وانتهى مشوار ألاء وروني ومنى ومارينا
مقابلة, قناة ام.بي.سي ١, the voice
19 نوفمبر 2012منى روكاشي
لست حزينة بسبب النتيجة بل لأنّي سأفتقد زملائي... أشكر الله أن مروري اليوم كان موفّقاً وأتمنّى أن أكون قد تركت أثراً لدى الجمهور حتّى يتابعني في المستقبل.
النتيجة كانت متوقّعة بالنسبة إلي، وقد تقبّلتها بإيجابية، وأعتبر نفسي محظوظة لأنّي حصلت على هذه الفرصة لأقدم نفسي إلى الشرق الأوسط. أريد أن أشكر كل شخص ساندني وصوّت لي، وأرحبّ بمن اكتشف موهبتي وأعجب بي وأقول لهم «أهلاً بكم في عالمي» وأتمنّى عليكم أن تتابعوني في المستقبل، لأنّها بداية مرحلة جديدة في مسيرتي الفنيّة، وأملك الكثير لأن أشارككم إياه، وأدعوكم لسماع ألبومي الذي سبق أن طرحته في العام 2011 وعنوانه I Believe. كما أتمنّى التوفيق لجميع زملائي الذين سيتنافسون في الأسابيع المقبلة، خصوصاً فريق صابر.
- ما أكثر ما وتّرك في المرحلة النهائية؟
النتيجة. أتوتّر لمجرّد تفكيري بأنّه بنهاية كل حلقة سيغادر شخص من الفريق.
- هل كوّنتِ صداقات جديدة في البرنامج؟
بالطبع، الكل أصدقائي، لكنّي تقرّبت من البعض وهم من جنسيّات وثقافات مختلة، الأمر الذي أغنى ثقافتي وعلاقاتي.
- بكلمة واحدة ماذا تعني لكِ؟
المنافسة: السيطرة والهزم OverCome
الصوت: اللمسة The Touch
المظهر (اللوك): الطعم The Taste
الفشل: إعادة المحاولة Retry
The Voice: الفرصة Opportunity
الغناء: اللون A Color
حلبة المصارعة: التحدّي Challenge
المسرح: بيتي My Home
الميكروفون: مكبّر صوتي My Loud Speaker
شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبكِ، ولماذا؟
الفنانة العالميّة Alicia Keys، فهي انسانة بسيطة جداً وصادقة مع جمهورها، وصوتها يمسّني!
شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّين أن تعيشي حياتها؟
بطل رواية The Alchemist لـ «باولو كويلو» Paulo Coelo، الشاب الذي يسير رحلة طويلة كي يكتشف معنى الحياة.
إذا فزتِ بثروة مفاجئة، ماذا تفعلين بها؟
ساهم في استقرار عائلتي، وأشتري منزلاً، وأستثمر في مجالي وهو الغناء.
العالم سيزول غداً، ماذا تفعلين اليوم؟
أتصل بكل أصدقائي والمقرّبين منهم، أعبّر لهم عن مشاعري تجاههم وكم يعنون لي، أصلّي وأطلب السماح، وآكل كل شيء... (تضحك وتقول) أعشق الأكل.
شيء لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
هناك شال عزيز على قلبي وأحتفظ به منذ زمن، وأكيد لا أستطيع الإستغناء عنه، خصوصاً عندما أريد النوم.
اختراع غيّر حياة البشر.
الانترنت والإعلام.
شيء تعتبرينه تميمة حظّك (Porte Bonheur).
خاتمي الذهبي، لا أخلعه أبداً.
وانتهى مشوار
مارينا شبل
- ما أكثر ما وتّركِ في المرحلة النهائية؟
أني كنت مريضة. فأهم شيء أن أكون بكامل قدراتي الصوتية يوم الحلقة المباشرة الخاصّة بي. أنا الآن مريضة وهذا ما يوتّرني.
- هل كوّنتِ صداقات جديدة في البرنامج؟
أجل. سارة وكنزة كانتا صديقتيّ المقّربتين، لكنّهما للأسف خرجتا من المنافسة. أما أصدقائي الآن فهم: يسرى ومنى ولمياء الزايدي، وفريد، مع العلم أني متّفقة مع الجميع. جميعهم رفاقي.
- بكلمة واحدة ماذا تعني لكِ؟
المنافسة: المنافسة الصحّية بنّاءة وتثري الإنسان.
الصوت: الروح والقوة.
المظهر (اللوك): انعكاس الشخصية.
الفشل: ليس موجوداً، هو مرحلة من نجاح لاحق.
الغناء: سبب وجودي- القوة والإحساس.
حلبة المصارعة: مصارعة الصوت.
المسرح: الاستعداد للعرض.
الميكروفون: الشيء الذي يسمح لي بإظهار موهبتي وجعل العالم يستمع إليّ.
شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبكِ، ولماذا؟
Otis Redding، Aretha Franklin، Stevie Wonder، Tina Turner. أنا متأثّرة جدّاً بهولاء الفنانين. يمثّلون الروح والإحساس والقوة والألم والشجن والحياة، بالنسبة إلي.
إذا فزتِ بثروة مفاجئة، ماذا تفعلين بها؟
سأتقاسمها مع أقربائي، أشتري منزلاً، وأسافر. كما أني سأتثمر المال في شركتي وأعطي منه إلى جمعيات تعنى بالفقراء الذين يحتاجون إلى دعم.
العالم سيزول غداً، ماذا تفعلين اليوم؟
سأمضي ساعاتي الأخيرة مع أقرب الأشخاص إلى قلبي، نضحك معاً، نغنّي ونأكل أشهى الأكلات.
شيء لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
عائلتي، إيماني ومبادئي.
اختراع غيّر حياة البشر.
الطبّ (اللقاحات والأدوية)
الإتصالات (الهاتف، الإنترنت، الراديو والتلفزيون)،
والكهرباء.
شخص تعتبرينه تميمة حظّك (Porte Bonheur).
المقرّبين إليّ يجلبون لي الحظ.
لمياء الزايدي
كنت متفائلة قبل إعلان النتيجة. بطبعي أضع احتمالات سلبية وإيجابية، وبالتأكيد فضّلت أن أفوز بالتصويت وألاّ أقف في هذا الموقف مع بنت بلدي منى، ونحن من مدينة طنجة في شمال المغرب. تأثّرت كثيراً لأن منى كانت رفيقة دربي، فقد حلمنا معاً... أتمنّى لها التوفيق وأنا متأكدة أنها ستنطلق إنطلاقة كبيرة جداً بعد البرنامج. كما أتمنّى على من بقي في البرنامج أن يوصل حلمنا جميعاً وحلم كل من خرج من البرنامج. كوني المغربيّة الوحيدة في فريق صابر، فإني أملك قوّة وعزيمة وإصراراً على أن أجعل العالم كلّه يتابع ماذا يفعل المغرب في المغنى.
كريس جر
توقّعت أن أفوز في هذه المرحلة، وأقصد بكلمة «فوز»، شعوري بتحقيق إنجاز على أثر المجهود الكبير الذي قمت به، وجميع الاستعدادات والترقّب لمروري في هذه الحلقة.
توقّف كل شيء في العالم عندما وقفت على المسرح الذي عملت بجدّ لأن أضع بصمتي عليه. فكنت في غاية التركيز وفعلت ما رغبت في فعله منذ أن أخبروني أن أغنيتي هي Skyfall. وكنت سعيدة جداً بإطلالتي البرّاقة في الأغنية، كانت مناسبة جداً لي. لم أهتم لأي أمر آخر، سواء فزت أو خسرت، غناء هذه الأغنية كان إنجازاً بالنسبة إلي.
بعد اختيار كاظم لي للبقاء في معه في الفريق، شعرت بإنجاز مزدوج. أشكر كاظم وأقول للجميع أحبكم...
قصي حاتم
أهدي فوزي إلى كل عراقي وكل عربي وأشكر كل من صوّت لي ولو بصوت واحد، أتمنّى أن أكون عند حسن ظنّهم في المرور المقبل، وأن أعجبهم وأقدّم أفضل ما لديّ لكي أرفع اسم بلدي العراق أكثر، فهو مرفوع في الأساس لكنّي أريد بدوري أن أقدم له شيئاً. ثقتي بنفسي كبيرة وسوف أنافس على اللقب بكل قوّة...
هل اخترت الأغنية حتّى تكسب ثقة العراقيين من جديد؟
اخترت موالاً عراقياً وأغنية لكل الوطن العربي، غنّاها كل العرب في لبنان وفي المغرب العربي كما غنّاها الفنان صباح فخري. أنا أدرك أن ثقة العراقيين بي كبيرة، وأؤكّد لهم أني سأشرّفهم وأرفع اسم بلادنا عالياً.
صرّح لنا صابر أنّه لن يتخلّى عنك بسهولة حتّى لو لم يخترْك الجمهور!
أنا سعيد جداً وأشكر صابر على ثقته بي، وأعده بأن أقدّم أفضل ما لديّ وأبهر الجميع في الأسابيع المقبلة، كي يكون لقب the Voice مُلك فريقنا «فريق صابر الرباعي».
فريد غنّام
أنا سعيد جداً وأشكر كل من ساندني ووثق بقدرات فريد غنّام. لم أتوقّع أن أفوز بتصويت الجمهور، واعتقدت أن مصر كونها أكبر من المغرب ستنقذ عبد العظيم وأن شيرين ستنقذني، كما أن ألاء منافسة قويّة وأحببت أداءها كثيراً وكانت احتمالات بقائها كبيرة. وأقول لكل زملائي أنهم كانوا رائعين وأحبّهم جميعاً وهم فنانون بالفعل.
