رضوان قطيش

- ما أكثر ما وتّرك في المرحلة النهائية؟
التصويت.

- أجمل ذكرى في البرنامج؟
أجمل شيء حصلت عليه هو الصداقات التي كوّنتها قي البرنامج.

- بكلمة واحدة ماذا تعني لك؟

المنافسة: طبيعة الحياة
الصوت: شخصيّة الانسان
الفشل: شيء طبيعي في حياة الانسان
The Voice: إنجاز عظيم
الغناء: "اسعمني"
حلبة المصارعة: أكون أو لا أكون
المسرح: الحقيقة أو الواقع
الميكروفون: صديقي

- شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبك، ولماذا؟
الإعلاميّة "أوبرا وينفري" Oprah Winfrey، التي عاشت حياة صعبة جداً، ولم تستسلم، وأنا معجب جداً بعطائها ومساعدتها للناس وتناولها قضاياهم وسعيها لتحسين معيشتهم، وهذه رسالة انسانيّة سامية نتمنّى جميعاً أن نقدّمها.

- شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّى أن تعيش حياتها؟
شخصيّة البطل الأعمى في فيلم Opos.

- إذا فزت بثروة مفاجئة، ماذا تفعل بها؟
أشتري منزلاً لعائلتي ومنزلاً لي لأستقرّ فيه، وأُنشئ مشاريع موسيقيّة خاصة بي.

- العالم سيزول غداً، ماذا تفعل اليوم؟
أودّع الأشخاص الذين أحبّهم، وأجلس على قمّة الجبل وأتأمّل...

- شيء لا تستطيع الاستغناء عنه؟
الهدوء.

- اختراع غيّر حياة البشر.
الهاتف الخليوي.

- شخص تعتبره تميمة حظّك (Porte Bonheur).
إيماني بقدراتي وشخصيّتي.

ربى الخوري:

أخذت بعض الوقت حتّى أسعد بالنتيجة، فقد حزنت على خروج رضوان الذي غنّى بشكل رائع، لكنّي فخورة جداً باختيار كاظم لي وإيمانه بموهبتي للمرّة الثالثة في البرنامج. وأنا ممتنّة لكل عائلتي وأصدقائي وأستاذي كاظم والدكتورة إيمان، وكل من وقف بجانبي ودعمني".

وعن السرّ الذي يدفع كاظم في كل مرّة لاختيارها، قالت ربي: "يردّد لي كاظم دائماً أنّي انسانة قريبة من القلب، وأنّه عندما يرى الابتسامة التي لا تفارق وجهي أثناء الغناء، يشعر بتفاؤل وسعادة كبرى، ربّما يصله إحساسه ويدفعه لاختياري في كل مرّة".

بأصوات المدرّبين فاز:

لمياء جمال:

أنا سعيدة جداً بنجاحي هذا الذي أهديه لكل شخص شجّعني خلال هذه الفترة، وأريد أن أشكر أمير الطرب أستاذي صابر الرباعي والأستاذ خليل أبو عبيد وكذلك كل شخص صوّت لي وأعدهم بأنّي سأقدّم في الحلقات المقبلة أفضل وأفضل. وأتمنّى التوفيق لصديقي كريستيان أبو عني.

وعمّا إذا كانت جنسيّتها التونسيّة هي التي دفعت صابر لاختيارها على حساب كريستيان، قالت لمياء: "أظنّ أن موهبتي كانت كافية لأن يختارني صابر للبقاء في فريقه، وأستبعد أن يكون اختارني لأنّي ابنة بلده".

4- إنجي أمين:

- هل تشعرين بأنكِ دلوّعة شيرين؟
ممكن، أنا أحب شيرين كثيراً وهي تحبّني ربّما لأن إحساسي يصلها.

- كيف وجدتِ اختيارها لمحمد عدلي على حساب يسرى؟
شيرين تحبّنا جميعاً، وكانت النتيجة غير متوقّعة أبداً، لم نتوقّع من سينال أصوات الجمهور ومن سينال صوت شيرين.

- هل اعتمدتِ على أصوات بلدك؟
وثقت بأبناء بلدي الحبيب مصر وأظنّ أن كل الدول العربية صوّتت لي، كما تلقّيت رسائل تشجيعيّة من بعض البلدان الأجنبيّة التي وصل إليها صوتي وإحساسي.

