فستان كايا غيربر باللون الفستقي يتشابه مع ثوب أمينة خليل ذات صيحة الشراريب

04 تشرين الثاني 2024

كايا غيربر بإطلالة من "غوتشي" Gucci

أمينة خليل بفستان حمدة الفهيم

كايا غيربر بإطلالة من "غوتشي" Gucci

بصفتها من محبّي البساطة، غالباً ما تلتزم كايا غيربر بلوحة الألوان المميزة الخاصة بها من الأسود أو الأبيض أو الأزرق الداكن. سواء كانت في الخارج مع صديقها أوستن بتلر، أو تمشي على السجادة الحمراء بمفردها، تفضل غيربر الإبقاء على مظهرها بسيطاً ومهذباً، مع استثناء من حين لآخر بالطبع.

الليلة الماضية، خرجت غيربر عن إطار البساطة في حفل LACMA Art + Film Gala لعام 2024. عندما وصلت إلى الحفل الخيري، الذي أُقيم في متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون، برزت غيربر من بين الحشد بفستان أخضر رائع، مما يدل على وجود اللون في خزانة ملابسها.

تميز فستان "غوتشي" الفستقي بنمط شيفرون معقّد من الخرز، والذي يتباعد مع استمراره على طول تنورة الثوب. يعكس التصميم اللامع الضوء من الخرز، باستثناء صدرها، المصنوع من قماش ساتان أخضر. في الأسفل، أكملت الغرّة الريشية الفستان بلمسة درامية.

أكملت غيربر المظهر بتسريحة شعر ساحرة بالقدر نفسه. اختارت تجعيدات أنيقة تنسدل بشكل رومانسي على كتفيها، ووضعت جانباً واحداً من شعرها خلف أذنها لإظهار زوج من الأقراط الماسية اللامعة. أضافت ظلال العيون البنية الدخانية والرموش المحدّدة والحواجب المنحوتة إلى جمالها الفاخر، بينما برزت الشفاه العارية اللامعة كلمسة نهائية.

إطلالتها المبهرة هي الأحدث في سلسلة إطلالاتها على السجادة الحمراء. في الشهر الماضي، تركت ممثلة Bottoms انطباعاً رائعاً بفستان من Ferragamo، وتباين الفستان الطليعي مع لحظة أرشيفية من Givenchy في حفل Academy Museum Gala لعام 2024. مع تطور أزيائها في الوقت الفعلي، لا يمكننا الانتظار لمعرفة ما سيلي ذلك.

كايا غيربر بإطلالة من "غوتشي" Gucci

فستان أمينة خليل في مهرجان من الوحي نفسه

وبأسلوب قريب من كايا غيربر، تألقت الأسبوع الماضي أمينة خليل في "مهرجان الجونة السينمائي" 2024 بفستان رائع من تصميم حمدة الفهيم.

كان فستان أمينة مزيجاً رائعاً من الألوان الناعمة التي جمعت بسهولة بين درجات اللون الذهبي والفضي والبرونز، مما خلق تأثيراً مضيئاً يلمع تحت أضواء المهرجان. كما أضفت لمسة رقيقة من اللون البنفسجي على الكتفين سحراً غريباً، يكمل اللوحة العامة بشكل مثالي.

ومع ذلك، فإن ما أسر الجمهور حقاً هو الشراريب التي زيّنت الفستان. فقد جلبت هذه العناصر المرِحة الحركة والملمس، وحوّلت الفستان إلى قطعة فنية ديناميكية. وبينما كانت أمينة تسير على السجادة الحمراء، كانت الغرّة ترقص برشاقة، لتخلق مشهداً بصرياً يجسّد تماماً روح الاحتفال في المهرجان.

يبدو أن موضة الشراريب التي كانت تقتصر على الملابس الحضرية وراكبي الخيل، بدأت تنتشر بشكل كبير في فساتين السجادة الحمراء هذه الفترة. لذا، لمَ لا تفكرين في اعتمادها؟