أدائه. أما الفنان عبدالله بالخير فصّوت إيجاباً لسيف تحيةً منه لوالده الفنان «أبو صيّاح».

وكانت ثانية أغنيات رويدا عطية «الله على كل ظالم»، فأطلّت في ديو مع هبة الأباصيري التي حصلت على تصويت سلبي من أسامة وإيجابي من عبدالله بالخير وروميو لحود، علماً أن الأغنية كانت صعبة. وغنّى الممثل اللبناني كارلوس عازار مع رويدا «مستنيّاك» وحصل على تصويت إيجابي من أعضاء اللجنة الثلاثة لغنائه الجميل.

أما الملحن طارق أبو جودة فظهر في ديو مع خرّيجة «ستار أكاديمي» زينة أفطيموس في أغنية «بلغي كل مواعيدي» فحصل على تصويت سلبي من روميو وأسامة لتراجع أدائه . وكانت المفاجأة في التصويت السلبي الأول من عبدالله بالخير بعد أن ألح طارق على الشاشة لنيل 3 «كلا».

في نهاية السهرة غادرت الإعلامية المصرية هبة الأباصيري مع جائزة مالية مقدارها 12500 دولار أميركي ستقدّمها الى مستشفى "أبو الريش" لمعالجة الأطفال. كما أعلنت أنها تقدّم شخصياً مبلغاً مماثلاً إلى دار «الأورمان» لرعاية المسنّين في مصر.