رضوان قطيش
فرحتي لا توصف وفي الوقت نفسه أشعر بالضيق على عبد الله. الفوز مهم جدّاً بالنسبة إليّ على الرغم من أني لم أعطِ كلّ ما عندي بسبب مرضي، لكنّي أعد الجمهور ومدرّبي كاظم الساهر بأني سأغنّي أوبرا في الحلقات المباشرة وسأعمل على تحسين أدائي وإحساسي.

إيلي أسمر
أشعر بالتعب والجوع والفرح طبعاً (يقول ممازحاً). أشكر الله أني فزت في هذه المواجهة، سوف أعمل بالملاحظات التي وجّهها إلي عاصي، وأقول له إني لم أكن على المستوى الذي كنته في التمارين والذي يعرفه هو جيداً، لأن الدويتو ليس لعبتي، في النهائيات سوف أريهم من هو إيلي أسمر وما هي قدرات إيلي أسمر. وأتمنى لأمجد الحظ في مشواره الفنّي الذي لن يتوقف هنا بالتأكيد.

لمياء الزايدي
فرحتي لا توصف لأني فزت في هذه المواجهة لكنّي جد حزينة لأني كنت السبب في خروج مريم التي أعتبر صوتها من الأصوات الجميلة جداً.

لمياء جمال
«فرحانة برشا»... على الرغم من أني لم أؤدّ على المسرح كما يجب وكما تسمح لي قدراتي الصوتية، إلا أنني أشعر بالفرح لأني تخطّيت هذه المرحلة الصعبة. هناك أشياء خطّطت لفعلها على المسرح لكنّي لم أفعل لأني لم أجد الانسجام من الطرف الآخر. ولا أشعر بأن الأغنية ظلمت محمد لأن الفنان يغنّي كلّ الألوان، وأنا غنّيت في المرحلة الأولى مصري ولم يكن عندي مشكلة.

محمد عدلي
فرحت كثيراً بهذه النتيجة التي لم أكن أتوقّعها لأن محمد شكراوي خصم شرس ويملك إمكانات كبيرة. أظنّ أني تفوّقت عليه لأني غنيّت بإحساس صادق أكثر، وهذه الخاصيّة كانت تنقصه.

موري حاتم
كنت أنتظر هذه المرحلة على أحرّ من الجمر. فبعد أن تخطّيت مرحلة «الصوت وبس» حيث الإختبارات كانت عمياء، عملت بيني وبين نفسي على تقديم عرض مميّز يوازي الصوت المميّز التي سأغنّي به. وهذا ما كان، أوصلت أغنيتي إلى الجمهور والمدرّبين بتمثيلي الأغنية وغنائها من دون أن تؤثّر حركتي على صوتي، وفزت بالمواجهة وأشعر بفرح عارم لا يقاس. هذه المرحلة كانت الأصعب، فرح لأني تخطّيتها ومتحمّس للمرحلة المباشرة حيث سأسعى لأفاجأكم، تماماً كما حصل اليوم.

نور عرقسوسي
أولاً أشكر الله على هذا الفوز. الحمد لله... ثانياً أودّ أن أشكر الفنان والإنسان كاظم الساهر الذي أعطاني فرصة كي أكمل معه المشوار. فرحة جداً لأني نجحت في هذه المواجهة وأتمنى كل الخير والنجاح ليوسف وسارة، وأقول لهما:

إنجي أمين
أنا فرحة جداً لهذا الفوز. وفرحتي أكبر خصوصاً بعد الموقف الذي حصل معي على المسرح وجعلني أثبت نفسي أكثر، بعد أن غنّينا  أنا وكاترين باللهجة اللبنانية من دون تحضير، واختارتني شيرين بعد ذلك مثنية على قدراتي الصوتية. في المرحلة المقبلة سأركّز على نفسي، وأسعى إلى تكثيف التمارين الصوتية وأغنّي كل الألوان الغنائية حتى أصبح متمكّنة منها جميعها، كي أنافس بقوة وأصل إلى قلوب الجماهير وأنافس على اللقب.