ليلى موس تحبس الأنفاس على خُطى والدتها كيت
استطاعت ليلى موس أن تكون ضمن قائمة النجمات اللامعات في حفل جوائز مجلة "وول ستريت جورنال" للمبدعين WSJ، في متحف الفن الحديث في نيويورك.
وبدت ابنة كيت موس (22 عاماً)، مذهلةً في فستان لؤلؤي فضفاض من دون ظهر وفُتحة رقبة أفقية، يعانق جسدها كعارضة أزياء أثناء التقاط الصور.
والفستان البسيط والأنيق يصل إلى حدود الأرض ويتميز بظهر منسدل، وقد نسّقته مع إكسسوارات بسيطة، بما في ذلك سوار فضي.
وذكرت تقارير إعلامية أن الفستان الذي ارتدته عارضة "فيكتوريا سيكريت"، هو في الأساس لوالدتها.
وسرّحت ليلى شعرها الأشقر معقوداً في ضفيرة أنيقة مع فَرق في المنتصف، وعزّزت ملامحها الجميلة الطبيعية بمكياج ناعم، ولكن متوهّج بلطف، وحملت بيدها حقيبة "كلاتش" حريرية، مُعيدةً بذلك الحنين إلى موضة تسعينيات القرن الماضي.
ومن الواضح أن ليلى لا تستطيع ببساطة مقاوَمة الإشارة إلى أسلوب والدتها الذي جعلها أيقونة حقيقية للموضة. ومن الآمن أن نقول إن ليلى تعلّمت من الأفضل.
شاركالأكثر قراءة
المجلة الالكترونية
العدد 1078 | تشرين الأول 2024