- فاجأتِ الجميع بتقدّم ملحوظ في الأداء اليوم، هل من شيء مخبّأ بعد؟
أتحضّر جيداً للحلقات المقبلة وسوف أحرص على اختيار الأغنيات الأنسب لصوتي، وأن أكون مختلفة في كل مرّة، وقصدت اليوم أن أكون مختلفة وغيّرت في ستايلي، وفي المرّة المقبلة ستكون إطلالاتي مختلفة تماماً.

- ما سرّ كل هذا الإحساس في أدائك اليوم؟
والدي رحمه الله، غنّيت له أغنية "الوداع" من كل قلبي لأنّها تذكّرني به.

محمد عدلي:

- لم تكن شيرين راضية عن اختيارك للأغنية، هل كنت راضٍ أنت؟
"كنت رح موت"... فوجئت بتعليق شيرين عندما قالت إن الأغنية لم تعجبها، فأنا أحبّها وغنّيتها بكل إحساس، ان شاء الله المرّة المقبلة سأعتمد على خياراتها هي، لأنها تملك رؤية أوسع منّي وتجربتها أكبر منّي بكثير، ويوم اختارت لي أغنية "أشوف فيك يوم" لعبد الفتاح الجريني، لم أحبّها، لكنّي بعدما غنّيتها أمام الحضور أعجبتني. أعادت لي شيرين الأمل عندما اقتربت لأسلّم عليها بعد أن اختارتني، فقالت لي: "أنا مطمئنة عليك وأدرك أن قدراتك الصوتيّة أهمّ من هذه الأغنية" فشعرت بالاطمئنان بأنّها لن تتخلّى عنّي بسهولة.

- بمن فكّرت عندما كنت تغنّي اليوم؟
لم تفارق والدتي تفكيري، بالفعل اشتقت إليها كثيراً ولم أكلّمها منذ مدّة. ما أتمنّاه هو كسب رضاها وأعدها بأنّي سأقدّم الأفضل في الحلقات المقبلة.

2- مراد بوريقي:

شعوري مزيح من الفرحة والحزن، فقد حزنت كثيراً على خروج ابنة بلدي يسرى منصور وتمنّيت أن تبقى معنا في المسابقة، ولكنّها قوانين البرنامج. تذكّرت شقيقي ووالدتي التي لم تفارق تفكيري أثناء غنائي، شعرت بمسؤولية أكبر لأنّي أدرك أنها قلقلة جداً عليّ، وكان لوجود والدي الذي أعطاني رضاه إلى جانبي، أثر كبير على غنائي، وزاد ثقتي بنفسي.

- خسرت من وزنك وكان واضحاً أنّك اجتهدت استعداداً لهذه المرحلة!
حاولت إنقاص وزني بعدما نصحتني عائلتي بذلك، وأنا اليوم مستعدّ بكل قوّة للمنافسة، بصوتي، في الحلقات المقبلة.

وانتهى مشوار

كريستيان أبو عني:

لمياء هي التونسيّة الوحيدة في فريق صابر، لذا تفهّمت موقفه رغم أنّي استبعدت أن يحصل هذا السيناريو اليوم... هي لعبة وعلينا أن نتقبّل قوانينها.

- ما أكثر ما وتّرك في المرحلة النهائية؟
اطلالتي الأخيرة عبر برنامج the Voice كون منافسيّ لمياء جمال وسامر أبو طالب كانا قويين ويملكان صوتين مهمّين جداً. لذا، قدّمت أفضل ما لديّ، وكان أهم عرض قدّمته في البرنامج!

- من ستفتقد في البرنامج؟
سأفتقد إلى الصداقات التي كوّنتها مع معظم المواهب وأكثرها من فريقي، وأنا ممتنّ للبرنامج لأنّه جمعني بأشخاص رائعين كمواهب the Voice.

- بكلمة واحدة ماذا تعني لك؟

المنافسة: الفوز
الصوت: أولويّة
المظهر (اللوك): التميّز
الفشل: حافز
The Voice: مغامرة
الغناء: حياتي
حلبة المصارعة: تحدٍّ
المسرح: بيتي
الميكروفون: تواصل

- شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبك، ولماذا؟
راي تشارلز الذي تحدّى إعاقته ووصل إلى النجوميّة.

- شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّى أن تعيش حياتها؟
لا يوجد... أنا أكتب روايتي الخاصة.