التقينا شقيقتك الصغيرة، أخبرنا عن تشجيعها لك.
أختي حبيبتي، لم تتوقّف عن تشجيعي وإرسال قبلاتها إلي. أنا سعيد جداً لأنها أتت مع أمي من فرنسا بعد غياب سنتين لم أرهما فيهما. تركتها طفلة صغيرة والآن حضرت لتشجيعي. كما أنها المرّة الأولى التي تشاهدني أمي أغنّي فيها على مسرح ضخم كهذا، وهذا ما أسعدني. أتمنى أن أكون دوماً عند حسن ظنّ الناس الذين شجّعوني ووضعوا ثقتهم بي.
عبد العظيم الذهبي
شعوري لا يوصف، المرحلة صعبة جداً وأصعب من كل المراحل التي مرّت. كانت المرّة الوحيدة التي لم أخفْ فيها على المسرح. في السابق كنت أخاف وأنجح، أمّا اليوم فقد راودني شعور بأنّي سأخرج من البرنامج لأنّي لم أشعر بالخوف على المسرح، لكنّ العكس حصل واختارتني شيرين التي أوقعت قلوبنا كالعادة. أشكرها بوقفتها بجانبي وبجانب الفريق كلّه، كما أشكر الأستاذ محمد الذي تعب معنا كثيراً. أعتقد أننا قدّمنا نحن الثلاثة عروضاً مشرّفة، والبرايم كلّه كان هائلاً وذا مستوى عالٍ جداً. موقفي كان صعباً وكنت أتمنّى أن أفوز بتصويت الجمهور، لكنّه رأي الجمهور وأنا أحترمه وأتمنّى أن يتغيّر لمصلحتي في الأسابيع المقبلة.
ما الذي ينقصك كي تنال أصواتاً أكثر؟
كان ينقصني برايم كهذا، أن أعرّف العالم العربي أن عبد العظيم يملك أكثر من التقنية والأداء، بإمكانه أن يحدث على المسرح حالة جديدة تدخل إلى القلب بسلاسة.
روني الشمالي
- ما أكثر ما وتّرك في المرحلة النهائية؟
التصويت.
- هل كوّنت صداقات جديدة في البرنامج؟
كوّنت صداقات جديدة وشرف لي أن أتقرّب من أشخاص من جميع البلدان العربية.
-بكلمة واحدة ماذا تعني لك؟
المنافسة: القوّة
الصوت: المستقبل
المظهر (اللوك): أناقة، حبّ الناس
الفشل: لا يعنيني
The Voice: مستقبل لي
الغناء: مستقبل دائم
حلبة المصارعة: مواجهة شريفة
المسرح: أنا «ملِكه»... أشعر بأنّي ملكاً عندما أصعد إلى المسرح، وأطير من الفرح
الميكروفون: الشخصيّة
شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبك، ولماذا؟
يعجبني صوت وفن وشخصيّة الفنان كاظم الساهر، فهو كامل الأوصاف.
إذا فزت بثروة مفاجئة، ماذا تفعل بها؟
أُنتج فيديو كليبات خاصة بي، كي أبقى في ذاكرة الناس وأستمرّ في مشواري الفنّي.
العالم سيزول غداً، ماذا تفعل اليوم؟
استغفر ربّي على كل كلمة جرحت بها قريبي أو صديقي دون أي قصد أو حقد، وأحبّ في هذا اليوم كل من يكرهني.
شيء لا تستطيع الاستغناء عنه؟
الغناء.
اختراع غيّر حياة البشر.
الموسيقى لأنّها غذاء الروح.
شخص تعتبره تميمة حظّك (Porte Bonheur).
أنا من يوم قبولي في برنامج the Voice ورأيت الأستاذ كاظم الساهر، أصبحت سعيد الحظ في كل خطوة أقوم بها. يعني ذلك أن الأستاذ كاظم الساهر ووجوده هو أجمل حظ.
فاز بأصوات المدربين
حسّان عمارة
أشكر الأستاذ عاصي والناس التي صوّتت لي، وسعيد جداً لأنّي سأغنّي من جديد على مسرح the Voice.
ناداك عاصي بالأستاذ، هل زاد ثقتك في نفسك؟
الحمدلله أن القراءة التي قرأتها والتعب الذي تعبته لم يذهبا هباءً، بل استثمرتهما في غنائي ونجحت.
