بعد أن كثرت الشائعات التي أعلنت انفصاله عن الممثلة والمغنية الفرنسية فانيسا بارادي، أكد «تحفة» المخرج تيم بورتون الممثل الأميركي جوني ديب الخبر عبر ممثل عنه توجّه إلى الصحافة. وكانت أيقونة دار شانيل فانيسا قد نفت ما أسمته بالشائعة في مستهل هذا العام، ويحتمل أن سبب نفيها حرصها على مشاعر طفليهما، ليلي روز (13 عاماً) وجاك (10 سنوات). وقد أكّد مقرب من النجم أنه لا يزال غير مرتبط بعلاقة، خصوصاً بعد أن برز اسم إمبير هيرد (26 عاماً) في حياته (اجتمعا في فيلم The Rum Diary). فهو لم يترك فانيسا لأجل امرأة أخرى. فيما يؤكد مصدر آخر أن سبب الإنفصال يعود إلى قرار الإنتقال من جنوب فرنسا إلى لوس أنجليس. نهاية جديدة لحقت بركب قصص حب طويلة وجذابة في هوليوود. من التالي ؟

يذكر أن فيلم My American Lover كان ليجمع الثنائي السابق عام 2010 (لم ينجز)، وتؤدي فيه فانيسا دور الكاتبة النسوية الفرنسية سيمون دو بوفوار فيما يؤدي جوني دور الحبيب الأميركي نيلسون أغرين. تعارف الثنائي عام 1998 حين التقيا في حانة فندق Costes الباريسي. وقد أقاما لفترة طويلة في الريف الفرنسي، Le Plan-de-la-Tour تحديداً. أما آخر الأخبار، فهو منح نجم «أليس في بلاد العجائب» فانيسا والدة طفليه مبلغ 100 مليون جنيه إسترلينى للحفاظ على ودية علاقتهما رغم عدم زواجهما... وأهدى صديقته الجديدة إمبير حصاناً أيضاً.