أفادت تقارير إعلامية أن جينيفر لوبيز وبن أفليك يسعيان للحصول على المشورة للحفاظ على استقرار زواجهما بعد إصدار الفيلم الوثائقي The Greatest Love Story Never عن علاقتهما، حيث تحدثت الفنانة متعددة المواهب عن حياتها العاطفية الفوضوية.

وذكرت لوبيز خلال المقابلات أن أفليك لم يكن "مرتاحاً" لكونه جزءاً من الفيلم الوثائقي، لكنه فعل ذلك بسبب حبّه لها.

وأخيراً، كشف أحد المطلعين لمجلة "هيت" أن لوبيز وأفليك يريدان إعادة علاقتهما إلى المسار الصحيح بعد الكشف عن الكثير من التفاصيل الشخصية حول صراعاتهما الزوجية.

وقال المصدر: "ليس هناك شك في أنهما يحبّان بعضهما البعض بعمق، ولكن ببساطة لا يمكن إخفاء حقيقة أن لديهم مشاكل". وأضاف: "بمساعدة مستشارهما، توصّلا إلى هذه الخطة، والتي تتضمن العلاج ومساحة كبيرة يحاول فيها بن أفليك استعادة بعض الاستقرار".

وأوضحت "هيت" أن الثنائي يخضع لجلستين علاجيتين أسبوعياً.