رغم أن اسم نيفين مندور اختفى عن الأضواء بعد فيلمها الوحيد "اللي بالي بالك" الذي قدمته مع محمد سعد وفضلت بعده التوقف عن التمثيل، عاد اسمها عاد الى الأضواء، ليس بعمل فني جديد، وإنما بعد القبض عليها داخل إحدى السيارات بصحبة شخصين، وتم العثور بحوزتهم على مخدرات وتوجيه تهمة التعاطي لهم.

ورغم أن نيفين مندور أنكرت الاتهام في التحقيقات التي أجريت معها، إلا أن النيابة قررت احتجازها إلى حين الحصول على عينة من الدم تبين وجود مخدرات في جسمها من عدمه.

من جهتها، نفت نقابة الممثلين أي علاقة لها بنيفين مندور لأنها ليست عضوة فيها، ولذلك لم ترسل النقابة وفداً منها لحضور التحقيقات التي أجرتها النيابة مع نيفين، كما هو متبع إذا كان المتهم في أي قضية عضواً في النقابة.