معرض بازل للساعات
ديور, شانيل, فيرساتشي, هاري وينستون, فالنتينو, تيفاني أند كو, بالمان, شواروفسكي, سالفاتوري فيراغامو, معرض بازل, لونجين, ساعات نسائية, ساعات رجالية, إيبل , رولكس, تاغ هوير
22 سبتمبر 2010ساعة Dior Christal "8" من ديور Dior بميناء من عرق اللؤلؤ وعلبة مرصّعة بالماس.
ساعة PanoMatic Counter من غلاشوتي Glashutte مع سوار جلدي فاخر.
ساعة Classic Sport من ايبل Ebel بعلبة وميناء مرصّعين بالماس.
ساعةB1 Class Lady من غيس Guess بعلبة دائرية مميّزة.
ساعة من تاغ هيوير Tag Heuer مع سوار جلدي فاخر.
ساعة J12 من شانيل Chanel.
ساعة J12 من شانيل Chanel بميناء من عرق اللؤلؤ مرصّع بالماس.
ساعة J12 من شانيل Chanel بعلبة وميناء مرصّعين بالماس.
ساعة Oyster Perpetual Datejust Lady من رولكس Rolex بعلبة من ماس مميّز.
ساعة Oyster Perpetual Datejust Lady من رولكس Rolex بعلبة مرصّعة بالماس.
ساعة Destiny Spirit من فرساتشي Versace.
ساعة El Primero Striking 10th من زينيث Zenith بحركة مميزة قادرة على قياس عُشر الثانية.
ساعة من فيراغامو Ferragamo بعلبة مزخرفة.
ساعة من ريموند ويل Raymond Weil بعلبة وميناء مرصّعين بالماس.
ساعة Les Elégantes من لونجين Longines مع علبة مرصّعة بالماس.
ساعة D de Dior من ديور Dior مرصّعة كلها بالماس الفاخر.
ساعة Mini D de Dior من ديور Dior مرصّعة بالماس.
ساعة Elyspia من بالمان Balmain مع ميناء مزخرف وعلبة مرصّعة بالماس.
ساعة Ovation Lady من بالمان Balmain مع علبة مزخرفة بالماس.
ساعة Daring D من شواروفسكي Swarovski مرصّعة بحبّات الكريستال الفاخر.
ساعة من فالنتينو Valentino بميناء أسود مزيّن بوردة.
ساعة من تاغ هوير Tag Heuer من الستانليس ستيل والسيراميك مرصّعة بالماس.
ساعة Gemea من تيفاني اند كو Tiffany & Co بعلبة مرصّعة بالماس.
قلادة Cluster Of Time تحوي ساعة مرصّعة بالماس من هاري وينستون Harry Wisnton.
«التركيز على الثوابت» هي كلمة السرّ لدور الساعات المشاركة في معرض بازل للساعات هذه السنة Baselworld 2010 في سويسرا الذي استقطب نحو مئة ألف و700 زائر من أنحاء العالم، وهي أيضاً مفتاح خروجها من الأزمة الإقتصادية بأرباح لا بأس بها. استراتيجية قال فيها مدراء الدور إنها الدواء الشافي. فالأرقام التي حققتها مبيعات هذه الدور يعود الفضل فيها الى الموديلات الأيقونية التي أعيد إطلاقها والتي كانت رسمت هوية الدار وصنعت تاريخها العريق، وساهمت في شهرتها وتألّقها عالمياً وحيازتها ثقة الزبائن. وهذه السنة، يعود الذهب والماس الى الواجهة في ساعات النساء، يتحديان كلّ أزمة بحضورهما ذي القيمة الخالدة. أما في الساعات الرجالية، وبعيداً عن التعقيدات التي لم تتخذ أبداً طابع المبارزة والتحدّي، فقد برز أكثر البحث عن نعومة التصميم ودقّته وبساطته في موديلات بعلب كلاسيكية مستديرة مسطّحة رفيعة أنيقة تتحدّى الزمن وتبدّل خطوط الموضة. هذه الخطوط التي تركّز هذه السنة، كما ركّزت العام الماضي على الثوابت، في عودة حقيقية الى الجذور.
وهذه السنة أكّد معرض بازل للساعات مرة أخرى على إشعاعه العالمي كحدث سنوي متألّق يجمع الروّاد والأوائل في مجال الساعات والمجوهرات تحت سقف واحد، في سويسرا حيث صناعة الساعات حرفة متوارثة جيل بعد جيل. وقد أعطى المعرض هذه السنة دفعاً مميزاً لهذه الصنعة الراقية بعد سنوات الركود الإقتصادي العجاف.