فاز بأصوات الجمهور
إيلي أسمر
النتيجة «بتجنّن»! الفوز جميل خصوصاً بأصوات الجمهور، أتمنّى أن أكون عند حسن ظنّهم وأن أكسب أصواتهم في الأسابيع المقبلة أيضاً. جميعاً كنت نطمح إلى الفوز لكنّي شعرت بأن احتمال فوزي أقل من غيري، حصل العكس وكنت من نال أعلى نسبة من التصويت. أعتقد أن مروري في هذه الحلقة كان أفضل مرور لي. وأشعر بالراحة إلى حدٍّ ما لأن فرصتي في البقاء أصبحت أكبر، في الوقت نفسه ازدادت المسؤولية الملقاة على عاتقي.
منافسوك هم ثلاثة شبّان، بما يعني أن التنافس سيكون طاحناً! من هو منافسك اللدود في فريق عاصي؟
بما أنّ موري يغنّي الغربي، وحسّان يغنّي نمطاً مختلفاً عنّي، أعتقد أن منافسي هو مراد بوريقي.
ألاء أحمد
- ما أكثر ما وتّرك في المرحلة النهائية؟
تقلّبات الطقس التي أذت صوتي وأتعبته، ومن ثمّ الاقصاء الذي يطال متسابقاً في كل حلقة...
- هل كوّنتِ صداقات جديدة في البرنامج؟
بالتأكيد كوّنت صداقات جميلة لن أنساها.
- بكلمة واحدة ماذا تعني لكِ؟
المنافسة: اعطاء ما لديك في سبيل الفوز
الصوت: سلاح ذو حدّين كالوقت
المظهر (اللوك): أساسي، وله تأثير كبير في نجاح الفنان
الفشل: لا أعترف بالفشل ولكني أعترف بالحظ وتكرار المحاولة
The Voice: حلم راودني منذ زمن، وهو منبري
الغناء: أنفاسي - قصصي - أقلامي - وقناعتي
حلبة المصارعة: رعب من فقدان صديق، وحلم للوصول
المسرح: عالمي المفضّل الذي رغبت في الظهور عليه منذ صغري
الميكروفون: صديقي وصوت صدقي واحساسي
شخصية (اجتماعية، فنّية) تعجبكِ، ولماذا؟
الفنانة الراحلة ذكرى، لأن احساسها وصلني وأوجعني.
شخصية (من فيلم أو رواية) تتمنّين أن تعيشي حياتها؟
أحبّ أن أكون أنا شخصيّة مستقبليّة، بطلة فيلم أو رواية، ويتمنّى الناس أن يعيشوها.
إذا فزتِ بثروة مفاجئة، ماذا تفعلين بها؟
رفاهية لا مثيل لها لذاتي.
العالم سيزول غداً، ماذا تفعلين اليوم؟
أعيش يومي وأترك الغد للغد كطيور السماء...
شيء لا تستطيعين الاستغناء عنه؟
عائلتي.
اختراع غيّر حياة البشر.
هاتف «البلاك بيري» وأفضّل اللون الأسود منه.
شخص تعتبرينه تميمة حظّك (Porte Bonheur).
لا أحد.
يسرا محنوش
شعور أروع من رائع، سعيدة إلى أبعد الحدود، فالمسرح هو عشقي، وقد عشت لحظات تمنّيت أن أعيشها واتبادلها مع الجمهور، وسعادة الفنان الكبير كاظم الساهر بي، وأنا أشكره من أعماق قلبي على ثقته بي وتدريبه لي، فهو إنسان وفنان راقٍ بكل معنى الكلمة. ربّنا يعطيه الصحة، وبإذن الله سأقدم الأفضل في كل مرور لي.
التقينا صديقتك بهاء الكافي بين الحضور، كيف كان وقع حضورها عليكِ؟
بهاء هي أقرب انسانة وأقرب صديقة وشقيقة لي. أحبّها لأن ما من إنسانة أطيب منها، أستمد منها الطاقة والإيجابية ووجودها اليوم أعطاني دفعاً كبيراً تماماً كالدفع الذي أعطتني إياه عندما كانت معي يوم اختباري في المرحلة الأولى.
هل أنت مستعدّة للمنافسة على اللقب، هل تشعرين بأن اللقب صار أقرب إليكِ بعد نيلك التصويت؟
اللقب ليس هدفي، هدفي أبعد منه... ممكن أن أناله وألاّ أقدم شيئاً، لكن أن ألمع بعد البرنامج هو الأهم بالنسبة إلي. أريد أن أغنّي بسلطنة كما غنّيت اليوم، وأن أستمتع بفنّي. لكن عدم نيلي اللقب ليس نهاية المشوار.
أخبرينا عن تأثير مسيرة والدك الفنيّة في ميولك.
نشأت في وسط فنّي، والدي ووالدتي فنانان، تدرّبت على أيديهما، وأعتبر نفسي محظوظة جداً لأن دروسي الموسيقيّة الأولى تلقّيتها من والدي ووالدتي.