الاكتشاف الجديد من مستحضرات Capture Totale للعناية بالبشرة
تثبت Dior Science أنه يمكن إعادة إحياء القدرة الكامنة على تجديد تماسك البشرة، من خلال ترسيخ الخلايا الجذعية في الموصل الجلدي البشروي. فيُعيد سيروم Dior الأيقوني، المنشطّ بمستخلص زهرة الـLongoza المخمرة، وزهرة سوسن توسكانا تنشيط إمكانية احتفاظ البشرة بشبابها، ويتحوّل إلى مستحضر Capture TotaleLe Sérum الذي يعالج العلامات الأساسية للتقدّم في السن، فتصبح البشرة أكثر تماسكاً وامتلاءً وإشراقاً. ويكون التغيير واضحاً، يدوم ويزداد مع الوقت.
وقد ثبُتت فعاليته بمساعدة بروتوكول اختبار عالمي، غير مسبوق في عالم مستحضرات العناية بالبشرة، ليناسب هذا السيروم كل الهويات الجندرية، كل الفئات العمرية، ومختلف أنواع البشرة وألوانها.
ينبوع الشباب في قلب الخلايا
يتم ترسيخ الخلايا الجذعية في الغشاء القاعدي بفضل بروتينات بما فيها الإنتغرين والكولاجين VII. فمع التقدّم في السنّ، بغض النظر عن أصلها، تفقد البشرة قدرتها على الترسيخ. ويرتبط ذلك بظهور علامات محددة للتقدّم في السن، بما فيها ترقق البشرة وخسارة تماسكها.
اليوم، يؤكّد قسم الأبحاث والتطوير لدى "لوي فويتون مويت هينيسّي" LVMH، أن من خلال ترسيخ الخلايا الجذعية بقوة أكبر في الموصل الجلدي البشروي، من الممكن إعادة إحياء إمكانية البشرة في الحفاظ على شبابها، وبالتالي تعزيز قدرتها على تجديد بشرة متماسكة، حسنة البنية. وأظهرت الدراسات القدرة على تحويل الخلايا الجذعية بيتا [β] إلى خلايا جذعية "ألفا" [⍺]، وأن العملية الأساسية تكمن في ترسيخ البروتينات في الغشاء القاعدي.
ثورة في علم الأزهار
في قلب النظام البيئي الفريد لجزيرة مدغشقر وتنوّعها البيولوجي الذي لا مثيل له، تعبّر زهرة الـlongoza عن خصائصها المجددة المذهلة، فـDior تدرس "زهرة الفينيق" وتزرعها منذ 30 سنةً في حديقة مخصصة لـDior، في الغابة المطيرة. ويتضمّن هذا المحصول المحمي، في قلب نظام إيكولوجي غزير الإنتاج، أكثر من 10 آلاف نبتة مستوطنة، تضمن الحد الأقصى من الحيوية للبذور المحصودة، التي تجسدّها Dior Science بشكل كامل من خلال عمليّة تحوّل بيئي.
في العام 2022، عززت Dior Science قوّة الطبيعة بفضل التخمير المتعدّد، وهي تكنولوجيا ملزمة نظيفة، تسمح لهم بمضاعفة إمكانيات التجدد التي تتمتع بها هذه الزهرة الأسطورية.
يقوم التنوّع الأنزيمي الذي يشتمل على عمليّة التخمير هذه بتنشيط مستخلص الـLongoza: فلا تكتفي الجزئيات الجديدة بتعزيز نطاق عملها، لكن تعزز أيضاً امتصاصها الحيوي.
مكوّنان نشطان جديدان رائدان لمفعول فوري يدوم طويلاً
الـH.A poly-filler عبارة عن مركّب يمزج بين حمضَي هيالورونيك والبوليغليسيرول من أجل بشرة ممتلئة على الفور ولفترة طويلة.
فيبقى الحمض الهيالوروني ذو الجزئيات ثقيلة الوزن على سطح البشرة حيث تشكّل غشاء يشدّ البشرة على الفور. في حين يتغلغل الحمض الهيالوروني الأسيتيلي ذات الجزئيات خفيفة الوزن إلى أعماق البشرة لمنحها مظهراً ممتلئاً. أخيراً، يملأ مزيج من أربعة أنواع من البوليغليسيرول، على الفور، البشرة من الداخل، ويدوم مفعولها حتى ثماني ساعات 1
فمن خلال تشكيل ردع سطحي واقٍ من الأشعة فوق البنفسجية من النوع "أ"، يمنع مستخلص سوسن توسكانا إضافة الكربونيل الى البروتينات، وهو عبارة عن تفاعل كيميائي يؤدّي إلى تضرر البشرة، وبالتالي يخفّض معدل حدوثه إلى النصف.1
فهو يحمي تألق البشرة من عوامل الأشعة فوق البنفسجية الخارجية المؤذية، ويحافظ على نظام الخلايا الجلدية الجذعية الإيكولوجي لإضفاء الاستقرار على قدرتها في الحفاظ على شبابها. وتتم زراعة هذه الزهرة في إيطاليا، في أرضها الأصلية، في حديقة "ديور" Dior في توسكانا.
تحوّل مستمرّ ومستدام
بعد أربع ساعات من وضع المستحضر، يخفّ مظهر التجاعيد وتصبح البشرة ملساء بشكل ملحوظ.
بعد سبعة أيام من استخدام السيروم، يُضاعف تماسك البشرة. ويدوم مفعولها إلى قرابة 30 يوماً: معالجة 80% من العلامات الأساسية للتقدّم في السنّ. فتصبح البشرة أكثر تماسكاً وامتلاءً وإشراقاً.
أمّا الأمر الأكثر استثناءً، فهو عندما يتوقّف المستخدمون عن وضع السيروم لأسبوع واحد، تستمر فوائده: فتصبح البشرة أكثر تماسكاً، تألقاً، ويستمرّ انخفاض مظهر التجاعيد. وعند استئناف الاستخدام لاحقاً، يتحسّن المفعول من جديد.
وبالإضافة إلى المنافع الفوريّة، تدوم الفعاليّة المعمّقة لتحوّل البشرة بشكل ملحوظ.
تجسيد التغيير... والتزام
حفاظاً على قيمه الأساسية ومكانته كعلامة تجارية رائدة في الفخامة الفرنسية، تحرص دار "ديور" Dior على تصميم تركيبات وطرق توضيب أكثر مسؤولية.
القارورة المتطوّرة
أعادت الدار ابتكار تصميم السيروم بشكل تام، فحوّلته إلى قطعة مرغوبة على كل المستويات.
تتزّين القارورة الأنيقة ذات التصميم الانسيابي بغطاء مثلّث الشكل يحمل ختم "ألفا" [⍺]، الذي يشكّل على التوالي رمز التماسك المتجدد وشعار الشباب الأصلي. وقد تم صنع هذه القارورة في فرنسا، من 20% من الزجاج المُعاد تدويره، لحدّ أدنى من التأثير الكربوني.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1079 | تشرين الثاني 2024