- إذا فزت بثروة مفاجئة، ماذا تفعل بها؟
بدايةً، أنتج ألبومي الخاص، وأنشأ شركتي الخاصة للإنتاج، لمنح المواهب الشابة الفرصة في الغناء والانتشار.

- العالم سيزول غداً، ماذا تفعل اليوم؟
أغنّي وأغنّي وأغنّي.

- شيء لا تستطيع الاستغناء عنه؟
صوتي.

- اختراع غيّر حياة البشر.
هاتف الجوّال.

- شخص تعتبره تميمة حظّك (Porte Bonheur).
والدتي.

يسرى منصور:

لست حزينة، على العكس، سعيدة جداً لأنها تجربة لن أنساها في حياتي والتقيت أروع الأصدقاء الذين دخلوا إلى قلبي، وهذا هو الأهم.

- ما أكثر ما وتّركِ في المرحلة النهائية؟
حدّة المنافسة وثقل المسؤوليّة التي ألقيت على عاتقنا.

- هل كوّنتِ صداقات جديدة في البرنامج؟
التقيت أصدقاء جدداً وهذا ما ينسّيني المنافسة، وسأفتقد لكل شخص سيخرج من البرنامج، سواء منى أو لمياء الزايدي أو مارينا أو فريد أو يسرى محنوش ومحمد عدلي وإنجي أمين، والكل...

- بكلمة واحدة ماذا تعني لكِ؟

المنافسة: بذل أقصى جهد ممكن
الصوت: الاحساس
المظهر (اللوك): الشخصيّة
الفشل: قوّة أكثر
The Voice: فرصة الحياة
الغناء: السعادة
حلبة المصارعة: القوّة
المسرح: المكان الذي أفجّر فيه كل ألمي ومعاناتي...
الميكروفون: صديقي الوفيّ

- شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبكِ، ولماذا؟
الممثل الكوميدي حسن الفد، تعجبني شخصيّته وأحترمه وأقدّره وأتابع كل أعماله.

- شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّين أن تعيشي حياتها؟
حياة "تاز المشاكس" وأتمنّى أن أعيش حياة كل الشخصيّات الكرتونيّة.

- إذا فزتِ بثروة مفاجئة، ماذا تفعلين بها؟
أشتري هدايا كثيرة لأمي وأخواني، وكذلك أ صدقائي. بالمقابل سأنشئ الاستوديو الخاص بي ان شاء الله.

- العالم سيزول غداً، ماذا تفعلين اليوم؟
أمضي هذا اليوم مع عائلتي، ثمّ أنتظر زوال العالم وأذكر الله بشدّة.

- شيء لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
لا أستطيع الاستغناء عن والدتي التي أعشقها.

- اختراع غيّر حياة البشر.
الانترنت.

- شخص تعتبرينه تميمة حظّك (Porte Bonheur).
قيثارتي. آلة "الغيتار" الخاصة بي.

3- نور عرقسوسي:

لقد هدّ حيلي خروج كل من إيناس ورضوان من البرنامج. خروج إيناس بداية أحزنني ولكنّي ظننت بأن رضوان لن يغادر، رغم أنّه وربى متقاربان في المستوى، إلاّ أن القدر شاء أن يخرج اليوم. بدوري أشكر من قلبي كل إنسان ساندني وصوّت لي، فقد كان تصويتكم واختياركم لي للبقاء، شرفاً كبيراً وعظيماً. لجمهوري أقول: "أعدكم بألاّ أخيّب آمالكم، لأنّي أحبكم، ولا أحد غيركم يحسّ بي الآن ويشعر بهذا الضغط النفسي الذي أعيشه. لا تحرموني منكم أبداً حتى أبقى أغنّي لكم، إدعموني وادعوا لي أن أبقى مع القيصر حتى النهاية وأمثّل فريقه".

موري حاتم:

سعيد جداً لأن عاصي وثق بي واختارني ولكنّي حزنت على خروج إيناس، فهي ومراد الأقرب إليّ في الفريق، ولم نتوقّع أن نتنافس معاً، لكنّها اللعبة وفي النهاية "رح تطلع براس واحد منّا".

وعن غنائه باللغة العربيّة لأول مرّة في البرنامج قال موري: "أسعدتني مشاركة عاصي وزملائي في الفريق الغناء بالعربي في أغنيتي "دقّي يا ربابة" و"بحبّك وبغار"، فقد فاجئت الجميع وكسبت الرهان".

بأصوات الجمهور فاز:

1- سامر أبو طالب:

سعيد جداً، على عكس ما توقّعت، الجمهور ساندني وصوّت لي، أشكر كل من وقف بجانبي. أشكر المعجبين ومسؤولي صفحتي على الفيسبوك، وأستاذي صابر الرباعي والأستاذ خليل اللذين شجّعاني وأعطياني ملاحظات اتّبعتها كي أغنّي بأفضل طريقة.

- لمع اسم سامر في هذه المرحلة أكثر بكثير من المراحل السابقة، ما هو السر؟
أنا إنسان حريص على متابعة نفسي، أشاهد نفسي مراراً وتكراراً وأنقد ذاتي كي أتفادى وأتخلّص من الأخطاء التي ربما وقعت بها في إطلالاتي السابقة، سواء في وقفتي على المسرح، وعملية إخراج صوتي، والتفاعل مع الحضور. وبالفعل، نجحت واستطعت أن أثبت نفسي اليوم وأبرهن للمدرّبين وللجمهور أنّي علامة صعبة في برنامج .the Voice

- حضر حشد من السفارة المصريّة الحلقة من داخل الاستوديو ، كيف أثّر ذلك على معنوياتك؟
كان شرفاً كبيراً أن أراهم بين الحضور. أتمنّى ألاّ أخيّب ظنّهم أبداً وأن أرفع اسم بلدي مصر.

- بمن فكّرت عندما غنّيت؟
فكّرت بوالدتي وحبيبتي وشقيقتي الصغيرة.

- ماذا تحضّر للحلقة المقبلة؟
أحضّر لإطلالة أقوى وألمع للحلقة المقبلة، ترضي مدرّبي وجمهوري وترضيني، وتمكنني من اجتياز الاستحقاقات وإكمال المشوار حتّى نهايته.

إيناس لطّوف

- ما أكثر ما وتّركِ في المرحلة النهائية؟
المنافسة التي أصبحت أكثر جديّة، وأصبح لكل منّا محبّيه ومشجّعيه وأنا منهم، أشجع المتسابقين وأحتار أحياناً، فكيف حال الجمهور!!

- هل كوّنتِ صداقات جديدة في البرنامج؟
أنا بطبعي انسانة اجتماعيّة ولا أحبّ الوحدة أبداً، لذلك ومن دون تخطيط، تقرّبت من الجميع وأصبحت صديقة لهم.

 - بكلمة واحدة ماذا تعني لكِ؟

المنافسة: شريفة بيننا
الصوت: أهم شيء في البرنامج
المظهر (اللوك): يهمني كي أرتاح في اطلالتي
الفشل: يقوّيني
The Voice: حلمي لأنطلق
الغناء: نعمة
حلبة المصارعة: أكون أو لا أكون
المسرح: مكعّبي
الميكروفون: يحبّ صوتي ويحترمه

- شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبكِ، ولماذا؟
الفنانة سعاد حسني، لأنّها عفوية وحسّاسة وكانت متكاملة في فنّها، صوت دافئ وعفويّة في الحركات والاستعراض، وكان محبوبة من الناس، وأنا بدروي أطمح إلى أن يحبّني الجمهور كما يحبّها.

- شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّين أن تعيشي حياتها؟
حياة سعاد حسني. أحبّ أن أعيش حياتها وأخاف من أن تكون نهايتي مثل نهايتها...
كما أتمنّى أن أعيش في الزمن الجميل الذي وجدت فيه السيدة أم كلثوم وعمالقة الفن.

- إذا فزتِ بثروة مفاجئة، ماذا تفعلين بها؟
أنشئ مشروعاً خاصاً بعائلتي، وأنشئ "كافيه" مميّزاً لصديقي، كما أنشئ معهداً موسيقيّاً ضخماً في طرطوس.

- العالم سيزول غداً، ماذا تفعلين اليوم؟
أجلس مع عائلتي وأصدقائي المقرّبين، نعزف ونغنّي ونملأ المكان بالسعادة والحبّ، ونودّع هذه الحياة ونتركها معاً.

- شيء لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
الصداقة والناس. أكره الوحدة هي تضعفني وتقتلني...

- اختراع غيّر حياة البشر.
الانترنت والهاتف.

- شيء تعتبرينه تميمة حظّك (Porte Bonheur).
برج القوس. برجي وهو جالب الحظ لي. والأحجار الكريمة والأزهار التي ترافق شعري دائماً.